قُل لأُمِ الأغرِّ !

صاحبي - الحب - إذ يعد الصحابْ ماجد الغامدي , زين الشبابْ صاحب الفضل ؛ صادق ؛ و أمين واثق القلب ؛ في النداء مجابْ هو فرد بأمة - ليت شعري - في قوافيه مثل ليث بغابْ سلسبيل الصفات كالماء عذب و على كل من تعدى حرابْ من رأى فيه أرقمًا يتلوى لم ير الطيب من معانيه طابْ جنة و القطوف منها تُدلى ويحه ؛ إن غوى خرابٌ خرابْ غيمة في مواسم الجدب لكن في رخاء بقيعة كالسرابْ سمهري الحروف إن ضيم يثأر جهوري اللحون خاوي الجرابْ غبتُ فاستفرد اللئيم و لكن عدت أسقيه من يديَّ العذابْ فدعوا لي صديق عمري فإني سوف أجزيه بالقصيد الحسابْ و اعذروني إذا وفيت لخلي ثم من لحمه شويت الكبابْ هذه الواحة الجميلة كأس و لأنتم بها لذيذ الشرابْ فاشهدوا يا أهيل ودي بأني جئت بالرغم أن قلبي مصابْ

من سيحبي يا عويمر كأسا لذ من راحتي الهناء وطاب

اخي الدكتور عمر
اخييييييييييييييييييرا يا جميل
اخي ماجد اعذرني ان تطفلت
فذاك والله لحبي لكما
دمتم بكل امان وسعادة ووفاء وتواصل
وووووووووو
إبداع
وكل عام وانتم الي الجنة اقرب
عيدكم سعيد مبارك ميمون

اخى الحبيب الحبيب

القريب الأديب الأريب
ماجد الغامدي
قصيدة جميلة جميلة
ألمس فيها الشعر والشعور
والمحبة والاخاء
والهمسات الشفيفة الرقيقة لإخٍ أقل ما يقال عنه
قطعة منا ويسرى فى دمانا وينبض مع نبضات قلوبنا
اخى الحبيب والله لان المصاب واحد
أجدت القول والحرف يا ماجد وهذا عهدي بك

[gasida= font=",6,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

قرّبـا الحسنَ منّي = ذاب قلب عليه اصطبارا

بارك الله بك أخي الحبيب حازم وبارك شعورك الأخوي

أعلمُ يا صاحبي أن القلوب متآلفة ولله الحمد وربما هي مشاغل تبعد البعض ولكن هذه عادتي في مماحكة صديقي العزيز عمر جلال ونتمنى أن نراهُ قريباً

ولك وله كل التحية والتقدير

أخي الحبيب ماجد الغمدي
تملكتني عبرة وأنا أقرا حرفك الجميل
فعدت أجذب الحسرات على أن لاشيء
في هذه الدنيا يعادل الوفاء وها أنت تجسده
عبر هذه الحروف البسطة بعددها وعدتها
الكبيرة في معانيها السامية بقيمها
كبير أنت ياماجد وكبيرة معانيك وكبير قلبك وحبك
أنا أيها الحبيب الآن مسافر وموجود في دمشق وأعدك
أني سأذهب إليه وأبثه لواعج حرفك الجميل عند عودتي
وأنتما أدرى ببعض وما بينكما أكبر من الكلام فأنا حديث العهد بالواحة
ولكن كل ماقرأته ولمسته أن بينكما مودة عارمة وما أعرفه عنه انه
يحمل لك مودة الأخ وانت كذلك ولكن لست أدري ماالذي جرى
أصلح الله الحال . . . دعائي بدوام المودة بينكما واسلما حفظكما ربي

بوركت أخي الحبيب محسن شاهين المناور وبوركت روحك الطاهرة وقلبك النقي ونحن هنا إخوةٌ يجمعنا الوفاء ويضمنا الأدب و سيبقى الودُ شعاراً والصدق ديدناً والصفحُ سجيةً

شكراً لك أيها الكريم ولا عدمناك أخاً وصديقا