أنت تقف بلا منازع في زمن الفتن التي هي مثل قطع الليل المظلم .في زمن جديد ضعيف
هذا الضعف الموصوم بالحقارة الدنيء أصبح سيداُبل القوة نفسها ..
ولمَ ؟؟بصك الغفران لمحي الخطئية والضحية أصبح هو المعتدي .
الحقائق المعكوسة اصحبت تنضح ,وتمزق المعنى الأصيل ووُضعت المتاهات التي فُرضت على الأجيال
من قِبل الرعيل الأول الذي خنع ,
وبددت حلم من سيحلمون فيما بعد .
لكن أعتقد أن هؤلاء الذين سيحلمون لم تقدح شرارة الحلم لهم بعد ....
فهم لازالوا في الغشاوات يهيمون دون وجود فكرة الخلاص من جلباب الخانعين ...
نعود ونقول سيبقى الضعف سيداً اذا لم تقدح شرارة الحلم ...
ونعود مع المصطلح الجديد ..
و المنطق الجديد / لا حق لك في حقك ,وابقى بعيدا إلى حيث تكون نائياً عنه وإلا تصبح المجرم الذي تطالب به العدالات في زمن المنطق الجديد ..
أي بالمختصر ـــ
لا زالت لعبة الدمنو المرصوص التي إنزلقت في أولها تتوالى في السقوط وستنزلق إلى الأخر إن لم يوقفها الحلم الجديد ....
رد لي في معرض موضوع ناقشته احدى الرائعات عن..
زمن الضعف الجديد ..في احد المنتديات