ترانيم

القديرة / رنيم مصطفى
ترانيمك على هذه المساحة الربيعية تحمل النفس راقصة على كفوف الإبداع في نشوة وتيه
تحية وتقدير مغلفتان بالود والكثير من الورد ...

حضور مبهج أديبنا الفاضل نثر طيبه على صفحاتي
وإطلالة تحمل شهادة أعتز بها
تقديري الكبير

عمر فيه أحببت ... وآخر فيه خاصمني الحب
فكان الفارق كبير مابين
قلبين
السلام عليكم......... لطالما وقفت امام حرفك كثيرا ...ولطالما قرأـ الكثير لكِ
ولطاما اعجز عن ان اكتب ردا لكِ لانها سوف تكون عاجزتة الحروف للتعبير عن الاعجاب والاشادة... وتقف تلك الحروف صامتا عل الصمت يسعفها في التعبير
احترامي

تذهلني ترانيمك أخيتي
فيها حس فلسفي جميل ورقة انثوية محببة

جزاك الله خيرا

عمر فيه أحببت ... وآخر فيه خاصمني الحب
فكان الفارق كبير مابين
قلبين
السلام عليكم......... لطالما وقفت امام حرفك كثيرا ...ولطالما قرأـ الكثير لكِ
ولطاما اعجز عن ان اكتب ردا لكِ لانها سوف تكون عاجزتة الحروف للتعبير عن الاعجاب والاشادة... وتقف تلك الحروف صامتا عل الصمت يسعفها في التعبير
احترامي

بل عجزت الحروف حين عانق حرفك متصفحي
أديبنا الفاضل ...
مرور كريم .. وإطراء سعدت به
تقديري الكبير

تذهلني ترانيمك أخيتي
فيها حس فلسفي جميل ورقة انثوية محببة

جزاك الله خيرا

مرور كريم من أديب أعتز بتوقيعه على متصفحي
كل عام وأنتم بألف خير
تقديري الكبير

لا ترحلي عني ...
فهذا قلمي وهذه بعض الزفرات
وإن أصريتِ يوماً على الرحيل
فخذيني على شفتيكِ بقايا.... كلمات

أخي الفاضل ...
لك حق العبور هنا وترك بعض منك
كن بخير
تقديري الكبير

قَارَبْتُ أنْ أُلامِسَ النُجُوم
نَسَجْتُ أفْرَاحِي
صَعَدْتُ ... أَكْثَر ... أَكْثَر
وفِي لَحْظَةِ يَأْسٍ وَاثِقَ الْخُطَى ,
انْفَجَرْتُ كَفُقَّاعَةِ هَوَاءٍ ..
فَتَهَاوَتْ كُلُّ طُمُوحَاتِي ..
ومَازِلْتُ أدْمِن البَقَاء .!

أطَلْتُ الْنَّظَرَ فِي وَجْهِهِ

بَعْدَمَا زَاحَمَ الْغُمُوضُ حَدِيثَهُ الْمُعَتَّق بِرَائِحَةِ الْفِرَاقِ ,

فَانْطَلَقَتْ صَرْخَةً مِنْ أعْمَاقِي ..

شَقِّ صَداَهَا سُكُونَ دَهْشَةٍ عَارِمَةٍ ,

اعْتَلَتْ قَسَمَات مَلامِحِي ,

تَنْعِي بَسْمَةً تَرَكَهَا فِي ذِكْرَيَاتِي . !

عندما أتاني مخاض الموت

وأصبحت على وشك أن أغادر نفسي ,

ماكان خوفي على ألمي المسكين أن يفارقني ..!

كان حرصي ألا تتألم الروح وهي في النزق الأخير ..

فاقتطفت منها بسمة وأهديتها لك قبل الرحيل .

ما أعذبّ الأحساس هنا

وما أجمله

صورة إبداعية نسجت بين الشغاف وبين القلب

فهي من الرّقة بحيث تتكسر حروفها

على شفاه البوح

.

ما أعذبّ الأحساس هنا

وما أجمله

صورة إبداعية نسجت بين الشغاف وبين القلب

فهي من الرّقة بحيث تتكسر حروفها

على شفاه البوح

.

ماأروع قلمك أديبنا المكرم وهو يلملم شتات حروفي
وأنت تسكب العطر بين السطور
كلماتي تنحني شكراً لروحك
وزهور الآس تعانق حضورك البهي
تحياتي