خلف جفون القمر ..

قصيدة عذبة تنهل من بحر الجمال
أخى الكريم النواري
دمت فى ألق
مودتي

هذا العاشق المبدع

إبن بلدي

جميل يا نواري كعادتك

و لي همسات لأقرب حوار

مع شوقي

عاشت بلاد أمثالك رجالها
شوق لحديث معك
شكرا على الإطلالة

الله عليك يا حبيب..

كلّ شيءٍ منكَ جميلْ

اشتقتُ لكَ

و لشعركَ

محبتي الكبيرة

شكرا ايها الغالي على مرور ليتك تدرك وقعه في النفس
تقديري

أخي الفاضل النواري محمد أمين الموقر
عزف شفيف على وتر الإحساس .
دمت بحفظ الله

رقيقة الحس وعذبة اللحن

بمفردة تختال جمالا

دمت متالقا

قصيدة رومانسية الحس رقيقة الحرف متألقة الجرس فلا فض فوك!

استوقفني فيها ما يلي:

في القافية الأولى وددت لو ثبت التشديد الساكن فهو الأصوب لغة والأجمل رويا.

ولــيَّ حبـــيبة ٌجذْلى، تـحــبُّ الأرْض كالفلِّ
لا أستسيغ تشديد ياء لي هنا وهي في ظني غير مسوغة لغة.

أقول لها ألا تبْــكي إذا ما مـتُّ، بـــلْ صلـِّي
كأني قرأت ألا هنا بأنها إدغام "أن لا" وحينها يجب التشديد فيها وهذا ما يكسر الوزن.

لأجْل الأرْض إمْساءاً، وعنْد الفجْر منْ أجْلِي
إمساءاً ... بل إمساءً

فأنْستني بـوعْــد الحبِّ ناراً كنـْــــت أصْلاهَا=وما أنْسى انْبــلاجَ الصُّبْح منْها حينَ أنْساهَا
متى عشْــنا بــلا تاريخ ميـــلادٍ، لذكـْـــــراهَا=وميلادي نهــــارَ وجدْتُ نفـْسي فيهِ أهـْواهَا
.=.
هــــو الحبُّ الذي ملأتْ فراغ َالروحِ سقْياهُ
يناجي قلْبَ ولْهانٍ، جنـونُ الحـــبِّ نجـْـواهُ
فأرْجو الغيبَ لا تسْألْ، فقلْبي بيْنَ مـنْ تاهُوا
وإنــي عاشقٌ غرقـــتْ بعيْنيْها خـــــــطاياهُ
مقطع راق لي شعا وشعورا فكان ساطعا بالألق.


وعشْقي، عشْق قدِّيسٍ، يعذِّبه هوى العذْراءْ
صورة ولا أروع!

ولـــوْلا عشْقنا المخْدار، لــــــنْ يبْقى لنا أثرُ
استغربت اشتقاق "المخدار هنا" فهل من توضيح أيها الكريم؟؟

وأبْكي، ثمَّ أنْسى الغيْب،حسْبي أنْ نعيشَ الآنْ
خاتمة ولا أروع!

دمت بكل الخير والبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

قصيدة جميلة قرات ردود الشعراء فيها
فلم اجدهم بعدهم شيئا اقوله غير التعبير عن اعجابي

شكرا لك اخي

بوركت

كل الود لقلبك ايها الشاعر العاشق
للأرض والحبيبة
ما اجمل المزج في الحب بينهما

ابدعت وامتعت
شكرا لك