يامن يعرفني ...ويدرك من انا
...حفنة من فكري هناك
وبعض من نفسي هنا
...يامن تعرفني
قل لي كيفه العشق لدي ؟؟
كيف قلبي يغني ؟؟
كيف يلمع الحب بمقلتي ؟
...أود لو أنت تجبني
فأنت وحدك تعرفني
حين فقط تنظر في عيني
وتسمع نبض قلبي ...لك الحب
دمت مرآة ....
عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
يامن يعرفني ...ويدرك من انا
...حفنة من فكري هناك
وبعض من نفسي هنا
...يامن تعرفني
قل لي كيفه العشق لدي ؟؟
كيف قلبي يغني ؟؟
كيف يلمع الحب بمقلتي ؟
...أود لو أنت تجبني
فأنت وحدك تعرفني
حين فقط تنظر في عيني
وتسمع نبض قلبي ...لك الحب
دمت مرآة ....
الاديب احسان مصطفى :
سأبقى وفيا لهذا الذي منحتني إياه راجيا من الله أن أستحق وقفتك هذه وإطلالتك الرائعة
دمت نقيا أخي وإلى اللقاء
باتت الأشياء كئيبة ، وبات إحساسي يرقب المستحيل ، وبتُّ أفتقدها وأكثر
يالهذه السحابة ما أقسى حضورها
يالهذا الإحساس ما أضعفني على احتماله
يسرى .. أشكر لك مرورك المبهج وتوقيعكِ الذي أعتبره وسام شرف لي
هشام عزاس ....
كلمة شكرا - أخالها لا تفيك حقك هشام ولكن لك مني امتنان يليق بكل هذا
دمت نقيا متألقا
عبد الله ..
أيها الحبيب ..
هو الإنسان بين هاوية الانكسار ..
وربوة الانتصار ..
وبين هذا وذاك ..
أراك تستعد لدخول الرواية من بابها الواسع ..
وحروف اسمك ترتسم يوميا في سجل البقاء والنقاء..
بعد كل مغالبة وحصار ..
يأتي الفرج..
أسلوب ممتع مميز ..
ولغة إيحائية راقية ومؤثرة ..
انزياحية إلى جديد المعاني المتزحلقة عن المعجمية الجامدة ..
مما يهب الحياة لهذه المقطوعة الجميلة ..
أخي عبد الله ..
واعد أنت بالخير الكثير
الجزائر كلها تحييك..
بالغ تقديري..
الشاعر والاديب احمد الرشيدي :
ان توقفك هنا .. ومرورك الكريم على هذياني المتواضع هذا ... ورفعك لحروفي وتشجيعك لي ... يزيدني قوة وثباتاً ... في مواصلة الهذيان ..
ومن الاجدر بي ان اقدم التهنئية لنفسي ... بانني كنتُ واحداً من اعضاء هذا الصرح العلمي الرائع وما يحمل من أقلام رائعة .. وأفكاراً جميلة متألقة ..
دمت مغسولاً بالنقاء سيدي .. وكن دوما في القرب ...
تحياتي لك ...
سحر الشربيني :
سحر .. أشكر لك مرورك المبهج وتوقيعك الذي أعتبره وسام شرف لي
دمت في رعاية الله وإلى اللقاء
فدوى بومه
صدقا سيدتي أحيانا تكتبنا الحروف ولا
نكتبها ، وتبقى الكتابة ملاذا آمنا
عندمالا نجد من نثق بمكاشفته
حضورك هو الأروع ويكفيني سيدتي أنني
لامست بحرفي المتواضع ذائقتك
شكرا فدوى على كل هذا
دمتِ نقية
ماسه ....
شكرا لقلم هذا بوحه ولفكر هذا
أفقه ... شكرا لتلك الملاءات
الزهرية التي تغطي السواد
بدواخلنا المتقطنة ..
هكذا أعتقد ..
دمت نقية متألقة ...
الاخ عبد الله المحمدي
رغم الألم الغافي فوق جفون الحروف .. المستوطن على ضفاف الكلمات
فقد ابدعت في الاحساس ورهافته
احترامي
مينا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة