كل قصائدي سيكون عنوانها (انت)..

كل قصائدي سيكون عنوانها انت ...
لأروي بها براري عطشك ...
و ازهر الاغصان في قلبك الحزين ......
واصقُل روحك المتعبة بروعتي ......
واشدو لك بقرنفل الكلام ...
وادثرك بدفء مشاعري التي لاتخبو ولا تتلاشى ...
واصدر اوامري الى النجوم لتجتمع في سماء ثغرك كلما تبسمت ......
واعقد اتفاق سري مع القمر ليضيء على شرفتك فقط .....
وتنشر الشمس نورها على وجهك الطفولي الذي صرت اعشقهُ ..
.وتقبل اضواء الشموع وجنتيك ...
ويلفُحكَ حناني كما تلفح الرياح الدافئة وادٍ مكسو بالثلج ...
وانقش حروفي التي تهتف بأسمك على وسادة مخملية حمراء اللون ...
واختصر ابجديات الكون بكلمة (أحبك) ......
واعلقها على بوابة التاريخ الذي سيروي بشغف اسطورتنا الخالدة التي بدأت يوم لقاؤنا .......
واسكب رحيق كلماتي على شفاه اوراقك ......
وادع حبر قلمي يحترق وهو يقبل كل حرو في المعنونة لك ببوصلة احساسي ورائحة عطرك .....
وارسل فراشاتي البيضاء المهفهفة بأجنحتها الحريرية لتغفو على صدرك .....
واغلف رسالتي لك بوشاح من الزعفران وورد الجوري ....
واهيأ احضاني لانتظارك ....
واظهر لك كحورية البحار ....
وافكُ جدائلي الذهبية لتعبث بها نسمات الهوى ........
وانتشر على مسامات جلدك بمد وجزر وفناء وابدية .....
واسكن في حدقات الوجد ....
وازرع زهور الرضى على جنبات قلبي المترع بالحب الدافق لك ......
واراك كما حلمت كفارسَ مغوار يضل يقاتل برمحه حتى ولو كبا جواده .....
واطلق تنهيدة عاشقة اخترق الغرام حشاشة قلبها وآسر كيانها ..
انت وحدك ريحانتي وفيروزة روحي ... اشتاق اليك...واستمتع بغرقي في بحر عينيك ....
احتاج الى طيفك ليضمني ....ويمتص حزني و وجعي ....وينزع عني ثياب غربة الروح ....
انا بدونك كزجاجة عطر تبخر شذاها .....وبستان مصفر اللون .....وكغيمة عقيمة بلا مطر .....
دعني اغتسل برذاذ عطرك ......واغيب في اروقة شرايينك ......والالامس السحاب بكلتا يداي ...
وترتعش صباحاتي بزنبق ٍمنهمر فوق شفتيك .....وارسم ملامح حلمي الجميل بك ..
واضع بصماتك على خريطة تكويني ...
واقطف ثمار شوقي التي اينعت ... وأتوسل اهدابك ان تغطيني
وارى روحك تتجلى في شعاب نفسي .....وانغمر بالروعة وهي تمسد على راسي برفق تام .....
وارسل برقية شكر مستعجلة الى القدر الذي جمعني بك .....واطبع قبلة الاعتذار على جبين اليأس والقنوط والعزلة ......
دعنا ياحبيبي نتذوق لذة الهيام ..ونسحق الهاوية والضعف ....ونشيع ثقافة الحب والانسانية الحقة ...ونتناغم بعمق اتحاد ارواحنا ....وينولد على يدينا طفل الحب الشرعي الافلاطوني الطاهر من رحم روحنا الصافية الصادقة ....
فهل وجدت ا نثى تفعل كل هذا قبلي ..؟

سمش بغداد ..

النص بتعبيره الشعوري جمل ..
صورك رقيقة ، تظهر روح شاعرية رقيقة ..
لكن دعيني أهمس لك ..
كثيرات هن من فعلن مثلك وأكثر ، إلا أن خيبة الأمل كانت حصادهن ..
لا تعطيه أكثر مما يستحق ، بل خذي منه ما تسحتقينه أولا ..


دمت بهذه الرقة الجميلة ..
تحيتي ..

كل قصائدي سيكون عنوانها انت ...
لأروي بها براري عطشك ...
و ازهر الاغصان في قلبك الحزين ......
واصقُل روحك المتعبة بروعتي ......
واشدو لك بقرنفل الكلام ...
وادثرك بدفء مشاعري التي لاتخبو ولا تتلاشى ...
واصدر اوامري الى النجوم لتجتمع في سماء ثغرك كلما تبسمت ......
واعقد اتفاق سري مع القمر ليضيء على شرفتك فقط .....
وتنشر الشمس نورها على وجهك الطفولي الذي صرت اعشقهُ ..
.وتقبل اضواء الشموع وجنتيك ...
ويلفُحكَ حناني كما تلفح الرياح الدافئة وادٍ مكسو بالثلج ...
وانقش حروفي التي تهتف بأسمك على وسادة مخملية حمراء اللون ...
واختصر ابجديات الكون بكلمة (أحبك) ......
واعلقها على بوابة التاريخ الذي سيروي بشغف اسطورتنا الخالدة التي بدأت يوم لقاؤنا .......
واسكب رحيق كلماتي على شفاه اوراقك ......
وادع حبر قلمي يحترق وهو يقبل كل حرو في المعنونة لك ببوصلة احساسي ورائحة عطرك .....
وارسل فراشاتي البيضاء المهفهفة بأجنحتها الحريرية لتغفو على صدرك .....
واغلف رسالتي لك بوشاح من الزعفران وورد الجوري ....
واهيأ احضاني لانتظارك ....
واظهر لك كحورية البحار ....
وافكُ جدائلي الذهبية لتعبث بها نسمات الهوى ........
وانتشر على مسامات جلدك بمد وجزر وفناء وابدية .....
واسكن في حدقات الوجد ....
وازرع زهور الرضى على جنبات قلبي المترع بالحب الدافق لك ......
واراك كما حلمت كفارسَ مغوار يضل يقاتل برمحه حتى ولو كبا جواده .....
واطلق تنهيدة عاشقة اخترق الغرام حشاشة قلبها وآسر كيانها ..
انت وحدك ريحانتي وفيروزة روحي ... اشتاق اليك...واستمتع بغرقي في بحر عينيك ....
احتاج الى طيفك ليضمني ....ويمتص حزني و وجعي ....وينزع عني ثياب غربة الروح ....
انا بدونك كزجاجة عطر تبخر شذاها .....وبستان مصفر اللون .....وكغيمة عقيمة بلا مطر .....
دعني اغتسل برذاذ عطرك ......واغيب في اروقة شرايينك ......والالامس السحاب بكلتا يداي ...
وترتعش صباحاتي بزنبق ٍمنهمر فوق شفتيك .....وارسم ملامح حلمي الجميل بك ..
واضع بصماتك على خريطة تكويني ...
واقطف ثمار شوقي التي اينعت ... وأتوسل اهدابك ان تغطيني
وارى روحك تتجلى في شعاب نفسي .....وانغمر بالروعة وهي تمسد على راسي برفق تام .....
وارسل برقية شكر مستعجلة الى القدر الذي جمعني بك .....واطبع قبلة الاعتذار على جبين اليأس والقنوط والعزلة ......
دعنا ياحبيبي نتذوق لذة الهيام ..ونسحق الهاوية والضعف ....ونشيع ثقافة الحب والانسانية الحقة ...ونتناغم بعمق اتحاد ارواحنا ....وينولد على يدينا طفل الحب الشرعي الافلاطوني الطاهر من رحم روحنا الصافية الصادقة ....
فهل وجدت ا نثى تفعل كل هذا قبلي ..؟

ياه يا شمس هنيئا له هنيئا له
أتمنى لو كان أحد أحبتي هو
وأنت حبيبته المعطاء
كم كنت سأحبك أنا؟؟؟؟
ما أجمل ما كتبت
كلام نابع من روح الروح
كلام رقيق مليء بدفق الحب المصّفى كالعسل
تضحية بلا حدود
لوحات رائعة مرسومة بعناية
ألحان كزقزقة العصافير وقت الصباح
كيف لا والشمس سبب وجودها
دمت
ماسة
[/CENTER

]

وترتعش صباحاتي بزنبق ٍمنهمر فوق شفتيك .....وارسم ملامح حلمي الجميل بك ..
واضع بصماتك على خريطة تكويني ...
شمس الساطعه
ما أروع هدا البوح الأنثوي
المتدفق
من يجد مثل هذه الأنثى والسحر
تحياتي

بوح شفيف ..
يترجم صدق العاطفة ..
ورقة الاحساس..
بحث عن طهارة مشروعة..
لهفة للقاء الحبيب ..
ومعانقة الحياة التي لاتكتمل إلا بروح غائبة ..
دمت متألقة ..
المحترمة شمس..
خالص تحياتي..
...لقائِنا

كل قصائدي سيكون عنوانها أنت , لأروي بها براري عطشك , و أزهر الأغصان في قلبك الحزين , و أصقُل روحك المتعبة بروعتي , و أشدو لك بقرنفل الكلام , وأدثرك بدفء مشاعري التي لا تخبو ولا تتلاشى , وأصدر أوامري إلى النجوم لتجتمع في سماء ثغرك كلما تبسمت , وأعقد اتفاق سري مع القمر ليضيء على شرفتك فقط , وتنشر الشمس نورها على وجهك الطفولي الذي صرت أعشقهُ , وتقبل أضواء الشموع وجنتيك ويلفُحكَ حناني كما تلفح الرياح الدافئة وادٍ مكسو بالثلج , وأنقش حروفي التي تهتف باسمك على وسادة مخملية حمراء اللون , و أختصر أبجديات الكون بكلمة "أحـبكـ" وأعلقها على بوابة التاريخ الذي سيروي بشغف أسطورتنا الخالدة التي بدأت يوم لقاؤنا , وأسكب رحيق كلماتي على شفاه أوراقك , وأدع حبر قلمي يحترق وهو يقبل كل حروفي المعنونة لك ببوصلة إحساسي ورائحة عطرك , وأرسل فراشاتي البيضاء المهفهفة بأجنحتها الحريرية لتغفو على صدرك , وأغلف رسالتي لك بوشاح من الزعفران وورد الجوري , وأهيأ أحضاني لانتظارك , وأظهرَ لك كحورية البحار , وأفك جدائلي الذهبية لتعبث بها نسمات الهوى , وأنتشر على مسامات جلدك بمد وجزر وفناء وأبدية , وأسكن في حدقتا الوجد, وأزرع زهور الرضا على جنبات قلبي المترع بالحب الدافق لكـ , وأراك كما حلمت ... كفارسٍ مغوار يضل يقاتل برمحه حتى ولو كبا جواده , و أطلق تنهيدة عاشقة اخترق الغرام حشاشة قلبها وآسر كيانها , أنت وحدك ريحانتي وفيروز روحي , أشتاق إليك وأستمتع بغرقي في بحر عينيك , أحتاج إلى طيفك ليضمني ويمتص حزني و وجعي وينزع عني ثياب غربة الروح .
أنا بدونك كزجاجة عطر تبخر شذاها وبستان مصفر اللون , و كغيمة عقيمة بلا مطر , دعني أغتسل برذاذ عطرك وأغيبُ في أروقة شرايينك و ألامس السحاب بكلتا يداي , وترتعش صباحاتي بزنبق ٍمنهمر فوق شفتيك وأرسم ملامح حلمي الجميل بك , وأضع بصماتك على خريطة تكويني , و أقطف ثمار شوقي التي أينعت , وأتوسل أهدابك أن تغطيني, و أرى روحك تتجلى في شعاب نفسي , وانغمر بالروعة وهي تمسد على رأسي برفق تام , و أرسل برقية شكر مستعجلة إلى القدر الذي جمعني بك , وأطبع قبلة الاعتذار على جبين اليأس والقنوط والعزلة .
دعنا يا حبيبي نتذوق لذة الهيام ونسحق الهاوية والضعف , و نشيع ثقافة الحب والإنسانية الحقة و نتناغم بعمق اتحاد أرواحنا , ويتولد على يدينا طفل الحب الشرعي الأفلاطوني الطاهر من رحم روحنا الصافية الصادقة .
فهل وجدتَ أنثى تفعل كل هذا قبلي ...؟

المـورقـة / شمس بغداد
نص جميل حمل مشاعر الأنثى الرقيقة و رومانسية جميلة هي أبعد عن واقعنا المعاش .
امبراطورية أفلاطون سقطت لأنها كانت مثالية جدا و نرجسية جدا , و لأنها قامت أساسا على أفكار خيالية لا تناسب فطرة الإنسان و حقيقة تكوينه العاطفي و الفكري , و لا تتناسب و قوانين الطبيعة نفسها .
أظن أن الحب الشرعي الطاهر ليس وليد الفلسفة الأفلاطونية بل هو ما يوجد بمنهجنا الإسلامي الذي لو تأملناه جيدا لأدركنا يقينا بأنه النبع الذي لا ينضب أبدا ...
دمت بخير و نقـــاء ...
اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

غاليتي وفاء شوكت خضر ,,,

عندما ينبض القلب بصدق تكون هذه كلماته..!
وهي تهدى لمن يستحق طبعا

وعندما نصغي لنداء العقل ... تكون للحروف معنى اخر ..
اسعدني وجودكِ
محبتي

غاليتي فاطمة ....

(توردت خدودي خجلا من جمال ردكِ)
مروركِ يطرب له القلب وتنتعش له الروح تالق رائع مع كل مرور
محبتي

الاخ عبد الرحمن الكرد ...

نورت صفحتي بحضورك

ورسمت ابتسامة الرضى على وجه حروفي ...

بوركت ...

مودتي

الاخ معروف آل جلول ...

شكرا لمرورك بين كلماتي المتواضعة ...

هطلت حروفك من غيمة كرمك الحاتمي لتخضر بها ارض صفحتي ...

لاعدمتك ...

مودتي