ما شاء الله ما شاء الله
لا أعرف بأيّهما أُسرُّ أكثر
بالقصيدة الفريدة أم بالخبر الرّائع
بل بالبدرين الرائعين
والله فرحةٌ غامرة ما أحسستها هنا
فهنيئاً لك أخي ماجد الغامدي
وأرجو من الله أن يقرّ عينك بهما
ولأخي عبد الملك كلّ التّقدير على الفارهة
الجميلة التي تُبهج الرّوح بشكلها ومضمونها