نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الجميله فاطمه
رائعه هذه الومضات
تحياتي لقلمك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ألف أشكرك يا صديقي العزيز هشام
إن القيود لا ترضيني أبدا حتى لو كانت قيود المحبة الذهبية
ولا أرضى بغير القيود التي وضعها الله لنا جميعا لنبقى بسعادة وخير في الدنيا والاخرة وهي في الحقيقة حدود وليست قيود
أتمنى لك الخير والصفاءوالعطاء الدائم
ماسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا يا صديقي العزيز معروف على هذه النبضات الجميله التي خفق بها قلبك على صفحتنا المتواضعة.
والأساور الحديدية كما ذكرت, لم تكن يوما للزينة, وكان الله بعون من تجبره الدنيا على لبسها,,,{ إلا إذا استحق لبسها, وهم كثر, يتمتعون بالحرية!}
أشكرك على تثبيت النص أيضا
دمت بألف خير وعافية وبهاء
ماسة
أهلا بك يا صديقي العزيز محمد
حماك الله وأنقذك من الآلام
الايمان بالله هو السعادة الحقيقية
لم أتعجب لحال جدك ,لاني أعلم أنه قد حزن في حياته إذ لا أحد يستطيع الافلات أبدا من الحزن ,,لكن الايمان والتقى تجعل الانسان يصعد على صدر أحزانه,,,, يحطمها ولا تحطمه ,,,يفرح بالانتصار المبين عليها,,,, يخيل للآخرين أنه ما عرف الحزن يوما!!!
أشكر زيارتك العزيزة وتعليقك الاعز
دمت بالف خير وفرح انشاء الله
ماسة