كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله أيها الشاعر!
قد رصدت والله داء مؤلما في جسد الأمة كونها تقول ما لا تفعل وتفعل ما لا تقول ، وأتيت بشعر مميز في البناء وفي الأسلوب.
رائع حقا وأحييك على هذا النص الجميل.
لعلني فقط استوفقني بعض أخطاء في العروض أستأذنك في الإشارة إليها تناصحا.
وهذا حكيـمُ القـول يكتبـه الـورى
وفيه البشائرُ : " لن تكـلَّ العزائِـمُ "
في العجز حولت مفاعيلن إلى مفاعلتن وهذا لا يجوز.
ونصرخُ:" سحقا للطُّغاة" ، ونصـرُخُ
ونهتفُ :"عاش الصَّامِدُونَ الضَّرَاغِمُ "
هنا لم تشبع عروضة البيت ولا يكفي الإشباع بالحركة إلا في الأضاريب أو ما كان تصريعا. ولعلني رأيت استدلالك ببيت امرئ القيس ولكنه استدلال غير منطبق ذلك أن البيت ذاك جاء تصريعا (حرف العروضة مطابق لحرف الروي شكلا ولفظا وحركة)
هو الدّاءُ يستعصـى ويُجهـلُ طبّـهُ
فتُقْرأ فـي طَلَـبِ الشّفـاءِ التَّمائِـمُ
هنا تكرار لخطأ تحويل مفاعيلن
و يَدفعُ مهْرَ الشَّـوْقِ بِالـدَّمِ طفلُـك
يمُوتُ حليفَ الشَّوقِ وَالثغـرُ باسـمُ
وهنا تكرار لخطأ عدم إشباع العروضة.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي