وجـــع ..الرماد..!

الفاضل ثائر:

نص ناطق...وكلمات متخمة بمشاعر حب وصدق و حزن...

دام قلمك معطاء
ودم بكل الخير

الاستاذة فلسطين أم الرؤى

لقد منحتني كلماتك السامية زخما كبيرا لمواصلة

بذل المحاولة للوصول الى الكلمة البليغة ذات الدلالات الموحية رغم رمزيتها احيانا..!


تفتق الزهر..بمرورك الكريم..

سلمت..حماك الله

محبتي

أني لأعجب ..كيف نخط النهايات..
حروفاُ..
محض حروف..
أنحن من نسعى صاغرينَ ..
دون وعي..
لنستقي..مذعنينَ..
مرارات الحتوف..!


نسعى بخطى حثيثة لحتوفنا ..
ونصبر وكأننا سعداء ونحن نلوك الألم حكايا ..
نسعى حثيثا لنصل للنهاية ..
نتجاهل كم هو صعب أن نعود ..
للبداية ..

وبعد كل نهاية بداية ..
وبعد كل بداية نهاية ..

ولا نتعلم ولا نتوب ..


ثائر هو رماد نفخنا عليه علنا نعيد له جذوة النار ..
لكنه أعمانا ..


رائع هذا النص بكل المقاييس ..
دام حرفك متألقا وأبعد الله عنك الحزن .



كل الود ..

الاخت الفاضلة وفاء شوكت خضر

تداعيات لحظة مارقة ..من زمن النكوص ..او التجرد..

تلك التي ..حاولت الكلمات التشبث بها على عجل.!

يسعدني كثيرا ايتها الاخت الغالية والانسانة الرائعة..

ان تجد كلماتي لديك القبول..

مرورك كان تفتق الزهر ..بوجه الربيع.

سلمك الله..وحماك..

محبتي واحترامي

(بقية ..الرماد)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الفاضل العزيز ثائر
نعم
كنت موفقا باختيار العنوان
الرماد أشد وجعا من الجمرات أحيانا
والنص في غاية الجمال
يشي بكاتب متمكن
وشاعر رقيق
أهنئك من كل قلبي على هذا الجمال الذي أودعته هنا
وأتساءل فقط عن
(بقية ..الرماد)
هل هي هكذا؟
لك مني ألف تحية ودمت مبدعا
ماسة

وقفت أمام لوحة مجسدة
تشتق منها الأنين
حروف من رياض الحزن
أطلت النظر على هامات سطرك
فتقوقع قلمي وصغر أمام أعتاب حرفك
لذوقك ميزة ولنثرك روعة
الأديب البليغ الثائر
خاطرتك مزجت حروفها أنامل خطتها
بشهاب النور من محترف الإبداع
والتألق ...
أسجل إعجابي هنا
دمت بود دائم
ولك باقات من النقاء

الاستاذة الفاضلة رنيم مصطفى


لاادري مَ أقول..

حقا لقد اسعدتني كلماتك..

واخجلت تواضعي..

ليس لي الا ان اخبركِ ..اني رأيت كل السنابل تميل راقصة..

لنسائم حملتها ..وقع خطواتك هنا..

شكرا لكِ ..ايتها الانسانة الرائعة


سلمت ..حماك الله


محبتي واحترامي

العزيز الجميل / ثـــائـر

كم هي قاسية النهايات الموجعة و كم أوجع رمادها الذي يلتصق بالذكرى فلا تفارقنا تلك الصورة لأنها دوما تتجسد أمامنا ملتحفة ألما و وجعا لا يغمض له جفن .
من قال أن اندثار الرماد لا يترك أثرا ... بل له أثر محفور بمعول لا تراه غير عيون الحس الشفيفة .

نص جميل رغم وجعيته الدامية .

كن بخير ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

اخي الرائع هشام عزاس

بعض الرماد بعد ان تفقد النار سعيرها ..

لايجيد الا صحبة الريح محاولا ان يغشى بصيرة ..!!

مرورك ايها الاخ الجميل ..منح القلب المسرة..

سلمك الله..ورعاك


محبتي واحترامي

أنفت ذاك الخضوع ..
ومللت مكابدة شموخي ..
أرتشف معك ضعفي وألتحف بقسوتك ..
لا تسألي أي رجل تركتِ أيتها
الراحلة ..

بقايا مهملة ..
أوتار مسترخية ..
وذاك اللحن الشجي لا يزال
يدمي قلبي ..

اخي ثائر :
اسكب روعتك وسننهلُ إلى أن يحين هطولٌ آخر
ماكتبته كان رائعا بصدق

تحياتي

المبدع ثائر
ثوره من عاصفة الوجع
تحملها بين ثنايا حرفك الشفيف
تحياتي لقلمك اليانع

الفاضل الكريم عبد الرحمن الكرد


شكرا لك ايها الاخ الرائع\\

منحتني من فيوض محبتك الكثير

سلمت..حماك الله


محبتي

(بقية ..الرماد)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الفاضل العزيز ثائر
نعم
كنت موفقا باختيار العنوان
الرماد أشد وجعا من الجمرات أحيانا
والنص في غاية الجمال
يشي بكاتب متمكن
وشاعر رقيق
أهنئك من كل قلبي على هذا الجمال الذي أودعته هنا
وأتساءل فقط عن
(بقية ..الرماد)
هل هي هكذا؟
لك مني ألف تحية ودمت مبدعا
ماسة

الاستاذة الفاضلة فاطمة عبد القادر

ما سطرته من ودّ حملته اليَّ كلماتك الرئعة

كان فيضاً من نور ..وعبق ياسمين..

حين زدت ِ النص جمالا بحضورك الكريم

بلى ..


للرماد وجع لايُدرك..وقد يحمل في ذراته كل سعير ما خبى...!


سلمك الله..وحماك ِ


محبتي واحترامي الكبيرين

أنفت ذاك الخضوع ..
ومللت مكابدة شموخي ..
أرتشف معك ضعفي وألتحف بقسوتك ..
لا تسألي أي رجل تركتِ أيتها
الراحلة ..
بقايا مهملة ..
أوتار مسترخية ..
وذاك اللحن الشجي لا يزال
يدمي قلبي ..
اخي ثائر :
اسكب روعتك وسننهلُ إلى أن يحين هطولٌ آخر
ماكتبته كان رائعا بصدق
تحياتي

البهي في حضوره دائماً ...عبد الله المحمدي
ايها الرجل المستفز من وجع الكلمات..
هوناًً..
بعض البكاء...غناء..!!
مرورك ..وحرفك السامق..أودعا على ضفاف النص مراكبا لإبحار جديد..
سلم الله..وحماك
محبتي

العزيز ثائر
نص باذخ في دلالاته وإحالاته, يمتلك القدرة على أن يقود المخيلة إلى حيث يريد,ويفتح لها ممراً من خلاله تشهر أدواتها للحفر والنبش,منقادة بلذة الوصول دون تدخل خارجي,معتمدة على ذاتها, وفي هذه الأجواء المحايدة, لا بد لها أن تصل محملة بكل جميل من مقتنيات هذا النص, وهذا ما حصل معي وكنت فرحاَ بمنجزه.