تسابق الفيل والحمار من منهما سيقود عربة العالم والعربجي واحد
وأخيرا فاز هذا الأخير ، قد يُثبت هذا أن مجتمع الولايات المتحة _ على الأقل أغلبه _ لم يعد مجتمعاً عنصريا
لا أدري هل سيكون فوزه القشة التي يتعلق بها الغريق أم القشة التي قصفت ظهر البعير ؟؟
المفارقة الوحيدة أنه لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة يُتاح لمهاجر إفريقي أسود الوصول إلى البيت الأبيض
المضحك المبكي هو اختلافنا كعرب واهتمامنا بالمرشحَين
وهل نحن كعرب سنحصل على الثمن ام سندفعه مقدما ؟؟
ساترك التعليق لذكاء القارئ ..
**