ومضات ماسة 50

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

لطالما حملت ومضاتك بين طياتها الحكمة، ولطالما دعتنا للتدبر والتمعن فيها جليا

أيتها الماسة المشعة، راقني ما قرأت لك صدقا.

دمت بحكمة، وطبت برقي، تحيتي ومودتي.

صديقتي العزيزة سعيدة
أسعد الله أيامك
أسعدتني زيارتك الغالية
عيونك هي المشعة دوما
لك مني أحر الامنيات بالسعادة الدائمة
ماسة

الجميله فاطمه
رائعه هذه الومضات
تحياتي لقلمك

الرائعة دائماً فاطمة عبد القادر
أين كنت أنا من كل جمال هذا العمق !!
سلمت ..وسلم مدادك..
محبتي واحترامي

صديقي العزيز ثائر
أنت هو الجميل ,وعمقك الأجمل
كلماتك غيث , ونور قمر
أشكر مرورك الغالي
ماسة

	أكثر ما أدهشني في الموضوع! أنني ,,,عندما خلعتُ أساوري الحديدية,, وألقيتُها في البحرِ غير آسفة,, تعاطفَ معي كلُّ من حولي< وأشكر تعاطفهم> وبدأوا يتهافتون ليقدموا لي أساورَ ذهبية,, وهي أساور المحبة الجميلة. لكنهم لا يعلمون أني لم أعد أستطيع ارتداءَ الأساور!!! لأن الحديد,, قد أحدثَ في زنديَّ ألماً فظيعاً وقروحاً لا تشفيها الأيام أبداً مهما امتدت ويسعدُني,,, أنني ما أحببت الأساورَ قط في حياتي! وما أهديتها لأحد!!! إذا ما اعتصرتكَ آلام معينةٌ,, في يوم معين فاعلم أن ذاتَ الآلام قد اعتصرت كل من سبقوك وذهبوا,, من أجدادٍ ,, وأجداد الأجداد, في يوم معين !!! وإذ تمزق أقدامكَ أشواكٌ حادة فاعلم أن ذات الأشواك,, سوف تمزق أقدامَ كل من يأتي بعدك من أحفادٍ وأحفاد الأحفاد !!! وما أنت سوى بذرةٍ من شجرةٍ كبرى إسمها آدم وكل بذورِ هذه الشجرة ,,هي أنت المعكوسة في ملايين ملايين المرايا!!! عندما تحدث أشياء أمامي,,,,, أكتشف أني لم أرها أو تصدر أصوات,,,,, أكتشف أنني لم أسمعها أتساءل أي طاحونةٍ حجريةٍ تلك التي تعمل خلفَ بصري وسمعي؟؟؟؟؟ مع تحيات ماسة

الأخت فاطمة ..
جمالية المضمون في ثوبه الأنيق ..
الموشح برمزية الحكمة ..
فرض نفسه وأعادني ..

التثبيت..

خالص تحياتي..

المورقــة / فاطمــة

سأعود إلى ومضتك الأولى كثيرا ... لما حملته من معنى ثري / فلا نرضى بالقيد يا سيدتي حديديا كان أو ذهبيا .
ما نرتضيه هو قيد ناتج عن ذواتنا أنفسها في ما نراه يخدم قيما نؤمن بها و نسعى في تجسيدها .

دمتِ و ومضاتكِ الشفيفة ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ألف أشكرك يا صديقي العزيز هشام
إن القيود لا ترضيني أبدا حتى لو كانت قيود المحبة الذهبية
ولا أرضى بغير القيود التي وضعها الله لنا جميعا لنبقى بسعادة وخير في الدنيا والاخرة وهي في الحقيقة حدود وليست قيود
أتمنى لك الخير والصفاءوالعطاء الدائم
ماسة

رائعة ياماسة ..
هذه الومضة التي تفيض من ينبوع الحكمة..
والرمزية التي تفتح باب القراءة المتعددة..
والأساور الحديدية ما عهدنا المرأة تضعها زينة ..
إلاّ إذا كانت قيودا وأكبالا..
جميلة أنت بلغتك وصورك ..
وطريقة صياغة كلمتك ..
دائما لك متابعون ..
خالص تحياتي..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا يا صديقي العزيز معروف على هذه النبضات الجميله التي خفق بها قلبك على صفحتنا المتواضعة.
والأساور الحديدية كما ذكرت, لم تكن يوما للزينة, وكان الله بعون من تجبره الدنيا على لبسها,,,{ إلا إذا استحق لبسها, وهم كثر, يتمتعون بالحرية!}
أشكرك على تثبيت النص أيضا
دمت بألف خير وعافية وبهاء
ماسة

ويسعدُني,,, أنني ما أحببت الأساورَ قط في حياتي! وما أهديتها لأحد!!!

كاتبتنا الجميلة فاطمة
قد سعدت بقراءتك الراقية اخيتي

لك التقدير والاحترام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم والله يا نجلاء,,,,,, لم أضعها يوما في يد أحد لأصادر ولو قيد أنملة من حياته لصالحي الخاص ! وهذا فعلا يسعدني ويريح ضميري
أشكر زيارتك الغالية وتعليقك الأغلى
كوني بخير
موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
ماسة

وقفُ هنا طويلًا مبتسمة, إن تحويل الإحساس بالأسر إلى هذه اللوحة التعبيرية لبراعة تحسدين عليها!
يرعاكِ ربي يا جميلتي الماسية

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
د.نجلاء
أدام الله عليك الابتسام
ولكن ابتسام الفرح الحقيقي
أشكر زيارتك وتعليقك الجميل
ليس مثلك من يحسد
دمت بكل شموخ
ماسة

إذا ما اعتصرتكَ آلام معينةٌ,, في يوم معين
فاعلم
أن ذاتَ الآلام قد اعتصرت كل من سبقوك وذهبوا,, من أجدادٍ ,, وأجداد الأجداد, في يوم معين !!!
...
...
...
أنا أعيش آلاما كثيرة ..
لكنني أذكر أن جدي شخصيا لم يحزن قط ...
تعجبتُ في البداية لأمره..
لكني عرفت السبب..
لقد كان تقيا جدا..
والله ولي المتقين

أهلا بك يا صديقي العزيز محمد
حماك الله وأنقذك من الآلام
الايمان بالله هو السعادة الحقيقية
لم أتعجب لحال جدك ,لاني أعلم أنه قد حزن في حياته إذ لا أحد يستطيع الافلات أبدا من الحزن ,,لكن الايمان والتقى تجعل الانسان يصعد على صدر أحزانه,,,, يحطمها ولا تحطمه ,,,يفرح بالانتصار المبين عليها,,,, يخيل للآخرين أنه ما عرف الحزن يوما!!!
أشكر زيارتك العزيزة وتعليقك الاعز
دمت بالف خير وفرح انشاء الله
ماسة

الجميله فاطمه
رائعه هذه الومضات
تحياتي لقلمك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عبد الرحمن يا صديقي العزيز
أنت هو الرائع
وقراءتك هي الرائعة
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .