فكتبت :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بلأمس جربت بحر المديد وكتبت كُليمات ..وأنا لازلت في طور التحصل على إحكام الوزن وتعلم البحور ..
فكانت تجربة بحر المديد ..بهذه الأبيات أرجوا ان يساعدني الله في إتقانها
الحمدلله استطعت أن أفهم الوزن ولحنه ..لكن أظنها رهبة لازالت لدي تأبى إطلاق العنان لقلمي ..
بحر المديد
فاعلاتن فاعلن فاعلاتن ...فاعلاتن فاعلن فاعلاتن
أنا يا بحر الشعر أتيتُ في يدي كأس الحزن محابر سُودأقلامي عليّ تُساقط من ليالٍ شعّلتْ فكري مجامر وفضائي مجه غيم مكفهر يثقب الفكر بسهم المقامر أنا ياشعر دنوتُ لأطلب من رحيقك في خب الأزاهر و مشيتُ لألقا مفازك لتحلق أقلامي كالكواسر
تجربة الشعر الأولى لابد أنها تكون أكثر حدة على كتلة الشعور وتمزقها لذا وجدت شيئا يلصقني بالحافة دون
ولوج الدرب الأصيل للشعر ..أتمنى أن أتخطى المعبر الحدودي وأنفذ لأصافح الشعر..ادعوا لي بذلك ..
وهذه بداية تلذذت للموسيقى وأنا ألحن وزن المديد ..
عموما هي بداية ولا أدري هل يجرفني الشعر وأركز فيه لا أعلم الذي أعلمه أنني لازلت أحبو فيه ..
.
.