العولمة .. أسر للأمة.

المحترمة سعيدة..

الشكر لك على كل ما تفضلت به من أفكار إثرائية ؛نيّرة ..

خالص تحياتي..

إنّ الصّراع الحقيقي الدائر ـ اليوم ـ هو بين ..
العولـــــــمة..والأســـــ ــلمة..
العولم بعلمانيتها ..
والأسلمة ..
بمنهجها الحداثي المتجدد..
نظام عالمي جديد..
نظام عالمي صحيح..

موضوع مهم ودسم لست أدري كيف غاب عني طوال هذه المدة.

وأراني أحب أن أتفاعل مع هذا الموضوع بشكل عميق موافقا ومعارضا ومؤطرا ولكن وقتي الآن لا يسمح إلا بثبيت النص تقديرا على وعد بعودة قريبة.

للتثبيت


تحياتي

موضوع مهم ودسم لست أدري كيف غاب عني طوال هذه المدة.

وأراني أحب أن أتفاعل مع هذا الموضوع بشكل عميق موافقا ومعارضا ومؤطرا ولكن وقتي الآن لا يسمح إلا بثبيت النص تقديرا على وعد بعودة قريبة.

للتثبيت


تحياتي

أستاذنا الشّاعر المحترم..د.سمير ..
الأخ الفاضل..
شكرا على التّثبيت..
وأعتذر لأسباب منعتني من مواصلة الموضوع ..
لأهمّيته..
لكنّني قريب العودة إليه..
إن شاء الله..
لأقول كلمتي الرّسمية الرّاشدة ،المرشدة ..
نتضرّع إليه بطلب السّداد والإخلاص للأمّة لأنها من الإخلاص إليه..
بالغ تقديري..

العولمة خطر على الأمم كلها إلا القوية القادرة على فرض ثقافتها وفكرها ثم سيادتها وسلطانها

أما التبادل الثقافي كتبادل فليس لأحد أن يعيبه، وإذا سلبت ثقافة مميزة عقول مجتمع بأسره فهذا خير وليس شرا طالما أنها ثقافة مميزة
وهذا ما نتطلع إليه .. أن تسلب ثقافتنا الإسلامية عقول المجتمعات جميعا لتنقذ البشرية من الحال الذي وصلته ببعها عن الله وتعاليمه


بحث هام ورائع أخي

شكرا لك

بوركت

العولمة خطر على الأمم كلها إلا القوية القادرة على فرض ثقافتها وفكرها ثم سيادتها وسلطانها

أما التبادل الثقافي كتبادل فليس لأحد أن يعيبه، وإذا سلبت ثقافة مميزة عقول مجتمع بأسره فهذا خير وليس شرا طالما أنها ثقافة مميزة
وهذا ما نتطلع إليه .. أن تسلب ثقافتنا الإسلامية عقول المجتمعات جميعا لتنقذ البشرية من الحال الذي وصلته ببعها عن الله وتعاليمه


بحث هام ورائع أخي

شكرا لك

بوركت

الأخت المحترمة..نداء غريب صبري..
يهدف مخططو الغرب "في مخابرهم المتخصصة في هذا الباب"من خلال عولمة العلمانية إلى فرض إيديولوجية واحدة تحمل قيمهم الحضارية الخاصة بهم ..
رغبة منهم في منع انتشارالإسلام لأنه الإيديولوجية الوحيدة التي تنتصر عليهم بمباديها السمحة وحيوية تشريعاتها..
وما جمْعُ ما يسمونهم بـ"الإسلاميين" تحت راية الجهاد في البلدان الإسلامية إلا سبيل لتحطيم قدرات الإسلام..
ومزيد من إضعاف قدرة الدول الإسلامية ..
تحت لا تقوم له قائمة..
وما وسموه بالإرهاب إلا رغبة في تنفير انسان العصر منه..
هذه العلمانية المعولمة تحمل قيم الغرب المتعالي ..
الرافض لترويج أي قيم خلقية مغايرة..
لك كل التقدير على هذا الطرح الواعي..