لـك الحــــذاء !

الحديث عن ( الأحذية ) في الشعر ، ( بشكل عام أقصد ) قد يسلبه بعض جماله ، أما في قصيدتك هذه ، فقد زادها جمالاً على جمال .
تحية عطرة لك أخي أحمد .

سيدي الرائع الشاعر الأستاذ / خميس لطفي
شرّفني مرورك على قصيدي، وأعتز بكلماتك الطيبة، فمنكم نستمد العزم والعزيمة

وتقبّل خالص المودة والاعتزاز

حقيقة هذه من أجمل القصائد التي قيلت في حادثة الحذاء ، وهي من بين القصائد التي برزت وقرأتها منقولة لك في أماكن أخرى قبل أن أراها هنا ..

أحييك على شاعريتك الجميلة ودمت بكل الخير

لا فض فوك أخي الشاعر المتألق الأقطش
قصيدة بحق رائعة
يستحق الحذاء وأكثر
أنهى سياسته الحاقدة باستقبال حذاء وأراها قليله في حقه فالحذاء بجانبه مقدسة
فهو صاحب فكرة جوانتيناما وغزو العراق وافغانستان وحصار غزة وكل مصيبة وراءها هذا المعتوه المجرم بوش.
تحياتي لقلمك النبيل وشاعريتك الجميلة.

سيدي المكرَّم الشاعر الأستاذ / عبد الملك الخديدي
لقد استحق هذا الرجل الخلود .. كأسوأ ما يكون الخلود .. عاراً أبدياً على بني الإنسان!
تشرّفتُ بتعليقكم العزيز فلك مني بالغ الامتنان والتقدير

وتقبل خالص الود والاحترام

سلمت يمينك أيها الشاعر الجميل
رائعة المعنى والمبنى
تقبل التقدير والاحترام والدعاء
وتحية بحجم السماء

أخوك المحب /
محمود جابر

سيدي الكريم الأستاذ / محمود جابر
سلَّمك الله وحفظك وشرّفني هذا المرور الرشيق

وتقبّل خالص مودتي واعتزازي

ذروة القصيد هنا
لافض فوك أخى الشاعر المغوار أحمد الأقطش

الأخ الكريم الأستاذ / محمد محمود مرسي
امتناني على تعليقك .. وما فعله الحذاء هو الذروة بعينها !

مع خالص المودة

حقيقة هذه من أجمل القصائد التي قيلت في حادثة الحذاء ، وهي من بين القصائد التي برزت وقرأتها منقولة لك في أماكن أخرى قبل أن أراها هنا ..

أحييك على شاعريتك الجميلة ودمت بكل الخير

أخي الكريم الأستاذ / أحمد عيسى
امتناني على كلماتك الطيبة، فهذا من ذوقك الجم .. ونعم لقد انتشرت فالحدث قد فرض نفسه .. والصحوة العربية كانت أكثر من رائعة ..

أعتذر عن تأخري في الرد .. ولك مني أصدق تحية

نص سامق أيها الشاعر الألمعي ، ومعان أبيات راقيات.

نعم هو وداع النعال لمثل هذا الجاهل الطائش.

نسأل الله النصروالتمكين.

لا فض فةك أخي الشاعر المبدع!


أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي