اعْبُرْ ...
جِرِاحُكَ ليْسَ يُبْرِئُها الأَسَى
لا لا تَغِبْ
ياللروعة التي وجدتها هنا
وياللإبداع الذي رأيته هنا
دمت مبدعاً اخي يحيى
ولك خالص تحاياي انهماراً
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
اعْبُرْ ...
جِرِاحُكَ ليْسَ يُبْرِئُها الأَسَى
لا لا تَغِبْ
ياللروعة التي وجدتها هنا
وياللإبداع الذي رأيته هنا
دمت مبدعاً اخي يحيى
ولك خالص تحاياي انهماراً
خافقي كالنار يلهب
لا لا تَغِبْ .
الذكرياتُ رِضاً وَغَمْ
تأتيكَ مثلَ غَمَامَةٍ
تأتيكَ وَجْهَ جَهامةٍ
تأتيْكَ في الثوبِ القَشِيْبِ
عليْهِ لألاءٌ وَدَمْ.
ما أجمله من مطلع!
كأنها أغنية
أوركيسترا
روعة أخي
بصدق
الأخ الكريم الشاعر : يحيى الشعبي
أمتعتنا بهذه القصيدة الرائعة ( لا تغب )
جميلة في معناها وصورها ..
تقبل تحيتي وتقديري
نص شعري جميل.
لا فض فوك أخي!
تحياتي