شكرا للأخ الكريم و شاعرنا القدير أحمد رامي و باقي الإخوة و الأخوات الكرام الساهرين على هذه المدرسة المباركة.
خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رجولة.» بقلم عبد الله الرحيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السيِّد.. للشاعر أحمد سعيد موسى» بقلم أحمد موسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الـوَلَع باختراع المصطلحات كان طاغياً على النفس في عصر الخليل» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
شكرا للأخ الكريم و شاعرنا القدير أحمد رامي و باقي الإخوة و الأخوات الكرام الساهرين على هذه المدرسة المباركة.
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 23-02-2013 الساعة 08:52 PM
أهلا بك أخي سهيل,
أين الأبيات التي سنعالجها هنا ؟
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
لا بأس أخي , هات ما تيسر معك من أبيات و لا تتكاسل , إنا لا نحب المتكاسلين ,
أهلا بك .
جميلٌ أن أراك تعمل جاهدا لتأتيَنا بثمار لذيذة إن شاء الله
سنكون بانتظارك أخي
مودّتي
فاتن
معي القليل أخي الكريم و أستاذي الفاضل أحمد رامي. أعجبني البحر البسيط فحاولت أن أنظم بيتين على وزنه - راعيتُ المبنى قبل المعنى - فكان ما يلي:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رامي
لَا تَحْسَبِي الْحُبَّ لَهْواً تَمْزَحِينَ بِهِ *** فَكَمْ مِنَ الْعَاشِقِينَ احْتَمَّ مِنْ لَعِبِ
وَ كَمْ تَجَرَّعَ نَارَ الْعِشْقِ فِي لَهْوِهِ *** فَلَمْ يَجِدْ مَا يُدَاوِي قَلْبَهُ الْمُتْعَبِ
جميل ما أتيت به , أخي سهيل ,
لَا تَحْسَبِي الْحُبَّ لَهْواً تَمْزَحِينَ بِهِ *** فَكَمْ مِنَ الْعَاشِقِينَ احْتَمَّ مِنْ لَعِبِ
بما أنك جئت بـ لعب و هو الأمر المسبب لعدم نوم العاشقين و هو ما تفعله هي , لذا كان الواجب أن تقول لها تلعبين به , لا تمزحين به.
وَ كَمْ تَجَرَّعَ نَارَ الْعِشْقِ فِي لَهْوِهِ *** فَلَمْ يَجِدْ مَا يُدَاوِي قَلْبَهُ الْمُتْعَبِ
حق المتعب النصب كونها نعت لـ قلبَه .
حبذا التعديل بما يناسب القافية , و استدعى التعديل عروض هذا البيت ,التي جاءت على وزن فاعلن /0//0 ,
ففي البسيط لا تأتي العروض ( آخر تفعيلة في الصدر ) على وزن /0//0 فاعلن إلا في البيت المصرع . أما بقية أعاريض القصيدة فتأتي ///0 وجوبا .
بانتظار تعديلك اخي الكريم .
معك الحق كلّ الحق أستاذي الكريم أحمد رامي.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رامي
كنت أحسب التفعيلة /0//0 جائزة في العروض و الضرب !المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رامي
هذا من أخطار التعّلم في الكتب ! يقول الفقهاء لابد ان يكون للرجل شيخ يتتلمذ على يديه، و كذلك بالنسبة للشعر و الأدب. فنجدّد لكم، و لباقي الإخوة و الأخوات، الشكر الخالص و صادق المحبّة لما تبذلونه من تضحية عن طيب خاطر و صفاء نفس.
دعائنا لكم بموفور الصحة و تمام العافية، إنّه وليّ ذلك و القادر عليه.
بعد التعديل، أضفتُ بيتين و كذلك أفعل كل مرّة بعد ملاحظاتكم و توجيهاتكم حتى يستقيم الوزن و التفعيلات عندي.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد رامي
لَا تَحْسَبِي الْحُبَّ لَهْواً تَلْعَبِينَ بِهِ *** فَكَمْ مِنَ الْعَاشِقِينَ احْتَمَّ مِنْ لَعِبِ
وَ كَمْ تَجَرَّعَ نَارَ الْعِشْقِ، فِي عَبَثِ، *** مِنْ بَعْدِ عَافِيَةٍ، وَيْلِي وَ يَا عَجَبِي !
يَا جَارَةً شُغِفَتْ نَفْسِي بِهَا وَلَعَا *** وَ سَرَّنِي حُسْنَ مَا فِيْهَا مِنَ الْأَدَبِ
يَا لَيْتَنِي حَجراً لاَ يَعْرِفُ الْوَجَعَا *** أَبِيْتُ فِي لَهَبٍ، أَصْحُو عَلَى نَصَبِ
كتبتُ بالأحمر التعديلات التي أشرتَ إليها شاعرنا القدير أحمد رامي.
شكري لك و تقديري و امتناني.
و الأجمل حضورك المتميّز و سهرك المتواصل على متابعة محاولاتنا و تقيّمك و تقويمك لها.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة
أنتظر ردّكِ على هذه المحاولة الأولى أختي الكريمة و أستاذتي الفاضلة فاتن دراوشة.
تحاياي و بالغ تقديري
أظنّ وَلَعًا هنا لم تضف جديدا على المعنى أخي فالشّغف بشخص هو التولّع به وبذلك يمكنك أن تستبدل مفردة ولعا بمفردة أخرى تُضيفُ إلى المعنى وتثريه.
وسرّني حُسْنَ: من الذي سرَّ هنا؟ وبما أنّها فاعل فالكلمة مرفوعة وليست منصوبة.
ما فيها منَ الأدبِ: أجدها ركيكة نوعا ما يمكنك أن تستبدلها جميعا بمفردة أدبها فما رأيك بمحاولة استبدالها بما هو أعمق وأجزل؟
البيت الأخير رأيت به تناقضا فكيف تتمنّى أن تكون حجرا لا يشعر، ثمّ تكمل بأنّك تلتهب وتتعب فهل هذا من مواصفات الحجر الأصمّ؟
دمت بودّ أخي
فاتن