ملاحظة للتنبيه...
عنوان القصيدة:
يستفيق و في يده حفنة من تراب
و ليس كما هو مكتوب بدون" في"
شيء من العجالة ..............
شكرا لك مجدوب على التنبيه...
و معذرة للقراء..
عبد القادر
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ملاحظة للتنبيه...
عنوان القصيدة:
يستفيق و في يده حفنة من تراب
و ليس كما هو مكتوب بدون" في"
شيء من العجالة ..............
شكرا لك مجدوب على التنبيه...
و معذرة للقراء..
عبد القادر
الشاعر المبدع عبد القادر رابحي ،،
شعركَ دفقٌ ترقرق من معين صافٍ للأدب ، فما أروع ما تجود به قريحتك ، دمتَ ،، لك المودة و التقدير
[/QUOTE]
كتابة
[font="traditional arabic"][size="5"][color="navy"]كَيْفَ تَبْقَى غَرِيبًا هُنَاكَ
رواية
لاَ أُحِبُّ الرِّوَايَةَ أَصْلاً
وَ لاَ أَسْتَسِيغُ المُكُوثَ طَوِيلاً أمَامَ الشُّخُوصِ
وَ هُمْ يَضْفِرُونَ التَّوَارِيخَ
فِي عَالَمٍ مِنْ شَّجَنْ
فَأنَا قَلِقٌ
وَ الرِّوَايَةُ مَلْحَمَةٌ لاَ تُعِيرُ لِقُرَّائِهَا
غَيْرَ مَا يَتْرُكُ السَّرْدُ مِنْ أَثَرٍ دَامِسٍ
فِي الزَّمَنْ
وَ الرِّوَايَةُ أَقْصَرُ مِمَّا يَظُنُّ الرِّوائِيُّ
وَهْوَ يُحَاوِلُ تَخْلِيدَ أَبْطَالِهَا
فِي الكَفَنْ:
رَجُلٌ عَائِدٌ
لِلوَطَنْ
شعر
أَيُعْقَلُ أَنْ يَأْتِِيَ النَّصْرُ
فِي أُمَّةٍ كُلُّهَا تَكْتُبُ الشِّعْرَ
تَنْثُرُ ثِقْلَ الجِرَاحِ
عَلَى حَرَكَاتِ البُحُورِ الخَفِيفَهْ..
مَتَى حَرَّرَ الشِّعْرُ أَرْضًا.؟
مَتى.؟
وَ مَتَى كَانَ لِلشِّعْرِ
عِنْدَ السَّلاَطِينِ
مَا صَارَ لِلسَّيْفِ
عِنْدَ الشُّعُوبِ الضَّعِيفَهْ.؟
الشاعر الرائع
عبد القادر رابحي
روعة فوق الحدود
أخي
إذا فهمت الرواية !!
المطوطة المطولة !!
سر الشعر
قد يكون النصر
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
رائع ...وأكثر
هذا الحرف البهي
مودتي حدَّ روعتك
نص يُغري قارئه بكل ما يلذ ويطيب..
هنا تتحذ اللغة على الرغم من سهولتها شكلا جديدا ، قلبا جديدا ، رؤيا أخرى..
فأنت مزجت بين الفكر وأناقة الإبداع ، فأتى حرفك خفيفا رشيقا ، متسابقا إلى القلوب ، وفي الآن نفسه محمّلا بدلالات عديدة ، تحمل في طياتها احتمالات متنوعة لقراءات متعددة المشارب ...
أشد ما أعجبني في القصيدة ، أنها على الرغم من الصخب الذي يتعالى في عوالمها وجهاتها ، جاءت في إيقاع هادئ ، يتسلل إلى قارئها من كل حدب وصوب..
أستاذي الفاضل عبد القادر..
سعدت جدا بقراءة هذا النص الأنيق..
تقبل تحياتي واحتراماتي
عَظِيمًا
أَوْ زَعِيمًا
أَوْ خَنُوعَا
عَدُوُّكَ
لاَ يُرِيدُ
لَكَ الرُّجُوعَا
أقف ُ هنا متأملا ... فقط
شعر
أَيُعْقَلُ أَنْ يَأْتِِيَ النَّصْرُ
فِي أُمَّةٍ كُلُّهَا تَكْتُبُ الشِّعْرَ
تَنْثُرُ ثِقْلَ الجِرَاحِ
عَلَى حَرَكَاتِ البُحُورِ الخَفِيفَهْ..
مَتَى حَرَّرَ الشِّعْرُ أَرْضًا.؟
مَتى.؟
وَ مَتَى كَانَ لِلشِّعْرِ
عِنْدَ السَّلاَطِينِ
مَا صَارَ لِلسَّيْفِ
عِنْدَ الشُّعُوبِ الضَّعِيفَهْ.؟
نص مدهش ورؤية متقدمة .. وإن كنت أختلف معك في الهدف من قول الشعر..
أنا معك الشعر لن يحرر البلاد .. لكنه يثير الحمية ويوجه ويلفت النظر لقضايا الوطن والدم والعرض .. إذا تم نشره بشكل دائم وبكل الطرق الإعلامية ليصل إلى كل العرب بالفعل...
القصيدة أحيانا تقوم بدور الرصاص إذا وصلت بالفعل إلى الهدف المقصود.. ا
لجهاد بكل شيء مطلوب ولو بالكلمة..
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال:
" من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه ..."
ونحن الشعراء ما باليد حيلة .. لا نملك إلا إثارة الحمية والدفاع عن الوطن بطريقتنا .. لكنه يظل دفاعا منقوصا إذا لم يترجم للغات الأعداء ليقرءوه فيكون قنابلا في حناجرهم
.. وقئذ فقط نكون قد حققنا الهدف من القصيدة ومن الشعر القومي الحماسي تحديدا.
مودتي
مثل سطوع الشمس مساءً،،، هكذا أنت لي مستحيل
شريفة السيد