أيا دارَ عبلةَ عمتِ صباحاً!

أيا دارَ عبلةَ عمتِ صباحاً!

شعر: د. حسين علي محمد

ها قدْ رحلْتِ
وماتتْْ كلُّ أحلامي
وغاب عن عالمي ..
رشدي وإلهامي!
...
هي الحقيقةُ،
أشكوها،
وأفزعني..
ما يبصرُ الناسُ
من حزني وأسقامي!
في خضرةِ البوْحِ أمضي،
لا يُشاكسني
حرفٌ توهَّج
في نبضي وأوهامي
كم ذا أصدِّقُ
ما يُلقَى، وكم سُمِعتْ!
تلك الحكاياتُ
عنْ صبري وإقدامي
أنا الفقيرُ إلى اللفظِ الغريرِ
غدتْ حكايةُ الحبِّ
أشواكاً بأقدامي!

الرياض 14/5/2001م

الاستاذ الفاضل د. حسين علي محمد
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
دمت بخير

أنا الفقيرُ إلى اللفظِ الغريرِ
غدتْ حكايةُ الحبِّ
أشواكاً بأقدامي!



ما افتقرت الي اللفظ يا سيدي
انها رائعة حقا

خالد الهواري

هاقد رحلت..

جميل..


مودتي

أخي الحبيب د/ حسين علي محمد
سلامتك أيها الحبيب
حرف جميل وشعر أصيل
دام هذا المنهل العذب
أخوكم

والله ما أحببت هذا البحر إلا لما رأيتكم
تكتبوه كما نكتب التفعيلة
وأنتم الشعراء المبهرون
ما أبسط
بسيطكم وأجمله
دمتم
بهذا
الألق

الاستاذ الفاضل د. حسين علي محمد
تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
دمت بخير

شُكراً للأديب الأستاذ
لطفي الياسيني
على التعليق الجميل،
مع تحياتي

والله ما أحببت هذا البحر إلا لما رأيتكم
تكتبونه كما نكتب التفعيلة
وأنتم الشعراء المبهرون
ما أبسط
بسيطكم وأجمله
دمتم
بهذا
الألق

شُكراً للأديب المبدع الشاعر الأستاذ
يحيى سليمان
على التعليق،
مع احترامي وتحياتي

أخي الحبيب د/ حسين علي محمد
سلامتك أيها الحبيب
حرف جميل وشعر أصيل
دام هذا المنهل العذب
أخوكم

شُكراً للأديب الشاعر الأستاذ
محسن شاهين المناور
على التعليق،
مع تحياتي

هاقد رحلت..

جميل..


مودتي

شُكراً للأديب الأستاذ الشاعر
أحمد وليد زيادة
على تعليقه