ما ساءني أمر كمثل هذا الذي أصابني حين رأيت نصا فريدا وأدبا رفيعا لا يهتم به كما يجب ولا يلتفت إليه بما يستحق من تكريم وتقديم!
أقرأ هذا النص فأجد فيه كل مقومات الشعر السامق في خريدة فريدة أراها والله من العيون.
أعتذر للنص ولصاحبه بأن أقوم بتثبيته بنفسي وإن مضى عليها العهد فمثلها تستحق الرفع كل حين.
للتثبيت.
ودمت أيها الشاعر الفذ عنوان ألق وإبداع!
تحياتي