ثقة ..

الله .. الله .. أيها المحلق بعيدا
جمال وجزالة .. واعتداد منبعه الثقة ..
سلمت لنا منبع روائع لا ينضب ..
ودمت بخير وعافية..
ولي تساؤل أحببت أن أطرحه عليك يصلك إن شاء الله ..

قراءة أولية ملأاني بعدها الإعجاب ..
أنسحب واعدا بمرور آخر وقراءة اكثر تمعنا ..
مودتي

ومرحبًا بك أولًا و تاليًا يا حبيب
لك الود
وبانتظار العودة المميزة
محبتي

الله الله
أيها الهزاع : قالوا ارتجل شعرا فخيبت امالهم وقولهم
لان صمتك قول و قولك الشعر ..
ما زالت كلماتك هائمة تتنقل في روحي
حتى اذا اكتملت صفات شعره فهو الجمال بعينه او اجمل
باركك الله

ليوفقنا الله

الشاعر.د/ عمر جلال الدين هزاع

هكذا هم بنو القصيدةِ دوماً شابهوا الضخمَ ( أحمدَ المتنبي) ورأوا أنهم أعزُّ وأبقى فاستطالوا .. وجاوزوا كلَّ صعبِ غيرَ أني أرى الحقيقةَ وهماً شربوهُ .. فكانَ أوحلَ شِربِ ليس فخراً إلاّ اصطناعُ المعالي وارتقاءٌ بقلبِ كلِّ مُحبِّ هكذا هكذا الفَخارُ .. وإلاَ فسرابٌ أوهامُ شِعرٍ .. وحربِ !!

أخي الحبيب
عندما يكتب الكبار من أمثالك أكتفي بالتصفيق
محبتي و تقديري ..

ثقة ..
...

(فَأَجَبتُ : ( القَرِيضُ نَبضُ وَرِيدِي وَ عيونٌ حَمَلتُها بَينَ هُدبِي فَاترُكُونِي وَ مَا أَرَدتُ - لَعَمرِي - لَيسَ فِي الخَلقِ - وَاثِقٌ - مِثلَ قَلبِي دَولَةُ الشِّعرِ مِنْ تَصاوِيرِ فِكرِي وَ القَوافِي تَمُرُّ نَهرًا بِجَنبِي عَرشِيَ الصَّنجُ ؛ أَحرُفِي صَولَجَانِي وَ قَرَاطِيسُ الشِّعرِ جُندِي وَ شَعبِي وَ صُوَاعِي مِيزانُهُ - لَو نَظَمتُمْ - فَادخُلُوا - لَا أَبَا لَكُمْ - بَينَ حِزبِي أَبحُرُ الشِّعرِ مَوجَةٌ فِي خِضَمِّي وَ دَواوِينُ عِشقِهِ بَعضُ حُبِّي فَاسقِنِي الرَّاحَ مِنْ كُؤُوسِ قَصِيدِي لَيسَ فِي الشِّعرِ أَكؤُسٌ مِثلَ نَخبِي كَالأَزاهِيرَ إِنْ هَوَيتُ , بِسِلمٍ بَربَرِيٌّ إِذا أَثُورُ بِحَربِ

الله الله أيها الشاعر الملهم

لا فض الله فاك فقد أنجزت وأعجزت

وهكذا عهدناك أميراً في الشعر قديراً في الفكر جديراً بكل ثناء


الأفكار المنتقاة والصور المبتكرة واللغة البديعة

أعدت إلى الذاكرة قول علي بن الجهم

فقلتُ أسأتِ الظنَّ بي لستُ شاعراً وإن كان أحياناً يجيشُ به صدري ! وما أنا ممّن سيّرَ الشعرُ ذِكرَهُ ولكن أشعاري يسيرُ بها ذِكري!! وللشعرِ أتباعٌ كثيرٌ ولم أكن لهُ تابعاً في حالِ يُسرٍ ولا عُسرِ !

هي ثقةٌ مستحقة يا صديقي فبورك الشعرُ والشاعر !

ولكني فقط أقترح تعديل واحد فقط لِتكون القصيدة في كمالِ جمالِها ومنتهى صدقِها ولا أظنّها فاتت عليك وأرى أن تكون منصفاً في تجسيد صفاتك على حقيقتها ..


بَربَرِيٌّ إِذا أَثُورُ بِحَربِ !

أقصد طبعاً أن حصرتك بربريتك على حال الحرب بينما أراك بربرياً في كل الأحوال !

أيها البربريُّ من غيرِ حربِ !





تحياتي ومودتي وللتثبيت إعجاباً

ثقة في محلها ..
رائع أنت وأكثر يا دكتور عمر
مودتي وتقديري

أشكر ثقتك أخي الحبي
و أحيي أصالتك
بوركت
ولك القلب
ودي ..

هكذا الشعراء
يا واثق الحرف والحس
فتح الله عليك
وثبتك

الحبيب الجميل
د. عمر هزاع
ثقة فى محلها و عزم لا ينتهى
دَولَةُ الشِّعـرِ مِـنْ تَصاوِيـرِ فِكـرِي
وَ القَوافِـي تَمُـرُّ نَـهـرًا بِجَنـبِـي
عَرشِيَ الصَّنجُ ؛ أَحرُفِـي صَولَجَانِـي
وَ قَرَاطِيسُ الشِّعـرِ جُنـدِي وَ شَعبِـي
هو لك هو لك
دمت مبدعا
تحيتى لك ولطيب حرفك

يا صاحبي
و من مثلك يرد بمثل هذا ؟؟
بورك القلب
و بورك صدق الشعور
محبتي و اعتزازي

أنت كذلك يا هزاع..
منذ أن قرأنا لك..
و ستكون كذلك و أشد.. في دولة الشعر..
هنيئا لك على هذه الخريدة..

قوية.. و سلسة
و فيها غضب ثائر..

عبد القادر

وكأن المتنبي ها هنا
يقف
او عمرو بن كلثوم
لكن نقول لا هذا ولا ذاك فلكل زمان رجاله
وذا العصر اظنه
شاعر الفخر قد تجسد بقوله

اعجبتني قوة المناكفة للضد اي للشعراء الاخرون

وقوة القريحة الشعرية العربية الاصيلة
بصدق تمتعت بلغتها الباذخة وكانها قيلت منذ عهد قوة الشعر العربي
شكرا جزيلا لك على هذه السياحة القيتبائية من قيتباي اي اظنها قائد مشيها لي ان كانت غلط
مصطلحات تطلع معي ما ادري من اين
...
وكذا مرر لي اللهجة في بعض انحاء الرد
لكن اقول لك بحق قائد في الشعر برائعتك هذه
حماكم الله وجنبكم ما تكرهون

دمتم في طاعة الله

جزاك الله خيرًا
و سعيد أن النص قد أعجبك
و سعيد أكثر بحضورك النبيل
تحيتي و وافر المودة