الطلقة ُ تخطئ ُ في الليل ..

الطلقة ُ تخطئ ُ في الليل ( إلى رجل ٍ أنجبني )
شق ٌ في جدارِ القلبِ ،
ثقبَ الروحَ أعواما ً ..
لهذا كنتُ مُصفرا ً على شباكِ آلامي
أراقبُ كيفَ يقتتلونَ في العتمة ..
ويقتسمونَ ضوءَ الشمسْ
**
أسائلُ روحيَ الصغرى - أسامرها-
كيفَ لطلقةٍ هربتْ من التاريخ ِ
أن تثقبَ كتبَ التاريخ ْ !!
وكيف لبيتِ جارتنا ..
إذا هدموه أن يبكي
على شقّ
أصابَ جدارَ منزلنا !
وكيفَ لجرحي الوطنيّ
أن يبرى
وهم في القلبِ يقتتلونْ ..
**
تشظت رقعة ُ الشباكِ ،
ثـُقبَ الخوفُ ..
بدتَ في وهج ِ قنبلةٍ
ملامحه ُ
رجلٌ وطنيٌ جدا ً
يخطئ ُ في رمي رصاصة !

كلمات جدا رائعة

أسائلُ روحيَ الصغرى - أسامرها-
كيفَ لطلقةٍ هربتْ من التاريخ ِ
أن تثقبَ كتبَ التاريخ ْ !!
وكيف لبيتِ جارتنا ..
إذا هدموه أن يبكي
على شقّ
أصابَ جدارَ منزلنا !
وكيفَ لجرحي الوطنيّ
أن يبرى
وهم في القلبِ يقتتلونْ

ابداع وروعة في اتقان التساؤلات الايقاعية لها لحن جميل هذه الحروف

الجميل / حسيـــن

نص جميل جدا سواء في تراكيبه اللفظية أو في ايحاءاته العميقة / وجع المواطن العادي الذي يرى من خلال منظوره الطاهر تغلب فيه على الإسقاط السياسي و ألاعيب السياسة الملوثة .

تظل جراحنا تنزف مع وقع الأسئلة التي تنخر في عظم أدمغتنا المرهقة .

دمت بخير و جمال ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

وكيف لبيتِ جارتنا ..
إذا هدموه أن يبكي
على شقّ
أصابَ جدارَ منزلنا !


حسين الجزار ..
أقول أبدعت بحق ..
كانت الصور جميلة حد الروعة ..
حين الوطن يتحول لجرح غائر في الروح ..
حين الطلقة تخطئ ليلا أو نهارا..
حين يقتتلون ويقتسمون الشمس ..
يتضاعف الجرح ..

أسعدني أن كنت هنا ..
دمت بالق ..

في كتابتك موسيقى شعرية ليتك تحاول كتابة الشعر ..


تحيتي ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لهذا كنتُ مُصفرا ً على شباكِ آلامي
أراقبُ كيفَ يقتتلونَ في العتمة ..
ويقتسمونَ ضوءَ الشمسْ

كم وقفت على شباك آلامي,,,,, وخذلانهم لنا مصفرة
ادمنت الاصفرار,,, حتى ما عادت تهمني الالوان كلها
أشكرك عزيزي
لمست منا العصب
ماسة

الزميلة المورقة أماني حـــرب ..
الأروعُ أنْ أشرقتُ بطلةِ إنسانة .. قلمٌ تعشقه الكلمات ..

احترامـــي .

الزميل الفاضل هشام عزاس
شكرا ً لك على مرورك الجميل ، وإطلالتك البهية ..

احترامي ..

الزميلة المورقة وفاء شوكت خضر

لعلَ حضورك الأجمل يذكر قلبي المجروح بسعادةِ رجل وطني ,, أنا فعلا أحاول كتابة الشعر ِ وأتمنى أن ألامس قلوبكم في كل مرة ..

إليك الورد ..

احترامي

الزميلة الفاضلة فاطمة عبد القادر

هذا شرفٌ عظيم لي .. شكرا لك على هذا الحضور الجميل ..
إليك الورد ..

احترامــي .