الكريم الأديب القدير عبدالله المحمدي
اشتقت إلى حرفك ، فحملتني سحابتك إلى عوالم لا يدنو منها إلا مثل قلمك الناطق بنبضات قلبك وومضات فكرك .
محبتي وتقديري ، والله يحفظك
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
الكريم الأديب القدير عبدالله المحمدي
اشتقت إلى حرفك ، فحملتني سحابتك إلى عوالم لا يدنو منها إلا مثل قلمك الناطق بنبضات قلبك وومضات فكرك .
محبتي وتقديري ، والله يحفظك
أحقا كانت مجرد سحابة؟!
أم أنها السحابة التي أمطرت حزناً....أمطرت أملاً....أمطرت دفئاً....أمطرت ألماً....أمطرت قسوة....أمطرت موتاً....أمطرت.....وأمطرت....
آه من ذلك المطر الذي يحيي رفات النفس...
لماذا يقوم القلب كل يوم ؟!
لن أُكثر الأسئلة...
فقد تعلمت ذات سؤال أن لا جواب لأسئلتي...
أذكر أنّ نبضي كان صادقاً فيما مضى...
لكنّ مرآتي اليوم تكسرت...
كم أشتاق إلى رؤية وجهي!!
ولكني عبثاً أحاول...
عبدالله...
سامحك الله
لن أضيف كثيراً على من مرّوا من هنا ....
جئت لأقول لكَ أنكَ مختلفٌ ...
وقليلٌ من كتّابنا مختلفون ،،
جميل جدا ما كتبت ،
محبة
القَصِيْدَةُ:عَصِيدَةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِنَكْهَةٍ مَوْصِلِيَّةٍ يَشْتَاقُهَا الإشْتِيَاقْ !
المورق المبدع / عبد الله
مجرد سحابة / نص بقدر ما حمل من ألم و عتاب ذاتي و ميول نحو تحقق رغبات الروح التي تؤمن بأحقية التواجد عند الآخر و تفاعله معها وفق معايير النقاء التي أصبحت لا تجدي في زمن تغيرت فيه المفاهيم و تقولبت فيه المشاعر لتسلك الطريق المادي الملموس بدل الطريق الروحي المحسوس .
أحيانا نعيب النقاء و الصفاء بدواخلنا كرد فعل آني لما يصدمنا به الواقع و نرى أننا نحلق في فضاء واسع بمفردنا و دون جناحين ... نهوي فجأة ... و تهوي معنا كل القيم التي ألفنا صحبتها ... نرانا معزولين عن حقيقة ما يدور حولنا من أحداث و ما نقابله من أفكار و ممارسات تخدش نقاءنا لــ لحظة .... و لكن رغم كل ذلك لا تستطيع أن توغل بمخالبها في جوف مادته الطهر ... قد يحس بالهزيمة و المرارة و اللاجدوى لكنه أبدا لا يفقد ماهيته .
دمت بنقاء رغم خدشات الألم ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام
شريفه ....
فقط دعيني أقول أنك أجدت تماما العبث بالحروف هنا
أجدتِ بصدقك الذي أعرفه تماما كيف تطوعين الحرف لينطق الإحساس دون زيف
تحياتي لك
في مثل حرفك - أيها الأديب القدير - نعرف كيف هي القلوب المرهفة التي تلتقط دبيب الألم - كفيته - وندرك عظمة العقول الحصيفة التي تلتقط ذبذبات الخطرات من بعيد بعيد ، ونعرف أن ثمة أرواحا شفيفة مازالت بين ظهرانينا ، وأن القلم مازال ذلولا مطواعا لأبناء العرب .
ولك من أخيك خالص الدعوات
يا رب أتعبت الحياة رواحلي = فامنن عليَّ بميتة الأخيار
مؤلم حقا أن تشعر بأنك خسرت اشياء كثيره ولم يعد العمر يسمح باسترجاعها ....
واكثر ايلاما ان تمر عليك لحظات تتمنى التخلص فيها من ذاكرتك ....
تحياتي لك سيدتي ....
مرحبا بالاديب القدير عبدالرحمن
واتمنى بصدق تواجدك الدائم .....سعدت بقلمك الهاديء
تحياتي لك اخي عبدالرحمن ......
جو :
ايها الصديق الغائب ....أين انت ؟؟
سؤال أضعه هنا علك تقرأه .....!!!
تحياتي لك