"ورد هشيــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ م"

أراها خواطر محملة بحكايات عجيبة ..
أبطالها مجرمون ..لادين لم ولاعلم ..ولاأخلاق..
والجميل أن قلمك ترجم بقوة معاناة أبرياء ..
لاذنب لهم ..
سوى الفاقة والحاجةأحيانا ..
وإشباع الغرائز الحيوانية أحيانا أخرى..
وقد استطاعت آلام الأبرياء أن تنفذ إلى الشعور الباطن للمتلقي ..
توخز المذنب كالإبر..
وتدفع النظيف إلى النقمة على المفسدين ..
ظاهرة اجتماعية خطيرة ..انعكاساتها النفسية مدمرة ..تنتهي إلى حد الانتقام ..
وهنا الخطر..
قلم واعد ولغة مؤهلة ..
المحترمة ياسمين..
مرحبا بك في واحة الخير ..
اكتبي ونحن قراء..
خالص تحياتي..

المورقـــة / يـــاسميـــن

مرحبــا بك و بقلمكِ المميز في الواحة الخضراء

قصة واقعية نقلتها بروعة حسكِ الذي ضرب عميقا في وجداننا , و لعلني أعي أكثر من غيري الحدود الزمكانية في القصة لأن مجرياتها تدور في مدينتي و كذا مفرداتها العامية التي قد يغيب تأثيرها عند الكثير .
لا أنكر سعادتي و أنا أقرأ لكِ و أكتشف رويدا معالم حرفكِ الذي كان مميزا في دمج لهجتنا الأقرب إلى واقع هذه الفئة و التعبير من خلالهم مما جعل الصورة أقرب إلى الذهن و أكثر تأثيرا في الوجدان .
أجدتِ في نقل أحاسيسكِ من جهة و أحاسيس هؤلاء في توليفة جميلة سواءً على الصعيد النفسي أو الفكري و هذا ما دار حوله النص بشكل خاص في إبراز الجوانب الخفية التي لا يدركها الكثيرون ( حتى أنتِ أحسستُ من خلال حرفكِ أن كيانكِ اهتز فجأة لهول ما رأى و سمع و هذا هو الحافز الذي جعلكِ تكتبين النص ) .
هؤلاء هم ضحية مجتمع بكامله / مجتمع ما زال ضيق الأفق و لا يعترف بهؤلاء و لا يحاول أن يدمجهم في الحياة الاجتماعية الطبيعية كأفراد حقيقيين / مجتمع ما زال ينظر إلى هؤلاء بنظرة ازدراء و يطلق عليهم ذلك المسمى الذي تعرفينه بلا شك / مجتمع لا يرحم . و طبيعي أن يحمل هؤلاء بدواخلهم تلك النزعات الشريرة التي تتنامى بوجدانهم و تكبر كفكرة لا بديل عنها في عقولهم البريئة .
هذا حالهم للأسف و هذا حال مجتمعاتنا التي لا ترى في الحضارة غير المادة و فقط .( فأي بليري بالله عليكِ سيغري هؤلاء ... )

أتمنى لك التوفيق و الاستمرارية و التفاعل المثمر

دمت بخير ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

/رد على الأخ الكريم:هشام عزاس،
/ودعوة صريحة إلى كل من لا يعرف سيرتا، أو مدينة "قسنطينة'' بالجزائر،،،
هلمّوا، هلُمّوا، فثمة السحر والجمال ، ثمة التميز والأصالة،
ثمة حْلاوة لَحْديث، والقعدة التي تنسيك ما مضى من العمر،
فمرحبا، مرحبا بكل من يجهل قسنطينة في قسنطينة"
أهلا 'بْوَلْدْ بْـــلادي'،
بْرِيـــــحَةْ تْرابْها،
وبابن المدينة التي لم أسكنها إلا لسبع مثيرات إلا أنها تسكن القلب والأوصال منذ أمد،،،
أتعلم هشام، كنت أنتظر ردك هذا وأنا أقرأ أسفل اسمك(عاشق سيرتا)، وأقول لنفسي وأنا أقرأ سطورك:
شكرا يابن قسنطينتي، ها أنت تفهم أنني ما احترقت إلا حرقة على مدينتي، وما عبتها إلا خوفا على اندثار تميزها
آهٍ يا أخي، اسمك المستعار هذا جعلني أفكر جديا في إضافة"عاشقة سيرتا" بدوري أسفل اسمي
وأقسم لك بأنه ومهما بلغ ولعك بقسنطينة أقصاه إلا أن هيامي بها لا يصفه وصف، ولا يحدده تعريف، كيف لا وأنا موقنة بأن أبهى مدن العالم إن قُدِّرت لي زيارتها، لن تغير رأيي بمدينتي مهما اكتست من حلة، ومهما تفننت في استمالتي،،،
وجسورهـــــــــــا،
آآآآآهْ من جسورها،،،
لكم تحايلت أنا في الاستمتاع بسحرها، والتحليق عاليا مع الغربان التي تتناثر نجوما سودا في فضائها، وفي كل محاولة كانت تصدني نظرات شيخ مسؤول من المارة، أو يدُ عجوز "بلْديّة" تنطق الثّاءَ تاءً،، تفيض عيونها حنانا من تحت النّظارة،، ويغزل لسانها 'لَحْلُوّ' من خلف العْجار جملة كوصايا جدة:
"عَنْدَكْ آ بنَيّْتي، عَنْدَكْ
الشِّيطان غَرّارْ أمّا حَنّانه،
مازالَتْ بَنْتي صْغيرة بَصْغُرْهـــــــــــا، والدَّنيا مْشَرّْعة قُدّامهــــــــــــا،
والجايْ خِيرْ مَلّي راح أمّا لُكْبيـــــــده
أَ هّـــــــــا بالاكْ أمَّالا،،
أ هَّايْ عَينْي تْغافْلينا وْ؟؟"
/وهي ترى شرودي عن العالم الذي حولي، فتربطه بمنظر فتاة اكفهرت الدنيا في وجهها ولم تبقي لها من حيلة غير الإلقاء بشبح الجسد من فوق تلك القنطرة العملاقة التي ألفت تهاوي القرابين من فوقها إلى سفح ذلك الوادي النهم/
فأنسحب وأنا أتبسم طويلا، وأطبع قبلة على جبينها وأحضنها،،
والقلب يطمئنها في انتكاسة:
"والله يا يُمّا لعْزيزه ماني حابّة والُو، غِيرْ تْخلّيوني شويّه بَرْكْ مع روحي، ومع قْسَمْطينة"
فما أحلاها، وحبي كل حبي لقسنطينة،،
عذرا أخي لقد أنستني هذه الجميلة شكرك على الكلام الجميل وروعة حسك الذي رافق قصتي،
سعيدة أنا لتخطيك الحدود الزمكانية لأحداثها، ومشاركتك الوجدانية للوقائع وتفهمك،
كياني اهتز فعلا وأنا أزور الأورفيلينة ولا يزال مهزوزْ،،،
أعلم أن هنالك الكثير من القسنطينيين ممن يرأفون بهذه الفئة وخير دليل على هذا محاولة الطفل خالد -الذي جاء في الإهداء- الانتحار، لِم؟؟ لأنه كان معتادا على قضاء عطلة نهاية الأسبوع في أحضان أسرة رحيمة تطوعت لذلك، وذات يوم وبينما عاد إلى 'الأورفيلينة' استشعر نوعا من الجفاء ربما، كان يبحث عن الدفء الأسري الذي تركه خلف باب تلك الأسرة وحين لم يعثر له على أثر قام برمي نفسه من مكان شاهق، فكانت النتيجة أنه صار معاقا وهو آنذاك لا يتجاوز عقده الأول إن لم تخنني الذاكرة،،،،
أشكرك مجددا أخي الكريم، ولك مني باقة من أجمل 'البلّيري'
وإن حدث وصادفت واحدا من الأطفال، خاصة "سامي" المشهور بهوسه بأن يصير صحافيا وأديبا، فبلغهم جميعا سلامي وأخلص تحياتي،،،،
ياسميـــــــن~~

أراها خواطر محملة بحكايات عجيبة ..
أبطالها مجرمون ..لادين لم ولاعلم ..ولاأخلاق..
والجميل أن قلمك ترجم بقوة معاناة أبرياء ..
لاذنب لهم ..
سوى الفاقة والحاجةأحيانا ..
وإشباع الغرائز الحيوانية أحيانا أخرى..
وقد استطاعت آلام الأبرياء أن تنفذ إلى الشعور الباطن للمتلقي ..
توخز المذنب كالإبر..
وتدفع النظيف إلى النقمة على المفسدين ..
ظاهرة اجتماعية خطيرة ..انعكاساتها النفسية مدمرة ..تنتهي إلى حد الانتقام ..
وهنا الخطر..
قلم واعد ولغة مؤهلة ..
المحترمة ياسمين..
مرحبا بك في واحة الخير ..
اكتبي ونحن قراء..
خالص تحياتي..

سيدي المحترم الكريم معروف محمد آل جلول
صراحة أخجلني معروف ردّيك كثيرا وسأبعث لك بردي في القريب العاجل بإذن الله
وإلى ذلكم الحين إليكم تحية حارة خالصة مني وعيد مبارك سعيد وكل عام وأنتم بألف خير وصحة وعافية يارب...
ياسمين~~~

أراها خواطر محملة بحكايات عجيبة ..
أبطالها مجرمون ..لادين لم ولاعلم ..ولاأخلاق..
والجميل أن قلمك ترجم بقوة معاناة أبرياء ..
لاذنب لهم ..
سوى الفاقة والحاجةأحيانا ..
وإشباع الغرائز الحيوانية أحيانا أخرى..
وقد استطاعت آلام الأبرياء أن تنفذ إلى الشعور الباطن للمتلقي ..
توخز المذنب كالإبر..
وتدفع النظيف إلى النقمة على المفسدين ..
ظاهرة اجتماعية خطيرة ..انعكاساتها النفسية مدمرة ..تنتهي إلى حد الانتقام ..
وهنا الخطر..
قلم واعد ولغة مؤهلة ..
المحترمة ياسمين..
مرحبا بك في واحة الخير ..
اكتبي ونحن قراء..
خالص تحياتي..

وإذن أنت أيضا من 'أولاد بْلادي" فيا هلا على حد اللهجة الخليجية،،
ومرحبا بالجميع.. حيث الجود والنيف والشهامة والكرم..
ومرحبا بي عندكم في واحة الخير سيدي معروف..
سعيدة من أجل نزعة الخير فيكم، وأتمنى حقا أن يحمل الجميع بذورا طيبة كهذه سيدي..
واحترامي كل احترامي لكل من يهدف إلى العمل الإنساني الخير ..فبوركت بوركت بوركت..
وبالمناسبة، أريد إنزال نص قصصي لي طويل "نزولا بالدرجة الأولى عند رغبة الأخت المتميزة الطيبة سعيدة الهاشمي" هو أشبه بالرواية ولكن لم أستطع ذلك لطوله، فما العمل سيدي؟
هل أدرجه في ركن القصة والأقصوصة أم ماذا؟
ها أنذا أطلب مساعدتكم ،،،
أنتظر الرد
شكرا....
ياسمين~~~

المحترمة ياسمين..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
نعم أختي الكريمة ..أساعد كل مسلم ..في الواحة ..بدون تمييز..
أرجو أن تقرئي في ملفي ..عناوين..
// معركة المفاهيم ..بين الباث والمتلقي..//
تجدين الكلمة عندي رصاصة..إلا ما غُلِبت عليه..
//نفسي.. عبر الأثير..//...
وغيرها..
شخصيا ..بدأت هنا موضوعا طويلا..يسعدني أن تتابعيه معي ..وتعلقي ما أمكنك..ولو ..كلمةواحدة..
هو بعنوان//ثقافة المصالحة//..
ولما كان طويلا ..فقد بدأت بترقيمه..والموجود الآن ..1و2 ..وسأواصل..
الطول يرهق القارئ..ولا مجال للحجة هنا ..لنبرئه..لا لنتهمه ..
وعليه..
إذا كان عملك على نمطية الرواية ..فهو فصول ..وحلقات ..ومشاهد..
وفق الحبكة الفنية للرواية..تمهيد ..أحداث ..عقدة /بؤرة التأزم/..حل /لحظة النوير/
كل أسبوع ..خذي مشهدا أو إثنين...أو ..
يفضل في أقل من 50سطرا..
سيتابعك المهتمون ..هشام المحترم..سعيدة القديرة..وغيرنا..
وفي نفس الوقت نتدارس خصائص ومقومات القصة أو الرواية التي هي أصلا قصة مطولة..
هذا جنس أدبي كلنا نحتاجه..
ونرشد المبتدئ فيما بعد إلى الموضوع بردوده..ومناقشاته..ليستفيد الجميع..
إذا ننتظر محاولتك في ركن ..درب الإبداع ..بتواضع منا ..ومنك ..
ونجعلها رواية حقيقية ..
أشترط على نفسي شيئا..
أن تكون صدقة علم ..بعد وفاتي..
ثم ..أكيد أرسم لك الطريق الذي أراه مناسبا لك ..مستقبلا في الكتابة..
مالم تأخذك عزةً بإثم..
إن صدقت ..نجحت..
وللخصوصيات في حياة الإنسان ..طرقها..الخاصة ..لاالعامة..
ننتظر ..
أكرر ..لاتنقطعي عن الواحة ..
خالص تحياتي..

[quote=معروف محمد آل جلول;405796][b][center][font="traditional arabic"][size="5"][color="black"][align=center]





الأستاذ المحترم "معروف محمد آل جلول"...
جميل جدا حضورك وتعليقك وحسك الإنساني الطيب...
وأرى بعد الذي قلتم بأنكم من الفئة النظيفة الطيبة التي نقمت معي على المفسدين، وهذا يسعدني ويشرفني...
صدقا، تمنيت أن أقدم الأكثر، الأكثر نفعا من الكلام والنحيب لمثل هؤلاء الأبرياء ولكن...؟؟؟...؟؟؟
سيدي...
ما أنا في تلك الطلة إلا رسول، يحاول التبليغ عن هؤلاء المظاليم ولو بآية؛ هي كل ما استطاع أضعف إيمانه الجود بها بعد تسليم اليدين بالعجز، في الوقت الذي يبلّغ فيه غيرنا من المبشَّرين بالفراديس (بالنفس والنفيس) مثلما كان أشرف الأنام عليه أزكى الصلوات يفعل، ويحترقون لأجل دفع الضرر عن إخوة الإنسانية، وعن الحيوان، وحتى عن الجماد،،،؟؟؟
وإذن، ما أشد ضعفي ما أشده وأنا أقف عاجزة، وكل تجارتي ..الكلام..؟؟
سيدي...
مرحبا بكم أبدا في خيمتي،،،
وأهلا بي دائما في الواحة الخضراء، واحة الخير والاصالة...
سأظل أكتب حتى يقرر الإله...
أو ينقطع وابل الأفكار...
أو تملني الأقلام وتهجرني...
تحياتي...
ياسمين~~

المحترمة ياسمين..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
نعم أختي الكريمة ..أساعد كل مسلم ..في الواحة ..بدون تمييز..
أرجو أن تقرئي في ملفي ..عناوين..
// معركة المفاهيم ..بين الباث والمتلقي..//
تجدين الكلمة عندي رصاصة..إلا ما غُلِبت عليه..
//نفسي.. عبر الأثير..//...
وغيرها..
شخصيا ..بدأت هنا موضوعا طويلا..يسعدني أن تتابعيه معي ..وتعلقي ما أمكنك..ولو ..كلمةواحدة..
هو بعنوان//ثقافة المصالحة//..
ولما كان طويلا ..فقد بدأت بترقيمه..والموجود الآن ..1و2 ..وسأواصل..
الطول يرهق القارئ..ولا مجال للحجة هنا ..لنبرئه..لا لنتهمه ..
وعليه..
إذا كان عملك على نمطية الرواية ..فهو فصول ..وحلقات ..ومشاهد..
وفق الحبكة الفنية للرواية..تمهيد ..أحداث ..عقدة /بؤرة التأزم/..حل /لحظة النوير/
كل أسبوع ..خذي مشهدا أو إثنين...أو ..
يفضل في أقل من 50سطرا..
سيتابعك المهتمون ..هشام المحترم..سعيدة القديرة..وغيرنا..
وفي نفس الوقت نتدارس خصائص ومقومات القصة أو الرواية التي هي أصلا قصة مطولة..
هذا جنس أدبي كلنا نحتاجه..
ونرشد المبتدئ فيما بعد إلى الموضوع بردوده..ومناقشاته..ليستفيد الجميع..
إذا ننتظر محاولتك في ركن ..درب الإبداع ..بتواضع منا ..ومنك ..
ونجعلها رواية حقيقية ..
أشترط على نفسي شيئا..
أن تكون صدقة علم ..بعد وفاتي..
ثم ..أكيد أرسم لك الطريق الذي أراه مناسبا لك ..مستقبلا في الكتابة..
مالم تأخذك عزةً بإثم..
إن صدقت ..نجحت..
وللخصوصيات في حياة الإنسان ..طرقها..الخاصة ..لاالعامة..
ننتظر ..
أكرر ..لاتنقطعي عن الواحة ..
خالص تحياتي..

الأستاذ الكريم "محمد معروف آل جلول"
بادئا، أعتذر عن خطإ بدر مني سهوا، لا عمدا أو تقصيرا أو....؟؟؟ صدقني
هو وضع أمر في غير موضعه، وتعميم للخاص، ودمجٌ للجزء" من الشيء في خانة الكل"، فعذرا...عذرا..
ثانيا: نتمنى لك طولة العمر انشالله سيدي،
لأن مسيرة الأخيار مرغوب فيها، وندرة أولي الصلاح والمهاجرين إلى الله ورسوله تحثنا على الدعاء لكم بطول العمر، والقوة على تحدي الصعاب -التي سيواجه أمثالكم من الطيبين الكثيــــــــــــــــــــ ـــــــــــــر الكثير منها- في سبيل بلوغ مآربهم وأهدافهم النبيلة، هذا عن قولكم: "أشترط على نفسي شيئا..
أن تكون صدقة علم ..بعد وفاتي"..
وجميل، جميل جدا جدا جدا أن يكون مستوى تفكيركم على هذا القدر من الرقي، وأن تفكروا في واحد من الأمور الثلاثة التي لا ينقطع بها عمل الإنسان بعد موته، ألا وهي الصدقات،،،
فربّي يْقدّركم ويْوفّقكم انشالله ...
/وعن الصدق...
"مالم تأخذك عزةً بإثم..
إن صدقت ..نجحت"..
أقول:
الصدق رأس مالي في دنياي سيدي، وبسببه فقدت الكثير من الأمور، ولازلت في فقدان وخسران المزيد المزيد منها صدقني،،،،
ومُنْيتي أن يثبتني الله، وأن لا أغتر بالمقدار الضئيــــــــــــــــــــ ــــــل منه الذي أظنني عليه...
فما أحوجنا إلى الثبات الإخلاص...
سيدي...
يسعدني كثيرا أن أتابع معكم مواضيعكم، ويشرفني التعليق بالذي أستطيعه... وأعدكم بالتواصل بإذن الله...
/إذا ننتظر محاولتك في ركن ..درب الإبداع ..بتواضع منا ..ومنك..
وهو كذلك، فقد انتقيت جزءا من العمل، وسأنشره، وأتبع إرشادكم وتوجيهكم بالكثيــــــــــر الكثير من التواضع، ففوق كل ذي علم عليم، والكمال لغير الله لن يكون، فشكرا جزيلا لكم..
وأنا في انتظار آرائكم وملاحظاتكم بصدر رحب، ومحبة لا نفاق فيها...
أتعلم شيئا آخر؟
/نعم أختي الكريمة ..أساعد كل مسلم ..في الواحة ..بدون تمييز..
"من بين أنواع البشر الذين أقدِّرهم، وأوقرهم، وأعتز بهم كثيرا... الأشخاص الذين يقفون أعمالهم في سبيل الله، ولا فرق عندهم بين فقير وغني، ومالك ومملوك، وأبيض وأسود.."، ولا حضرة للمن والأذية في قواميسهم..
تحياتي إليكم سيدي "معروف"..،
وإلى القسنطيني الفاضل "هشام"، و الملاك الهاشمي الأصيل.."سعيدة"
تشكراتي القلبية...
ياسمين~~