شكراً لك على الترحيب أخي بندر الصاعدي ..
وما حبك للصفوف الأخيرة إلا لحبك للتميز والإبداع كما هو واضح
في كثير من مشاركاتك التي اطّلعت عليها ..
ودمتم جميعاً أحبة ..
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
شكراً لك على الترحيب أخي بندر الصاعدي ..
وما حبك للصفوف الأخيرة إلا لحبك للتميز والإبداع كما هو واضح
في كثير من مشاركاتك التي اطّلعت عليها ..
ودمتم جميعاً أحبة ..
أدخل الان على استحياء بعد أن سبقنى كل الاحبة أليك
اهلا بك اختى العزيزة معنا
اهلا بك حروف متألقة تضىء عذب القصيدة ألقا وعطرا
سعداء بك وبوجودك بيننا
وامنياتى لك ايضا بالسعادة وعظيم الفائدة بيننا
وشكرا لك على تلبية الدعوة
والشكر موصول لاستاذنا وشاعرنا الكبير سلاف
وفى انتظارك حروفك بكل الحب والشوق
لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين
أختي الشاعرة الرائعة حروف:
أخذتنا حروفك حيث شئت من الرقي والحماسة والألق الذي يعد بشاعرة كبيرة.
أبيات جلها محكم ومعانيها شامخة راسخة عميقة. ولعل أكثر ما شدني بقوة المعنى العميق في قولك:
وأيـن خالدنـا فــي جـيـش معتـصـم؟
استوقفني الشطر كثيراً بإعجاب بالفكر كبير إذ إننا نحتاج بالفعل قائداً كمياً كخالد وجيشاً أبياً كجيش المعتصم وفي جمع هذين الشرطين في شطر واحد إبداااااع كبير.
ثم إني رأيت بعض اجتهادات التصويب لبعض الهنات وتباينت الآراء لأجدني أرغب في أن أدلي برأي أيضاً عله يوضح الصورة أكثر.
وأبدأ بالقول بأن جل ما قدم أخي الحبيب هو رأي لا يلزم ولا يعني أن ما أتيت به خطأ ولم يوافق الصواب في اعتباره البيت
أنى لقلبي (الجريح الأنس في طـربٍ) *** وأمـة المجـد تلقـي الحبـل للقـزم
قد خرج عن العروض بل هو صحيح سليم.
أما ما جاء به أخي ابن بيسان فهو ما أراه وافق الصواب وقد قدم تصحيحاً جيداً يشكر عليه.
أمر أردت أن أشير إليه وهو ما ذكر أخي من خبن مستفعلن في البسيط وهي لا شك جائزة إلا أن الخبن يحسن في التفعيلة الأولى ويقبح في الثانية ولا نجد أكثر الشعراء يستعمله وإن فعل فمضطر ولذا أنصح بتجنب خبن مستفعلن الثانية لأنها تذهب بانسيابية موسيقى بحر البسيط بشكل لافت.
بقي أن نشير إلى ما لم يتعرض له الأخوان من بعض الهنات البسيطة.
تـنـام والــذل يـلـقـى فـيـهـا مطـلـبـهُ **** مـن الهـوان، وعيـن الكفـر لـم تنـم
في الصدر زيادة الألف في مستفعلن الثانية (فيها) ويمكن القول مثلاً (سوء مطلبه)
مـن الرجـال تربّـوا فـي ربـا الحـرم
الربا غير الربى وكان الصواب أن تكتبي (في ربى الحرم)
وأخيراً خطأ في الطباعة
مــن المسـاجـد هـبّـوا كالـيـوث لـهـا .... كالليوث
أشكر لك روعة ما قدمت واسمحي لي برد يتعالق مع ما قدمت
تحياتي وإعجابي
لا يَرْكَبُ الْخَيْلَ للأَمْجَـادِ غَيرُ كَمِي لا مَنْ يَجُـــرُّ هَزِيْــلَ العيْسِ بِاللُجُـمِ عَوْرَاءَ عَرْجَـــاءَ مَبْـــذُولاً مَرَاتِعَهَا بَذْلَ الْخُنُـــوعِ لِسَـفْكِ الغَاشِــمِ النَّقِـمِ مَا انْفَكَّ عَقْــدُ يَمِيْنِ الرَّمْزِ مُبْتَــــذلاً حَتَّى لَتَسْــخَرَ مِنْـــهُ أَحْرُفُ القَسَــمِ عَارٌ عَلَى العَرَبِ السَّادَاتِ أَنْ يَهِنُوْا عَنْ دَفْعِ هَذَا الأَذَى بِالأَبْيَضِ الْخَـذِمِ وَمَا يَقَرُّ عَلَى ضَيْمٍ سُـــوَى رَجُـــلٍ لَمْ يَدْرِ مَا الْمَجْدُ فِي مَعْنَىً وَفِي كَلِمِ لا يَرْتَضِي الذُّلَّ أَنْ يَشْقَى بِــهِ أَبَــدَاً إِلا الْجَبَانُ الوَضِيْعُ النَّفْسِ وَالشِّـــيَمِ مَنْ يَبْتَغِ الدَّوْلَةَ الغَــــرَّاءَ مِنْ سَـــلَمٍ فَلا سَــــبِيْلَ إِلَيْهَــــا دُوْنَ بَــــذْلِ دَمِ أَشْــقَى الرِّجَــالِ بِمَا تُمْلِي وَسَاوِسُهُ مَنْ ظَنَّ أَنَّ بِنَـــاءَ الْمَجْـــدِ بِالسَّـــلَمِ وأَكْثَرُ النَّـــاسِ فِي أَحْلامِــهِ شَطَطَاً مَنْ كَانَ يَطْمَعُ فِيْهَا طَاعَــةَ الأُمَـــمِ إِنَّ الشَّــــهَادةَ عِزٌّ مَنْ يَقُـــــمْ بِيَــــدٍ نَالَ الشَّـــهَادةَ قَسْـــرَاً لا بِقَـــوْلِ فَمِ بَثُّ السَّرَايَا عَلَى الأَعْـــدَاءِ يُرْهَبَهُمْ مِنْ كُلِّ مُسْتَبْسِـــلٍ بِالنَّقْـــعِ مُلْتَثِــــمِ جُنْـــدٌ مِنَ الْحَقِّ مَا فِي بَأْسِهمْ وَهَنٌ عِنْــدَ اللقَاءِ وَلا فِي الدِّيْنِ مِنْ سَــقَم لا يَعْرِفُوْنَ سِوَى الإِيْمَــانِ مَنْزِلَـــةً تَعْلُـــوْ النُّفُوْسُ بِهَا مَحْمُوْدَةَ القِيَــــمِ يا قَــــوْمُ تلكَ لَو اسْتَقْصَيْتُمُ عِظَــــةٌ تُعَلِّـــمُ الحُرَّ أَنَّ الْمَجْـــدَ فِي الشَّــمَمِ فَهْلْ نَقُــــوْمُ وَقَـــدْ جَلَّتْ مُصِيْبَتُنَـــا بِعِزَّةٍ تُوْقِـــظُ الإِقْـــدَامَ فِي الرِّمَــــمِ