أحدث المشاركات

قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 30

الموضوع: الحُبُّ فِي الشَّرق ..

  1. #1
    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع شاعر
    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    الدولة : سوريا , دير الزور
    العمر : 50
    المشاركات : 5,078
    المواضيع : 326
    الردود : 5078
    المعدل اليومي : 0.75

    Angry الحُبُّ فِي الشَّرق ..

    الحُبُّ فِي الشَّرق ..



    ...








    كَالثُّرَيَّاتِ شَعَّتِ الأضواءُ
    عِندَما بِنتِ , وَ استَطالَ البَهاءُ
    فَأَثَرتِ الإِلحاحَ فِي أَنفُسٍ قَدْ
    رَجَّ - فِيها جُنُونَها - الإِعياءُ
    جِئتِ لِلنُّورِ يَا فَراشَةُ - مَهلًا -
    نُورُنا النَّارُ , وَ النَّسِيمُ شِواءُ
    كُلُّ مَا فِينا مِنْ غَرائِزِ تَوقٍ
    تَتَهاوَى ؛ تَسُوقُها الخُيَلاءُ
    فَالقَوافِيُّ مَائِساتُ غَرامٍ
    غَيرَ أَنَّ الغَرامَ فِيها طِلاءُ
    وَ مَعانِيُّنا عَلَتْ بِخِداعٍ
    وَ ارتَقَينا كَأَنَّنا البُلَغاءُ
    كَمْ زَعَمنَا مَشاعِرَ الطُّهرِ - دَهرًا -
    بَينَما نَحنُ - بِالتُّقَى - أَغبِياءُ
    لَا تَهُمُّ الشَّرقِيَّ عِفَّةُ حُبٍّ
    لَا الصَّداقَاتُ - وَيَّ - لَا الأَصدِقاءُ
    فَالرِّجالُ الْــ : تَرَينَهُمْ ؛ هَا هُنا - مِنْ
    كُلِّ صِنفٍ - هُمُومُهُمْ حَوَّاءُ
    أَيَّ مَعنَىً لِلحُسْنِ - تَبًّا - تَخَالِيـ
    ـنَ إِذا مَا تَسابَقَ الجُهلاءُ
    أَتُرَى تَحسَبِينَنا نَكتَفِي مِنْ
    نَظرَةٍ , بَعدَ أَنْ تَمادَى العَماءُ ؟
    نَحنُ - فِي الشَّرقِ - نَفهَمُ الحُبَّ حَربًا
    - فِي سَرِيرٍ - دِماؤُها حَمراءُ
    غَيرَ أَنَّا فِي سَاحَةِ الحَربِ - حَقًّا -
    نَتَوارَى لِأَنَّنا جُبَناءُ
    هَمَجِيٌّ كُلُّ الحُضُورِ , غَرُورٌ
    لَيسَ مِنَّا - إِنْ تُمْعِنِي - نُبلاءُ
    نَحنُ - فِي الحُبِّ - قَدْ كَذَبنا مِرارًا
    فَاحذَرِينا ؛ فَإِنَّنا الأَدعِياءُ
    لَا تُثِيرُ الفُؤَادَ زِينَةُ عَقْلٍ
    إِنَّما تَستَفِزُّنَا الأَثداءُ
    مُقَلٌ تَسلِبُ الحِجا , لَا اتِّزَانٌ
    وَ خُدُودٌ وَردِيَّةٌ , لَا ذَكاءُ
    فَاقعُدِي ؛ قَدْ عَرَفتِ فَحوَى هَوانا
    أَو فَعُودِي ؛ فَإِنَّنا الأَعداءُ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    الصورة الرمزية ناصر البنا شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    الدولة : في نبض المعنى
    المشاركات : 812
    المواضيع : 28
    الردود : 812
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    عزيزي عمر

    مازلت أنت ..... رب القافية ومليكها ومالك زمامها وأخذ نواصيتها

    دمت كما أنت لا يشبهك سواك
    وعيد مبارك وكل عام وأنت بخير وإلى الله أقرب
    ولك خالص تحاياي انهماراً

    خافقي كالنار يلهب

  3. #3
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    العمر : 39
    المشاركات : 280
    المواضيع : 12
    الردود : 280
    المعدل اليومي : 0.05

    افتراضي

    المُبدعُ عُمر هزّاع ..
    تدورُ معركتك ما بين قلبِك وقلبِكْ .
    يتعالى غُبارها بين الضّعفِ الشّرقي والأنا العُليا :
    أَتُـرَى تَحسَبِينَنـا نَكتَفِـي مِــنْ
    نَظرَةٍ , بَعـدَ أَنْ تَمـادَى العَمـاءُ ؟
    نَحنُ - فِي الشَّرقِ - نَفهَمُ الحُبَّ حَربًا
    - فِـي سَرِيـرٍ - دِماؤُهـا حَمـراءُ
    غَيرَ أَنَّا فِي سَاحَةِ الحَـربِ - حَقًّـا -
    نَـتَـوارَى لِأَنَّـنــا جُـبَـنـاءُ
    هَمَجِـيٌّ كُـلُّ الحُضُـورِ , غَـرُورٌ
    لَيـسَ مِنَّـا - إِنْ تُمْعِنِـي - نُبـلاءُ
    انتصَرتَ فيها على ( الحُبّ في الشّرق ) مُنذُ اللّحظة الأولى .
    تقديري ومودّتي

  4. #4

  5. #5
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Sep 2008
    المشاركات : 42
    المواضيع : 4
    الردود : 42
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    رااائع ما خطته اناملك الرقيقه اخى الكريم

    قمه فى الابداع

    وانى لانحنى تقديرا لحرفك وشخصك الكريم

    تقبل مرورى هناا

    وكل عام وانت بخير

  6. #6

  7. #7
    الصورة الرمزية عمر زيادة شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 2,052
    المواضيع : 121
    الردود : 2052
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    جميلة

    .....

    لا فض فوك

    كل عام و أنت بحب....

    تقديري و احترامي
    كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي

  8. #8
    الصورة الرمزية حازم محمد البحيصي شاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : فلسطين / قطاع غزة
    المشاركات : 4,680
    المواضيع : 119
    الردود : 4680
    المعدل اليومي : 0.75

    افتراضي

    الحبيب عمر هزاع
    قصيدة جميلة تجسد واقع الحب فى الشرق
    أجدت وأبدعت
    كل عام وانت بخير
    تحيتى لك ولطيب حرفك

  9. #9
    الصورة الرمزية عطاف سالم شاعرة
    تاريخ التسجيل : Feb 2007
    الدولة : في قلب النور
    المشاركات : 1,795
    المواضيع : 112
    الردود : 1795
    المعدل اليومي : 0.29

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع مشاهدة المشاركة
    الحُبُّ فِي الشَّرق ..
    ...

    كَمْ زَعَمنَا مَشاعِرَ الطُّهرِ - دَهرًا -
    بَينَما نَحنُ - بِالتُّقَى - أَغبِياءُ
    لَا تَهُمُّ الشَّرقِيَّ عِفَّةُ حُبٍّ
    لَا الصَّداقَاتُ - وَيَّ - لَا الأَصدِقاءُ
    فَالرِّجالُ الْــ : تَرَينَهُمْ ؛ هَا هُنا - مِنْ
    كُلِّ صِنفٍ - هُمُومُهُمْ حَوَّاءُ
    أَيَّ مَعنَىً لِلحُسْنِ - تَبًّا - تَخَالِيـ
    ـنَ إِذا مَا تَسابَقَ الجُهلاءُ
    أَتُرَى تَحسَبِينَنا نَكتَفِي مِنْ
    نَظرَةٍ , بَعدَ أَنْ تَمادَى العَماءُ ؟
    نَحنُ - فِي الشَّرقِ - نَفهَمُ الحُبَّ حَربًا
    - فِي سَرِيرٍ - دِماؤُها حَمراءُ
    غَيرَ أَنَّا فِي سَاحَةِ الحَربِ - حَقًّا -
    نَتَوارَى لِأَنَّنا جُبَناءُ
    هَمَجِيٌّ كُلُّ الحُضُورِ , غَرُورٌ
    لَيسَ مِنَّا - إِنْ تُمْعِنِي - نُبلاءُ
    نَحنُ - فِي الحُبِّ - قَدْ كَذَبنا مِرارًا
    فَاحذَرِينا ؛ فَإِنَّنا الأَدعِياءُ
    لَا تُثِيرُ الفُؤَادَ زِينَةُ عَقْلٍ
    إِنَّما تَستَفِزُّنَا الأَثداءُ
    مُقَلٌ تَسلِبُ الحِجا , لَا اتِّزَانٌ
    وَ خُدُودٌ وَردِيَّةٌ , لَا ذَكاءُ
    فَاقعُدِي ؛ قَدْ عَرَفتِ فَحوَى هَوانا
    أَو فَعُودِي ؛ فَإِنَّنا الأَعداءُ
    ما أبلغ هذا النص ,, لقد أصاب كبد الحقيقة
    أظن أن هذا هو النص الثالث أو الرابع لك الذي أقرؤه دفاعاً عن المرأة بعد نصك لحم ودم , وشاخ الهوى , والحرملك ..!
    لقد أحسنت الإجمال بالعنوان ومن ثم فضحت التفاصيل التي يتوارى أغلبها خلف كواليس العواطف الخادعة
    أنت تجسد بهذا النص واقع لابد أن تعي حقيقته حواء في الشرق , وهو نص تعري فيه صورةً لطالما كانت تلمع زيفاً مدى طويلاً وعريقاً ..
    هو نص جرىء تستحق عليه كل التقدير والإحتفاء أخي العزيز عمر .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي وإن كان سيثير عليك حفيظة أهل هذا النوع من الحب ويقيني الراسخ أنهم كثر وجدا أيضاً .. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لا أعرف أي بيت ينبغي أن أعلق عليه , إذ كل بيت يكاد أن يصرخ ويعرّف بنفسه صدقاً وعدلا في إشارة اتهام خالي من الريبة وشهادة في غير زور إلى حقيقة الحب الذي يدعيه أكثر الشرقيين إلا ماندر من العقول الشرقية التي تسلل إليها التفهم والتعقل والإنصاف الغربي وسعة أفقه ..
    نَحنُ - فِي الحُبِّ - قَدْ كَذَبنا مِرارًا=فَاحذَرِينا ؛ فَإِنَّنا الأَدعِياءُ
    لَا تُثِيرُ الفُؤَادَ زِينَةُ عَقْلٍ=إِنَّما تَستَفِزُّنَا الأَثداءُ
    مُقَلٌ تَسلِبُ الحِجا , لَا اتِّزَانٌ=وَ خُدُودٌ وَردِيَّةٌ , لَا ذَكاءُ
    فَاقعُدِي ؛ قَدْ عَرَفتِ فَحوَى هَوانا=أَو فَعُودِي ؛ فَإِنَّنا الأَعداءُ

    مقطع أتوقف عنده طويلاً , لأنه يفضح الفكر المغيب وإن علا ثقافةً وعلماً وتديناً عن تقدير المرأة بفكرها وعقلها بعيداً عن تضاريسها ..
    اسمح لي دكتور عمر أن أقول أن الحب في الشرق أعمى , وليس العمى الذي يرتبط بالمثل المشهور عادة إنما المرتبط بالجهل بأسس الاختيار الصائب , وأسس المودة السامية القائمة على هوى الروح والعقل والفكر قبل هوى الأهواء والشهوات الزائلة وإن كانت لافتة أو مغرية في أول الأمر ..
    تحيتي وتقديري
    وكل عام وأنت إلى الله أقرب
    وأنا أدعو كل حواء إلى قراءة نصك هذا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #10
    الصورة الرمزية د. مصطفى عراقي شاعر
    في ذمة الله

    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : محارة شوق
    العمر : 64
    المشاركات : 3,523
    المواضيع : 160
    الردود : 3523
    المعدل اليومي : 0.54

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. عمر جلال الدين هزاع مشاهدة المشاركة
    الحُبُّ فِي الشَّرق ..
    ...

    كَالثُّرَيَّاتِ شَعَّتِ الأضواءُ
    عِندَما بِنتِ , وَ استَطالَ البَهاءُ
    فَأَثَرتِ الإِلحاحَ فِي أَنفُسٍ قَدْ
    رَجَّ - فِيها جُنُونَها - الإِعياءُ
    جِئتِ لِلنُّورِ يَا فَراشَةُ - مَهلًا -
    نُورُنا النَّارُ , وَ النَّسِيمُ شِواءُ
    كُلُّ مَا فِينا مِنْ غَرائِزِ تَوقٍ
    تَتَهاوَى ؛ تَسُوقُها الخُيَلاءُ
    فَالقَوافِيُّ مَائِساتُ غَرامٍ
    غَيرَ أَنَّ الغَرامَ فِيها طِلاءُ
    وَ مَعانِيُّنا عَلَتْ بِخِداعٍ
    وَ ارتَقَينا كَأَنَّنا البُلَغاءُ
    كَمْ زَعَمنَا مَشاعِرَ الطُّهرِ - دَهرًا -
    بَينَما نَحنُ - بِالتُّقَى - أَغبِياءُ
    لَا تَهُمُّ الشَّرقِيَّ عِفَّةُ حُبٍّ
    لَا الصَّداقَاتُ - وَيَّ - لَا الأَصدِقاءُ
    فَالرِّجالُ الْــ : تَرَينَهُمْ ؛ هَا هُنا - مِنْ
    كُلِّ صِنفٍ - هُمُومُهُمْ حَوَّاءُ
    أَيَّ مَعنَىً لِلحُسْنِ - تَبًّا - تَخَالِيـ
    ـنَ إِذا مَا تَسابَقَ الجُهلاءُ
    أَتُرَى تَحسَبِينَنا نَكتَفِي مِنْ
    نَظرَةٍ , بَعدَ أَنْ تَمادَى العَماءُ ؟
    نَحنُ - فِي الشَّرقِ - نَفهَمُ الحُبَّ حَربًا
    - فِي سَرِيرٍ - دِماؤُها حَمراءُ
    غَيرَ أَنَّا فِي سَاحَةِ الحَربِ - حَقًّا -
    نَتَوارَى لِأَنَّنا جُبَناءُ
    هَمَجِيٌّ كُلُّ الحُضُورِ , غَرُورٌ
    لَيسَ مِنَّا - إِنْ تُمْعِنِي - نُبلاءُ
    نَحنُ - فِي الحُبِّ - قَدْ كَذَبنا مِرارًا
    فَاحذَرِينا ؛ فَإِنَّنا الأَدعِياءُ
    لَا تُثِيرُ الفُؤَادَ زِينَةُ عَقْلٍ
    إِنَّما تَستَفِزُّنَا الأَثداءُ
    مُقَلٌ تَسلِبُ الحِجا , لَا اتِّزَانٌ
    وَ خُدُودٌ وَردِيَّةٌ , لَا ذَكاءُ
    فَاقعُدِي ؛ قَدْ عَرَفتِ فَحوَى هَوانا
    أَو فَعُودِي ؛ فَإِنَّنا الأَعداءُ

    أخي الحبيب الشاعر القدير الدكنور عمر جلال الدين هزاع

    تحية زاهرة لهذه الرائعة التي تفجرت تعبيرا مبدعا ، وتصويرا مدهشا ، رغم جنوحها إلى التعميم والمبالغة أو ربما بسببه!


    أرجو مراجعة الموسيقا في هذا البيت:
    كُلُّ مَا فِينا مِنْ غَرائِزِ تَوقٍ=تَتَهاوَى ؛ تَسُوقُها الخُيَلاءُ

    واللغة في تشديد : القوافي ، ومعانينا


    ودمت لنا شاعرارائعا
    ولحواء مدافعا بارعا



    محبكما : مصطفى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. كُنُوْزِيَاتْ فِيْ الحُبِّ وَالعِشْقِ
    بواسطة حسين أحمد سليم في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 25-04-2017, 12:59 PM
  2. فِي مَهْبِّ الحُبِّ
    بواسطة عيسى جرابا في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 05-05-2006, 01:37 AM
  3. قراءة في المشروع الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط (وسياستها في العراق)
    بواسطة مهند صلاحات في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 25-12-2004, 08:35 AM
  4. مسيح الشرق(الملك الفيصل بن الحسين ) الملك الصالح
    بواسطة نعيمه الهاشمي في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 26-12-2003, 06:25 PM