كم أعشق النصوص العميقة
الفلسفية
برغم ما تفعلهُ فينا تلك الفلسفة
نص هكذا لا يكفيهِ مرورٌ واحد
سأكون هنا كثيرا
ولا تكف عن الأسئلة ! !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
كم أعشق النصوص العميقة
الفلسفية
برغم ما تفعلهُ فينا تلك الفلسفة
نص هكذا لا يكفيهِ مرورٌ واحد
سأكون هنا كثيرا
ولا تكف عن الأسئلة ! !
أخي مازن تحية وبعد
طافح نصك بالشعرية ، والأسئلة التي تندّ من كنانة حروفك هذه ندية خضلة، وفيها نداء صوفي شفيف يخترق حجب المادة الثقيلة، كأنك خبير بلغة الأرواح المتأملة لا المتمردة .
لن أطيل المكوث نا، فلعل العودة إلى قراءة النص تخلق روح التأمل فيما وراء سطوره أكثر فأكثر.
اسلم للقلم ايها ال " مازن" الشفيف.