إليك .. إليك قدمتُ اعتذاري

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...?threadid=3429

مع التحية.

أختي الكريمة دموع
أشكر لك مرورك العذب على قصيدتي
وقراءتها بهذا التمعن هو دليل على حسٍ عالٍ
وشاعريةٍ فذة
لك تحياتي

أختي الفاضلة حروف
شكرا لك على مداخلتكو مرورك الجميل على قصيدتي
و أقدر لك هذا
و أعلن إعجابي بما خطته أناملك في دوحة القصيد
بورك فيك
تحياتي

أستاذي الفاضل خشان
السلام عليكم
مروركم العذب على قصيدتي شرف كبير لي
لا غنى لنا عن تعليقاتكم ونقدكم وتوجيهكم
تحياتي القلبية

جَمَالُ الحَرْفِ أَمْ حُسْنُ اخْتِيَارِ أَمِ الأَطْيَابِ فِي رَوْضِ ازْدِهَارِ أَمِ النَّشْوَى بِخَمْرِ الشِّعْرِ فَاقَتْ لَذِيْذَ الوَصْلِ فِي حِضْنِ انْبِهَارِ جَمَالٌ مَا أَتَيْتَ بِهِ جَمَالٌ وَغَرْسٌ بِالمُنَى حُلْوُ الثِّمَارِ وَإِذْ مِنَّا تَأَخَّرَتِ القَوَافِي (تَقَوْلُ: إِلَيْكَ قَدَّمْتُ اعْتِذَارِي)

أهلاً ومرحباً بك أخي د. جمال مرسي في واحتك واحة الفكر والأدب وبين النخبة من أخوانك في أسرتنا الكريمة.

تأخرت عليك لظروف فأرجو أن تقبل اعتذار قوافينا.

إبداع أول يبشر بخير عميم فليكن غيثك وابلاً لا طلاً....


تحياتي وترحيبي

أخي و صديقي الأستاذ بندر الصاعدي
يا طالما تسعدني بمرورك وتعقيبك على قصائدي
لا يمكنني إلا أن أقول فقط لك سدشكري و حبي و تقديري

بسم الله الرحمن الرحيم

استاذنا و شاعرنا الكريم الأستاذ سمير العمري
لا تتخيل كم مدى سعادتي بأول ردٍ يأتيني منكم و قد تأخر عليّ كثيرا
حتى ظننتُ أن أشعاري لا تستحق أن يقرأها شاعركبير في حجم سمير العمري
فجاء ردكم الكريم كالبلسم الشافي لينعش قلبي من جديد
و يشعرني أنك لست بعيدا عن إخوانك و أبناءك الذين يشرفهم الإنضمام
لهذا الصرح الثقافي الكبير الذي لم أجد مثله في جميع المنتديات .
و لذلك ارتجلت هذه الأبيات ردا على كلماتك الطيبة التي سطرتها يمينك
فأشرق بها وجه صفحتي و قصيدتي

:

(سميرُ) أضأتَ قلبي كالمنارِ و جاء العيدُ في ثوبِ ازدهارِ فعانقتُ السُّها لمّا أتاني لطيفُ الردِّ من بعد انتظارِ و قد كادَ القنوطُ يدُكُّ قلبي لهجركَ لِيْ ، و قد نَفَدَ اْصطِباري فجاءَ الردُّ كالأنسامِ يسري (يقولُ : إليكَ قَدَّمْتُ اعتذاري) قَبِلْتُ العُذرَ يا ملِكَ القوافي بقلبٍ مُطمئنٍ لا يُداري فواحتُكُمْ ، و أنتَ لها مديرٌ (كغرسٍ بالمُنى حلوِ الثِّمارِ) لكم شُكري إذا أنزلتموني بها ضيفاً ، أُغَرِّدُ كالهَزَارِ

تحياتي أستاذنا وإالى لقاء

أخوكم : د.جمال مرسي

نَزَلْتَ جَمَالُ لا ضَيْفَاً بِدَارِي وَلا جَارَاً وَقَدْ أَكْرَمْتُ جَارِي نَزَلْتَ أَخَاً لَهُ فِي القَلْبِ قَصْرٌ عَظِيْمُ القَدْرِ مَحْمُوْدُ القَرَارِ وَرَبِّ البَيْتِ مَا هَجَرَتْكَ نَفْسِي وَلا غَارَتْ بِمَرْكِبِكُمْ بِحَارِي وَهَلْ يَخْفَى عَنِ الأَبْصَارِ نَجْمٌ كَنُوْرِ الشَّمْسِ فِي وَضَحِ النَّهَارِ وَلَكِنَّ الْمُعِيْقَةَ مَا ذَكَرْنَا وَنُزْجِي الْحَمْدَ إِذْ قُبِلَ اعْتِذَارِي فَغَرِّدْ يَا جَمَالُ بِكُلِّ سِحْرٍ وَجُدْ بِالشِّعْرِ مِنْ نُوْرٍ وَنَارِ وَعَبِّقْ وَاحَةَ الأَحْبَابِ عِطْرَاً شَذَاهُ الزَّهْرُ مِنْ دَوْحِ الكِبَارِ

لما كان التاجر إن أفلس يفتش في دفاتره القديمة

و لما كانت هذه هي اول قصيدة أنشرها في دوحة القصيد منذ انتسبت لهذا الصرح الشامخ

و لما كان هناك بعض الأخوة لم يقرأوا هذه القصيدة من قبل

و لما كانت هذه القصيدة لها اثر كبير في نفسي

و فيها من العناق الأخوي الجميل بين و بين الخوة بصفة عامة

و بين و بين د. سمير بصفة خاصة

لما كانت كل هذه الأسباب ...

رأيت أن أرفع قصيدتي هذه مرة أخرى

أرأيتم جرأة أكثر من هذه

تحياتي و حبي

د. جمال