لنــــا وَطَنْ

جميلة والله أخى الشاعر المبدع
يحيى سليمان
يَا عَصْرَ سِيزيِفَ انْتَهَيْتَ
وهَا أنَا فَوقَ النَّشِيدِ
أَشُدُّ خَارِطَتِي بَصَبَّارِ الوَلاءِ إلى الخُصُوبَةِ
ها أنَا الولدُ الصَّغِيرُ أوزِّعُ الزَيْتونَ فِي شِبْهِ الجَزِيْرةِ
أَسْرِقُ اللَّيمونَ مِنْ عَكَّا
وَأْعْصِرُهُ
عَلَى جُرْحِي فَلا أَنْسَى
وأفْعَلُ مَا أرَاهُ مُلائِمًا للصَحْوِ فِي وَقْتِي
وأَتْرُكُكُم نِيَامْ
فى هذه صفقت لك.
تقديرى
وائل القويسنى

تقديري أيها الشاعر الجميل
بالفعل شرفني مرورك
محبة وادي النيل يا صديق

أخي الحبيب يحي
جميلة سمقة معنى ومبنى
من ألفها ليائها
رائع فكل اتجاه
بوركت يايحي وبورك حرفك
أخوك

والله شهادتك تشرفني يا أمير القلوب
دمت أخا وأستاذا ومعلما
وشاعرا كبيرا نحب القراءة له

يَا عَصْرَ سِيزيِفَ انْتَهَيْتَ
وهَا أنَا فَوقَ النَّشِيدِ
أَشُدُّ خَارِطَتِي بَصَبَّارِ الوَلاءِ إلى الخُصُوبَةِ
ها أنَا الولدُ الصَّغِيرُ أوزِّعُ الزَيْتونَ فِي شِبْهِ الجَزِيْرةِ
أَسْرِقُ اللَّيمونَ مِنْ عَكَّا
وَأْعْصِرُهُ

أخي يحي..
السلام عليكم..
و عيدك مبارك..

هنا بلغ الحرف عمق الجرح..
و ترصد فائق الأسئلة..

هو جواب
هو جواب..

هكذا أحبك..
اخوك عبد القادر

عَلَى جُرْحِي فَلا أَنْسَى
وأفْعَلُ مَا أرَاهُ مُلائِمًا للصَحْوِ فِي وَقْتِي
وأَتْرُكُكُم نِيَامْ

هو شرف لي أن تحب لي عملا
والله يا شيخي وأستاذي الشاعر الكبير
عبد القادر رابحي
دمت أخي
ودامت يدك تلك البيضاء
التي ترفعني وموهوبينا إلى الأعلى

نعم لنا وطن نحنطه في قصيدة , خشية أن تتحلل حتى اللفظة !
لنا وطن سنتعلم ألا نبكي عليه , لأنه أسوأ من البكاء علي اللبن المسكوب , البكاء علي شئ لم يعد موجودا أصلا
لنا منفي
سجن
وطن
لنا وهن
ولك وطن المحابر
تروي بها صحراء الأوراق القاحلة
فتورق قصيدا رائعا
فلك أن تسرق الليمون من عكا
ولك أن تفعل ما تراه ملائما للصحو
ولك أن تعصر الجمال علي حرفك
وتنظم الوطن في قصيدة
مادمت تفعل كل هذا , بهذه الروعة !

سميته يحيا ليحيا
فما كان لرد قضاء الله منه سبيلا


تعلمالعلم واقراء تحوز فخار النبوة
فالله قال ليحي خذ الكتاب بقوة


ايها الولد الصغير الجسور
لك صديق يسال ولا تسال
لعلها امور الحياة
خالد الهواري

أَشُدُّ خَارِطَتِي بَصَبَّارِ الوَلاءِ إلى الخُصُوبَةِ
...
...
...
لعل أجمل ما في الشعر -بالنسبة لي على الأقل-هو صوره البديعة ، وخيالاته التي لا تحتاج منا إلى برهنة ، لكن فهذه الصورة التي وظفتها ، صلبتني على جدار الدهشة وتركتني أشعر بالعطش/بعطش الصبار، بتمسكك بالأرض كتمسكه بالخصوبة..
شكرا على الإستثناء في الكتابة

نعم لنا وطن نحنطه في قصيدة , خشية أن تتحلل حتى اللفظة !
لنا وطن سنتعلم ألا نبكي عليه , لأنه أسوأ من البكاء علي اللبن المسكوب , البكاء علي شئ لم يعد موجودا أصلا
لنا منفي
سجن
وطن
لنا وهن
ولك وطن المحابر
تروي بها صحراء الأوراق القاحلة
فتورق قصيدا رائعا
فلك أن تسرق الليمون من عكا
ولك أن تفعل ما تراه ملائما للصحو
ولك أن تعصر الجمال علي حرفك
وتنظم الوطن في قصيدة
مادمت تفعل كل هذا , بهذه الروعة !

بعض منها يعجز اللسان
هكذا الردود
بارك الله في قراءة تسعد القلم