ما الحكمة من الكتابة بيوزرات أو معرفات أو أسماء مستعارة؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

هناك سؤال يطرح نفسه في كل وقت وحين وفي كل مكان وزمان في هذه الشبكة العنكبوتية وهو

ما الحكمة من الكتابة بيوزرات أو معرفات أو أسماء مستعارة وقد تكون هذه الظاهرة من أساسيات الكتابة في عالم النت ؟؟

فهل تختلف الأمور كثيراً لو كتبنا بأسمائنا الحقيقية؟

أم أن خوفي منك وخوفك مني وخوف ذاك من هذا يحتم أن نخفي أرائنا اللتي نؤمن بها وراء عدة حروف هي اليوزر؟


أنا وانت وهو وهي نكتب تحت أسماء مستعارة او يوزرات فما الحكمة من ذلك؟؟


فهل هذه اليوزرات تحفظ الحقوق الأدبية وتحفظ تعب أيام وشهور يشييد أحدنا ويكرس مجهوده ووقت فراغه وكل هذا يذهب بالأخير الى يوزر يستطيع أن يختلسه الأخرين بكل سهولة؟

وأن قلتوا أن الأختلاس قد يطال الفكرة وليس الفكر !! أقول إذن هل هناك ما يخجل أن ينسب فكرك وأفكارك لأسمك الحقيقي ؟


اسألة عديدة والحديث يطول وبأنتظار أجاباتكم

أهلا بالمجهوووووول
طيب أخبرنا أنت عن تجربتك الشخصية و شعورك بحالة التخفي باسم المجهووووول

بالنسبة لي لا أستطيع التخفي
لأني حينها سأكون لست أنا
و هذا بصراحة يسبب لي إرباكا و ضغطا نفسيا
أنا أفضل الصراحة
و ما لا أجرؤ أن أقوله باسمي الصريح أفضل أن لا أقوله


مجرد راي صغير
و للحديث بقية
شكرا لك

لعل أخواننا واخواتنا اصحاب الاسماء المستعارة يدلون بدلوهم

لأني اسمي حقيقي