شتاء للكلمات

فلسطين .. عتاب بحجم محبتك في قلوبنا على غيابك .
أما نصك لابد يا عزيزتي من استراحة محارب وقلم كـ استراحة اليوم
من الصيف بالشتاء والخريف بالربيع كـ استراحة النفس من الآخر
بالعقل من القلب ..
دمتِ محبوبة ..
روميه

الغالية رومية:

مرورك العابق أنعشني وشحذني من جديد.....


ولكنه البيات الذي غزاني يا عزيزتي ليعلن بدء موسم الشتاء لكلماتي...

دمت بكل الود

الاستاذة فلسطين ام الرؤى
نعم هو الشتاء ..وتداعيات نفس تبحث في حزنه عن الكثير..!
سلمت..وسلم مدادك..
محبتي

الأخ ثائر:

أشكرك لهطولك مع شتائي....وأشكرك لتكرمك بوضع بصماتك على نصي

دمت بكل الخير

:
نص جميل يا أم الرؤى .
سلمت ودمت بخير
لك ودي وتراتيل ورد

الغالية سحر الليالي:

مرورك أجمل ايها السحر المنعش....

دام هطولك الفياض

ودمت بكل الخير

بسم الله الرحمن الرحيم

بلا اوراق وبلا حروف يمر الشتاء000لكنه يعزف اجمل سمفونية مع المطر فتورق النفس بمداد لا مثيل له
دمت ام الرؤى ودام مدادك00000000000

بسم الله الرحمن الرحيم

بلا اوراق وبلا حروف يمر الشتاء000لكنه يعزف اجمل سمفونية مع المطر فتورق النفس بمداد لا مثيل له
دمت ام الرؤى ودام مدادك00000000000

غاليتي ام البتول ..يا نجوى الروح:
لا تتصوري فرحتي حين تزينت عيناي برؤية اسمك هنا ومطلا على نصي كطل شذي...
الواحة تبسط راحتيها لسنبلة عطاء تختبئ في ثناياك..وتنتظر من فيضها الكثير..
أهلا بك أخية وأشكرك على تزيينك نصي بعبق حروفك..
أنتظر شتاءك يا ام البتول..
لك باقة ورد تليق بك.

ا
وهل أخبرتك أن لخواطري فصلا مدللا هو الشتاء ...حيث تولد الكلمات فيه من جديد في زفاف كوني مع المطر....فلا تحتاج ذريعة للظهور والتعري ايضا .....يكفيها مطر يلامسها بلا مظلة ...لتحيا من جديد.

-----------------------------

أختي المبدعة الملهِمَة الملهَمة أم الرؤى حفظك الله
يا لحرفك إذ يتألق شآبيب غيث، وتزهر به الأرواح !!!!
للقلم في كفك قدسيته ورؤاه، ولهطول حرفك طقوسه الخاصة المَهيبة، التي تجمع بين رقة الحرف وألق المشاعر، وتغدو الكلمات حدائق غناء وظلالا موحية.
اليوم نطير معك في حلم ننتظره منذ زمن بعيد، فلئن أَخْرَفَ القلم يوما،فها هو الشتاء يقبل وتقبل معه قافلة حرفك البهيجة، فاتحة باب بشرى شتوية.
وكما ننتظر الغيث بشوق ننتظر قطرات حرفك الشتوي بلهفة، فقد أعطيتنا إشارة البدء، فلا علينا إن انتظرنا في آخر المضمار، سننتظر حتى نحمل المظلات ، لا اتقاء لغيث قلمك الذي نحبه ونجله، بل تنظيما له في سويداء القلوب الظمأى إليه.
أختي أم الرؤى - حفظك الله-
وها أنت تعودين بألقك المعهود إلى معالجة أدق قضايا الإبداع بلغتك الموحية الشفيفة، وها نحن نقابله ببسمات فرح وأمل، فلقلمك الشامخ روعته وبهاؤه، وله معالجاته الجدية المجدية.
حفظك الله وبارك فيك وفي نبض قلمك الوفي.
أخوك