بسمة ابداً لن تنتهي ....

في أروقة الحياة تخنقنا الأزقة .
وتتواى تأوهات الآلام على الأوجاع فتكتبنا جميعا هذه الأحزان,
وأجد الجميع في خضم تلك الضربات ينسى البسمة على الرغم وجودها ومذاقها الشائق الذي يدوم فلا يسلاه ذوق

لذا اود هنا ان تكتبني بعض البسمات التي تسكن عمق القلب وتبقى نبضاً للروح

ولتكن البداية



تدب البرودة بأطرافي
وأرتجف كما الانتفاض الأخير
فتوسديني ذراعك
وتغطيني بالأخرى
وتدثرني عينيك بدفئها
تضمني أذوب في داخلك كما حبات السكر التي تسكنكِ
فاجدني ابتسم في عمق قلبك
لهمسك الحبيب : فداك روحي .

أبوعباد

الفاضل أبو عبــاد..

نشيد القلب السعيد يطرب أكثر القلوب حزنا فـ يجده يصغي
للروح ويبدأ الإنشاد الجميل ... كما قرأتُ هنا ..

دمتَ لمن تحب ..

روميه

ابـــوعبــــاد....
لجبران خليل مقولة تعجبني : ما انبل القلب الحزين الذي لايمنعه حزنه من ان ينشد اغنية مع القلوب الفرحة.
محبتي
جوتيار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

كلمات تدغدغ القلب، ويطرب لها الإحساس

جميلة في صورتها، عميقة في معناها.

دمت محبا صادقا، تحياتي لك.

الفاضل أبو عبــاد..

نشيد القلب السعيد يطرب أكثر القلوب حزنا فـ يجده يصغي
للروح ويبدأ الإنشاد الجميل ... كما قرأتُ هنا ..

دمتَ لمن تحب ..

روميه

الأخت رومية الفهد

دام مرورك الكريم يدفع بنا إلى عمق السموق
ودمت بالجوار يطيب النشيد

أبو عباد

ابـــوعبــــاد....

لجبران خليل مقولة تعجبني : ما انبل القلب الحزين الذي لايمنعه حزنه من ان ينشد اغنية مع القلوب الفرحة.
محبتي
جوتيار

دام حرفك ايها الحبيب يرسم البسمة في الأعماق

ويغني الفرحة في القلوب الحزينة


مرور بهي يروق دائماً


ابوعباد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

كلمات تدغدغ القلب، ويطرب لها الإحساس

جميلة في صورتها، عميقة في معناها.

دمت محبا صادقا، تحياتي لك.

سلام الرحمن يا السعيدة
لمرورك مذاق الابداع ولحروفك نكهة الحس الراقي

دمتم هنا بجمال وود

ودام مروركم ينبض دعماً


ابوعباد

يطرق نبضي برفق على الموعد
يسبقني اشتهائي
فيأخذ بيدي عابراً خطوة النظرة الباقية
قبل مُحيا نور النقاء الصافي
لأحنو إلى قلبي يحبو أسفل قدماي
تمد يدها تحملها عيناها الصافيتان بريدُ الشوقِ
لينزل بي لهفي
أحملها تطبع بشفتيها الوردَ على جبيني
كلمة ً عجز الحرف صياغتها
بمداد الشفاة تكتب : أحبك والدي
حقاً صفية الروح أنت بسمة ٌ ... أبداً لا تنتهي

أبو عباد

أحب الأهداب تتراقص على خدك الوردِ
لكني أغار منها فدائما تـُقَبـلُكِ

لا تغمضي عينيكِ .
فكيف الغوص فيكِ ؟

فيا بحري لا تجعليني أعبُركِ

لا تُدن ِ ليَّ الشطآنَ

بل أغرقيني إلى الأبد
لأبقى لدى الهناء عشقاً
وأموت فيك ِ باسماً

فلا أنتهي

أبوعباد

ما أعذب كلماتك التى ينهمر منها سيل من المشاعر
تذوقت حرفك هنا بشهية عالية
فأنصتنا لتلك الروائع
التي تنساب في حنايا الروح
فلله أنت ولله بوحك
أستاذي الفاضل / أبو عباد
واصل في نبضك الراقي لكي نستمتع بإبداعاتك

دمت بنقاء