مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
هو الجسد الحامل السرَّ في هذه الأرض ِ
منذ تنزَّل من عالِيَ الأفـْق ِ
-بعد الخطيئةِ -
متشحا بالصفاء الإلاهيِّ
ممتلئا كالمحبَّةِ
مختمرا كالندمْ
رائعة وأكثر
لك تحاياي حتى تملَّ منها
سي معروف..
أشكرك على المرورك الرائع وعلى انطباعاتك الرائعة أيضا..
فيما يتعلق بما لم تقبله من تشبيه الجسد بالشهوة ، فأقول: هو لتصوير الجسد في حالات خاصة ، يكون فيها محترقا ضمأ..ولا أعتقد أن تشبيه الشيء ببعض أجزائه لا يجوز ..
تقبل خالص تحياتي أيها الألمعي
[QUOTE=معروف محمد آل جلول;404506][b][center][font="traditional arabic"][size="5"][color="black://هو الجسد المتحرق كالشهوة الجائعة //الشهوة جوهر في الجسد هي التي تحركه..
فلايشبه باطن الشيء بظاهره..
//هاهو الآن يعبر جسر معاناته فارغا كالعدم//صدقتم ..المسلم وحده من يمر مملوءا ..
الجسد يفنى ..
الروح إلى الله ..
الأعمال وفوقها رحمة الله ..
مفتاح دار القرار..
[color="red"]
محمد :: ما لاحظته في الجملة (هو الجسد المتحرق كالشهوة الجائعة ) تحسّسْته وكدت ُ أقول كان َ واجبًا أن يقول ( هو الجسد المتحرق للشهوة الجائعة )
وهنا أفهم ُ الدلالة أحسن ممّا كانت عليه الجملة .
أم الجملة ( هاهو الآن يعبر جسر معاناته فارغا كالعدم ))) فقد فهمتها فهمًا آخر أي فهمته ضمن قوله تعالى ... مضغة مخلقة وغير مخلقة ... أي إن تكوين الجسد الإنساني قهري لا اختيار له فيه وأوتوماتيكي فكأن العملية بالنسبة للجسد تشبه لا عمل َ أصلا بالنسبة إليه ولذا عبّر الشاعر بفارغ كالعدم أي كأنّ لا شيء حدث ...
محمد وأمين لأنتما تثيران الفكر شكرا لكما