لماذا تزرعني في بستان الحيرة ؟

القلب وجدته// ممتلئا// منك..إهمال الفاصلة / جعل الكلام متواصلا..؟؟ نقص التنوين ..في ممتلئ.. أليس كذلك ..؟ظ
يا لهذا المكان ..//علامة التعجب ..التي لاأعرف أنا كيف أضعها على هذا الجهاز ..هذه هنة فقط ربما يتسبب فيها الجهل بالكتابة على الجهاز ..
..المحترمة شريفة ..نحن هنا لنتعلم من بعضنا ..والهدف سامي ..نريد لهذه المنظمة الثقافية الإسلامية أن تتواصل وفق شروطها ومبادئها ..رحم الله مؤسسيها ..
لنرتقي بأكبرقدر من الإبداع و المبدعين ..ومادمت نيتنا خدمة الإسلام ..فأنت في جهاد ..ثقي في هذا ..
الفرق بين الإبداع و التقارير الصحفية ..أن الأول يتطلب القراءة المتأنية ..لتداخل صوره ..واعتماده على الخيال ..ومن هنا لابد من الفواصل ..وهي ناقصة في النص ..
واثق أنا أن عملك القادم ..سيكون أجمل ..وهذا لايخلو من جمال ..
دمت بخير ..

الأستاذ الفاضل معروف محمد آل جلول
تقديري وفائق احترامي لتفاعلك مع نصي المتواضع واحييك على هذه الروح العالية نصحا وافادة
دمت بكل خير

من منَا لا يقع في أخطاء التدوين خاصة ونحن على ( النت )

ومن المؤكد أننا سنلتمس العذر لبعضنا البعض
وبعد ............
فإن القصة تعبر عن حالات قلق وتوتر
وريبة ..
قالوا ....
وأنا أشك ....
فلماذا هذه الحيرة ..........؟!
قصة / حالة رائعة

نبيل مصيلحي

أخي المبدع نبيل مصيلحي
كل بوح يحمل في ثناياه ثمة إنفعالات وهي بمثابة رسائل تعبر عن حالات التي يمر بها الانسان سواء في تأثره بالاخرين او تأمله لذاته , فوجودها دليل على تواجدنا .........سعدت بحضورك المتألق ..تحياتي وفائق شكري

الغالية [ شريفة العلوي ]
:
ولــ نصوصك جمال مدهش..!
قرأتك كثيرا..

سلمت ودام بذخك

لك ودي وتراتيل ورد

العزيزة سحر الليالي
ولحضورك دهشة تفوق التخيل وكم اشتقت لعبق حرفك الندي.
دمت بكل خير.

الرائعه الودوده الاديبه الانيقه شريفه وانا اقول بستان نور حضورك اضاء شموع المكان فسر النفس شكرا من القلب لانكِ منحتينى الفرصه ان اتواجد بين سطوركِ شريفه كلى يحتفل بكِ هنا محبتى نور .

عرجت بنظراتي إلى الأريكة التي كانت تمتلئ بك , حتى أقصى غيابك و ان كان الحضور جافا تاركا أثرا مملحا لفقاعات متلاشية ..لم أصدقهم بأنك سافرت دون أن تودعني .. بحثت عنك في القلب وجدته ممتلئ منك عجبا لهذا القلب ..حتى التكنولوجيا لم تتفوق على مراوغته وعناده , و دمائي كانت غارقة بك إلى عنق الشريان التاجي.. يا لهذا المكان الذي لا تبرحه .. مازال لقنديلك الليلي وقدته الخافتة.. التي تموسق الضوء بأوتار النسيم.. حيث يضيء المكان دون أن تتبرج أركانه..

يا لحرفك كيف يغرف الحس من قلب القاريء نبوءة تباغته بتناغمها وما فيه
ويلقي بغلالة الحلم على خلجات روحه يحملها معانيه

في نصوصك اقرأنا/هم وأحلق بأجنحة هذا الجمال في فضاءات الصورة بألوانها تنتقل بين الزاهي والداكن بحذق وألق

ماتع كان وقتي في شرفة هذا النص البديع

دممت بألق

المورقة شريفة العلوي
وجدت متعة كبيرة وأنا أعانق هذه الحروف الشفيفة الرائعة بصورها الخلابة
دمت راقية ومبدعة بلا حدود

هي الأحاسيس الجميلة التي تجعل من الكلمات لوحات شاعريّة ، تعلَّق جداريّة على جدران العاطفة بشجنها وفرحها !

استمتعت بقراءتي لكلماتك وبوحك أخت شريفة ...

تقديري وتحيّتي

الاستاذة الكبيرة شريفة العلوي

تومئ بأنك حاضر ولكن خلف جدار غير قابل للاختراق ..بيد انه يخترق النظر ..

كيف لنا ان نرى من يسكنون اعماقنا فبعضهم يرتحلون الينا حين يغادرون الامكنة ,ليملأوننا ويتربعون,
فجدار القلب هو الجدار الغير قابل للاختراق لكنه قابل للاحتراق عند احتكاك ذكراهم بلحظات الشوق الدافق لرؤياهم


تجسدين الفقد حزنا بكبرياء رائع

سلمت وسلم قلبك

المورقــة / المبدعة شريــفة

إنها حالة الفقد تحمل معها تساؤل الحيرة , و تخلق ملامسات حسية بين نبض القلب و ما خارجه من أثاث و جماد فتحيل جو المكان إلى أطياف تتحرك و روائح تنبعث و ما هي إلاّ ترددات حسية تتماوج و تمتزج بمشاعر كثيرة فتخلق هذه الرؤى المتجذرة في العقل الباطن و يجسدها إحساسنا بالمكان و مخزوننا من ذكريات و أحداث .

دمت مبدعة و متألقة

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

أخي الأديب المبدع هشام عزاس ..أيها الحاضر رغم غيابه بيننا ..دائما يدهشني ذوقك الراقي الذي يصنع من النص كوكبا مأهولا بالقراءة بحيث يتجدد مع كل رؤية وتبقى الفكرة فيه ذاتية التوهج و الثبات والصقل .

بورك حضورك الوفي .

سؤال حلق في دائرة
الحيرة ونبض متأجج يكتب نفسه
عبر سطور الأنا بترددات الإجابة
كنتِ حاضرة وما زلت ترسمين تلك المعالم
الغائبة في الحضور.