عندما أحبك ِ

رياح

أتوسلُ همي أن تشعليني ..
فأنا أتراكمُ حولك كهشيم ٍ لا تذروه الريح ...
ولا يبلله المطرْ .
**
كحلْ


القبلة ُ
حتى القبلة ُ سوداءْ
أيّ حنين ٍ هذا ..
أي شتاء ْ
- ينتصبُ كعقدٍ فضيّ
ويفرغ ُ عتمته فينا -
ليحد ّ النورَ
عن الأشياءْ
**
عندما أحبك ِ


أدخلُ .. أخرجُ
أصدأ ُ .. أبدأ ُ
أحرمُ .. أبرمُ
أتفاءلُ .. أتصببُ عرقا ً
أختزلُ الأيامَ
وأهدأ ُ ..
أعزمُ أن أشربَ أنهاركِ ..
أشربُ قطرة َ حبّ أولى
أتمادى
أحرقُ عينيّ
أنادي يا كل الأشياء ..
تعالي .
..


محبتي

أخي حسين ..
بدات بلغتك ..وجمال أسلوبك ..
وانيق صورك تعزف على الأوتار..
وتنفذ في ذات المتلقي ..
ونحن دائما قراء ..
اكتب بلا تردد؟؟
جميلة نبضات حسك هذه..
بل مثيرة ..إلى درجة الإثارة..
خالص تحياتي ..

السلام عليكم ورحمة الله
منثورات فلسفية مميزة
بحاجة لقراءة عميقة
فهي متعددة المعاني
احيي قلمك اخي الغالي
حسين الجزار
ولك خالص المودة
وارق تحية وسلام

الجميل / حسيـــن

أحاسيس كثيرة تتفاعل في دواخلنا , و ترسم بأذهاننا صورا تتراكم و تكبرُ رويدا رويدا ... حتى نكاد لا نطيق تحمل نداءاتها التي لا تمل الصراخ ... نستجدي الاحتراق / الرياح ... كملاذ يخلصنا من سطوتها ... و بالمقابل يكون الحب بديلا آخر نتحرر عنده و يغرينا بالإكتشاف .
صورتي رياح / كحل ... تمهدان من خلال تراكمات الذات للصورة الثالثة التي تحررها و تجعلها تحترق بمنظور الإنطلاق .
انطلق و لكن لا تتمادى كثيرا فقد تفقد لذة الاحتراق ...

دمت بجمال ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

رياح
أتوسلُ همي أن تشعليني ..
فأنا أتراكمُ حولك كهشيم ٍ لا تذروه الريح ...
ولا يبلله المطرْ .
**
كحلْ
القبلة ُ
حتى القبلة ُ سوداءْ
أيّ حنين ٍ هذا ..
أي شتاء ْ
- ينتصبُ كعقدٍ فضيّ
ويفرغ ُ عتمته فينا -
ليحد ّ النورَ
عن الأشياءْ
**
عندما أحبك ِ
أدخلُ .. أخرجُ
أصدأ ُ .. أبدأ ُ
أحرمُ .. أبرمُ
أتفاءلُ .. أتصببُ عرقا ً
أختزلُ الأيامَ
وأهدأ ُ ..
أعزمُ أن أشربَ أنهاركِ ..
أشربُ قطرة َ حبّ أولى
أتمادى
أحرقُ عينيّ
أنادي يا كل الأشياء ..
تعالي .
..
محبتي

احترتُ أيها أقتبسُ فاقتبستها كلها, ومضاتكَ النثرية كانت قوية حد التبعثر, أعجبتني بلا حد!

أتمنى أن أقرأ لكَ نصًا خاطريًا نثريًا مكتملًا فتمتعنا شديد الإمتاع.

يرعاكَ ربي متميزًا خطيرًا

شاعرنا الرقيق حسين

كم جميل هو الحب
يبحر بنا الى افق غريب
ويتركنا هناك مأوى

تقديري لتلك المشاعر
ولحرفك الجميل

أخي حسين ..
بدات بلغتك ..وجمال أسلوبك ..
وانيق صورك تعزف على الأوتار..
وتنفذ في ذات المتلقي ..
ونحن دائما قراء ..
اكتب بلا تردد؟؟
جميلة نبضات حسك هذه..
بل مثيرة ..إلى درجة الإثارة..
خالص تحياتي ..

أخي معروف

شهادة ٌ أعتز بها .. وأراها فخرية بقدر حبي لها ،، أفرحُ حقا ً بلقائك في صفحتي ..
تقبل احترامي الشديد .. واعتذاري لتقصيري في حقك وحق باقي زملائي الكرام .

تلميذ
حسين الجزار

السلام عليكم ورحمة الله
منثورات فلسفية مميزة
بحاجة لقراءة عميقة
فهي متعددة المعاني
احيي قلمك اخي الغالي
حسين الجزار
ولك خالص المودة
وارق تحية وسلام

الغالية ريما ..
كلماتٌ لها رنين لا ينسى ،، أنرت الصفحة بحضورك العطر ..
أتمنى لك السعادة .. في حياة جميلة ..
دمت بحب .. يا بنت الوطن الحبيب .

الجميل / حسيـــن

أحاسيس كثيرة تتفاعل في دواخلنا , و ترسم بأذهاننا صورا تتراكم و تكبرُ رويدا رويدا ... حتى نكاد لا نطيق تحمل نداءاتها التي لا تمل الصراخ ... نستجدي الاحتراق / الرياح ... كملاذ يخلصنا من سطوتها ... و بالمقابل يكون الحب بديلا آخر نتحرر عنده و يغرينا بالإكتشاف .
صورتي رياح / كحل ... تمهدان من خلال تراكمات الذات للصورة الثالثة التي تحررها و تجعلها تحترق بمنظور الإنطلاق .
انطلق و لكن لا تتمادى كثيرا فقد تفقد لذة الاحتراق ...

دمت بجمال ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـــام

نحنُ يا هشام .. أجمل المخلوقات ،
و سنبقى نتمادى حتى ننتهي .. أو ينتهي التمادي فينا ..
كلماتك رنانة ..
وحضورك نوعي ..
متميز بمعنى الكلمة ..
دمت بحب .. وحياة جميلة ..

حسين الجزار

احترتُ أيها أقتبسُ فاقتبستها كلها, ومضاتكَ النثرية كانت قوية حد التبعثر, أعجبتني بلا حد!
أتمنى أن أقرأ لكَ نصًا خاطريًا نثريًا مكتملًا فتمتعنا شديد الإمتاع.
يرعاكَ ربي متميزًا خطيرًا

كيفَ أردّ وماذا سأكتبُ لك .. هذهِ قضية ليس سهلة ..
ما أمسعدني .. جميلٌ كلامك يسعدني ويبعث الأملَ في جوارحي ..
آمل أن تقبلي محبتي


حسين الجزار