مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
مشرفنا الوقور
سلمت يمينك..وأنت تتحفنا بقصيدة صوفية
تلاعبت فيها باللفظ والمعنى
وأشعرتنا بشيء من الأشتياق
الى مراجعة الذات..والعودة الى الماضي
الذي أحيانا نتهرب من ضرورته
الى هول حاضر تعيس..
حين نقرأ لشاعر في حجمك
ربما نحتاج الى فلسفة للرد عليه..
هل قلت رايي..أم كنت أهذي..؟
أنت تكتشف ذلك
تحيلتي..
قصيدة وجدانية تنغمس في الحضرة الإلهية ..
وتذوب في ذكره ..
تسمو بالروح إلى آفاق السموات..
وتجتهد في التخلص من ربقة الجسد الفاني ..
روحانية ..لامتناهية ..
لكن هيهات أن تتخلص من مادتها الجسدية التي تحويها ..
قصيدة رائعة ..
أتساءل لم لم تبث..
فهي مقترحة للتثبيت ..
دمت متألقا ..
خالص تحياتي ..
أيها الصوفي الجميل / مجذوب
لعل تماس المكان والزمان ( الزمكانية ) هما المولدان لذلك الكشف والانعتاق من حيز الطين
لغة صوفية وإن كنت أستحسن ( الحرف ) أكثر من ( اللفظ ) لأن الحرف أكثر دلالية للبدء حيث أن البدء كان في الحرف لا اللفظ فالتحول بين كان ويكون يأتي على جسر الفاء إلا أنني أظنك قد قصدت كن حتى تكون فكانت الإشارة ( جئت ) ليواصل الحيز المكاني ( متبوعا بحب الله ) حتى يتماس مع الحيز الزماني ( ليلتي ) في إطار الحب الإلهي فيستقيم السير ( إشارة إلى الارتقاء )
إلا أن التأكيد على الزمانية يبلغ أقصاه في السبعينية لإكتشاف حقيقة الذات ( لم تلدني )
تخاريف قارئ أرجو قبولها
مودتي