نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الشاعر الدكتور مولود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد قصيدة رائعة....بكل المقاييس......
ولولا سرقة حذاءك...لما كان بين يدينا هذا النص الماتع حقاً
وصفة ...سحرية كي لايسرق حذاءك ومن يقرأ الأحرف
شاهدت ذات مرة ...احدهم ...يضع فردة حذاء على رف
والأخرى على رف آخرالمهم لاتبق فردات الحذاء قرب بعضها فتسهل عملية السرقة
وتكن عونا عوناً للص على حذاءك
أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم
فاستغفروه يغفر لكم
والحمد لله رب العالمين..وأفضل الصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أضحك الله سنك ـ نص لطيف ظريف ولولا سرقة حذائك لما تمتعنا بهذا النص الطريف
انتشرت ظاهرة سرقة الحذية فتفنن المصلين في أختراع طرق مبتكرة لتجنب سرقة الاحذية
-- قال احدهم أنه يقوم بالتفرقة بين فردتي حذائه بحيث يضع واحدة في جهة والاخرى بعيدا عنها
في مكان آخر خاصة ان كان حذاءه جديدا
-- بينما يقوم آخر بوضع حذاء رخيص في سيارته ينتعله لما يهم بالنزول لآداء الصلاة في المسجد
-- شخص آخر يقوم بأخذ كيس بلاستيكي معه يضع فيه حذاءه ويدخله معه الى المسجد
دمت بكل خير .