أخي الرائع حازم
ما هذه الرائعة التى تختال و تغرد فى ساحة الجمال
و بغداد تستحق منا كل حب و تقدير
أحسنت يا صديقي
لا فض فوك
تقبل مودتي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الرائع حازم
ما هذه الرائعة التى تختال و تغرد فى ساحة الجمال
و بغداد تستحق منا كل حب و تقدير
أحسنت يا صديقي
لا فض فوك
تقبل مودتي
شاعر وناقد / عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر / مدير دار الجندي للنشر والتوزيع بالقاهرة
اخى الحبيبي سامح محرم
مرورك أسعدنى وتمعنك لنصي أثلج صدري
قشابة فى الحرف وحسن فى الكلم
دمت بكل الودولى همسة صغيرة
بالنسبة لمعارضة شوقى للتوضيح والمحبة لك اخى العزيز
كان يعارض بها ابن زيدون فى نونيته
أضحى التنائي بديلا عن تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينا
دمت أخا عزيزا
ما زلت تنطف شهدا أيها الحبيب حازم
فدم بودك وألقك ايها الشاعر الكريم
طَفِقْتُ لا قمرٌ بأرضي طالـعٌأبداً ولا قُزَحِـي غـدا ألوانـاالأسودُ المسبوك لـونَ مصيبتـيوالأحمرُ المسكوبُ لـون دمانـالا الوردُ باقٍ في ربوعـيَ ريحـهأبـداً ولا دَبَ الهـوى خفقانـاوعلى فراشي الشوكُ يُفْرَغُ غيلـةًأشكو الفراشَ ومرةً مـن خانـالا همس في تلك النوافيـر التـيكانـت تُغَـرّدُ فَرْحَـةً بلقانـاأبداً ولا مـاءُ السواقـي نابـعٌليفيضَ نهـرُ العاشقيـن حنانـا
نامت هنا حبيبتكَ .. بعدادكَ... على كفكَ, ونامت قصيدتكَ على كف الجمال !
دمتَ وسلاسة التعبير
يرعاكَ الله
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
رؤيتك هنا أخي الكريم ، صادقت نفسي طويلاً ، حتى أنني قد ترددت في كتابة الرد كثيراً _ وما كان من عادتي التردد _ ولكن جمال الحرف الآسر هنا جعلني أجمع شتات قلبي الذي مزقته سهام الحزن والهم في قصيدتك ، لأكتب لك بملء القلب مرة آخرى .
إن بغداد في ظني سعدت بأن كتبت لها إحدى فرائد الشعر العربي ، الذي إن قدر الله له سيكون على لسان كل مسلم بعد أن تتحرر العراق من المحتل ، وما ذلك على الله ببعيد
ما أجمل أن نربي أبناءنا على الإنتماء ، فتقرر مناهجهم المدرسية بمثل هذه الروائع من المثل والأخلاق والوفاء للعراق ولفلسطين وللشهداء.
أعدك بأن أكتب في القصيدة ما يليق ، لأني بعد ما بلغت في الرد معشار ما تستحق
بوركت
موسيقى عالية في هذه الجميلة أيها الشاعر ...
طبعا نيوب حجتها المتنبي ههههههههههه
ألف شكر
حرف جميل استوفنى
فاحببت ان اوقع باعجابى
محمد زغلول