اعْبُرْ ...
جِرِاحُكَ ليْسَ يُبْرِئُها الأَسَى
لا لا تَغِبْ
ياللروعة التي وجدتها هنا
وياللإبداع الذي رأيته هنا
دمت مبدعاً اخي يحيى
ولك خالص تحاياي انهماراً
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اعْبُرْ ...
جِرِاحُكَ ليْسَ يُبْرِئُها الأَسَى
لا لا تَغِبْ
ياللروعة التي وجدتها هنا
وياللإبداع الذي رأيته هنا
دمت مبدعاً اخي يحيى
ولك خالص تحاياي انهماراً
خافقي كالنار يلهب
لا لا تَغِبْ .
الذكرياتُ رِضاً وَغَمْ
تأتيكَ مثلَ غَمَامَةٍ
تأتيكَ وَجْهَ جَهامةٍ
تأتيْكَ في الثوبِ القَشِيْبِ
عليْهِ لألاءٌ وَدَمْ.
ما أجمله من مطلع!
كأنها أغنية
أوركيسترا
روعة أخي
بصدق
الأخ الكريم الشاعر : يحيى الشعبي
أمتعتنا بهذه القصيدة الرائعة ( لا تغب )
جميلة في معناها وصورها ..
تقبل تحيتي وتقديري
نص شعري جميل.
لا فض فوك أخي!
تحياتي