مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
المحترمة شمس النور..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
أشكرك على مرورك الجميل الذي ترك صداه في نفسي..
أشاطرك الرأي..فيما ذهبت إليه..
حينما يعي القارئ رسالته في الوجود ..بضرورة تفعيل الفكر السليم ..في الميدان ..
ويصير يلعب دورا إيجابيا..في الحياة الاجتماعية..
تنتشر الأفكار التحررية ..
ويسود الوئام ..
وتنطلق عملية التغيير ..
تقبلي أختي الكريمة ..خالص تحياتي..
أخي الحبيب..خليل..
لعل المجتمعات الهائمة..الغاطسة في اللهو..
لاتبالي بالأفكار النيرة الجادة..
تعبرها دون فائدة..
ماصرحتم به حقيقة واقعة..
المسألة ثقافية كما ذكرتم ..
لذا علينا بجعل الفضيلة ثقافة متداولة..
سنظل نكرر حتى يستوعب المسلم واجبه..
احتراماتي لفكركم ..وشخصكم أخي خليل..
خالص تحياتي..
المحترم خليل..
أشكر اهتمامكم الكبير..
والثقافة العالية ..
يقول مالك ابن نبي ـ رحمه الله ـ عن مشكلات الحضارة ..شروط النهضة ..الصادر بدار الفكر..دمشق..الإعادة السادسة ..
عن ..فكرة التوجيه..
//قوة في الأساس وتوافق في السير ووحدة في الهدف//..
وفكره يلقن في جامعات العدو..ونحن نطمس كل مخالف للسير العقيم..؟؟
الفكرة ميتة إن نهجت نهج الباطل..يرفضها الطاهر..
ميتة إن كانت كحال مالك ابن نبي..حينما اصطدمت بالجاهلية الجهلاء..فكرة خارج إطارها الزمكاني..
قاتلة إن كانت في حق..واصطدمت بجبروت الجاهلية ..وعارضت المصالح..
وما فكر ابن نبي إلا ترجمان شريعة..مرآة عاكسة ..
.. أفضل جهاد كلمة حق عند سلطان جائر//..
والحق اسم من أسمائه الحسنى..
يجسده المنهج الرباني..رسالة الإسلام..
// ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلا//
وقد سجل الدارسون للتاريخ ..نظرية الحق لبي حامد الغزالي ـ رحمه الله ـ
فكل شيء ..بدايته ..ومنتهاه ..الحق
بالغ تقديري أستاذي الجليل..
خالص تحياتي للأحبة في عراق العز ..وهي كذلك..
قال الله تعالى :
( وَبَشِّرْ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (25) ) سورة البقرة
( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (82) ) سورة البقرة
( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (277) ) سورة البقرة
كثيرة هي الآيات التي تربط الايمان بالعمل الصالح ..
ومشكلتنا أننا فصلنا بينهما ..
أستاذنا القدير معروف محمد آل جلول
جزيت الجنة على هذا الطرح الرائع ..
مع خالص تحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الاستاذ معروف محمد آل جلول
يتفاوت العقل البشري في سعة افقه وتلك سمة وسم الله بها العقول لتسير الحياة وفق منهج ميزته الغالبة
هي الصراع وما تمخض عن الصراع هو في محصلته ما يؤطر الزمان والمكان احيانا للتجمعات البشرية
لايمكن للانسان الا ان يكون نتاج زمنه فكرا وعلما .
نحن خلقنا لنعيش في زمن يحمل تراكمات كل انهيارات الامة على صعيد الفكر والعمل كأننا الان نجسد حديث
الحبي محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم ( اذا اراد الله بقوم شرا اوردهم الجدل وباعد عنهم العمل)
وها نحن نمعن في الجدليات وتركنا للغرب فرصة ابتكار وسائل العمل وكلما تقدم هو تراجعنا نحن !
اجد ان هذه الامة لايمكن لها ان تستمد الكثير من سبل النجاح ما لم تجد السبيل الى الطهر الروحي
الذي يؤطره العمل الاخلاقي سواء كان العمل كلمة في الادب شعرا او نثرا او نتاج فن جمالي يسعى
الى نقل تلك الافكار السامقة التي تستحث الهمم لبلوغ مصاف من سبقنا في التطور العلمي على الاقل
لاننا من الجانب الاخر لدينا ما سبقنا به الاخر من تفوق في مباحث الفلسفة والجمال البلاغي ومحاورا اخرى
اجد في مقالك الثري وقفة المفكر الذي فصد بمبضعه مكامن العلل ..!
سلمك الله ..وحماك..
محبتي واحترامي..
عيد مبارك
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
" أحب أن أقرأ لك " ..
قلت ما لم أستطع صياغته لسنين طويلة في حروف ، حقا ً يا عزيزي إننا شعبٌ يجيد السفسطة (...) ، ولكن أتساءلُ منذ الذكرى السادسة والثلاثين لاستشهاد الكاتب غسان كنفاني حيث حضرت ندوة لأحد كتاب فلسطين عن تلك الطريقة الغائبة التي تمكنا من نقل الفكر والأدب كتابة ً وقراءة ً إلى شعور جماعي يكون سوارا ً محيطا للمجتمع الذي يعمل ..
لقد طرحتُ سؤالا ً على الكاتب ( ابراهيم الزنط - غريب عسقلاني ) أثناء الندوة وهو ( ماذا نقرأ ، كيف نكتبُ ، كيف نقرع جدار الخزان ) أي كيف نقرأ لنكتب ما من شأنه أن يجعل الفكر والأدب شعورا جماعيا يحررنا من وطأة السفسطة وال... .
عزيزي الشاعر الكاتب .. معروف جلول .. لقد لامست قلبي فالتصق - جد - بك .
تقبل احترامي
حسين الجزار
فلسطين
أخسرنا الحرب يا أبتي ، بلى يا بنيّ ، والأرضَ والبئر والبرتقالْ
أبتي .. أليسَ غريباً علينا الهروب ؟ بلى يا بني .. والفقرُ والجوعُ والإحتلالْ ،