السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أيها الشاعر الأريب الشريف عبدالله آل جازان،
صدقت حروفك،
للأسف إننا في يقظة وصحوة نرى بأعيننا ونسمع بآذاننا، لكنا وجدنا مبررا
إن كنا غائبين وحكوا لنا ما يجري، لكننا حاضرون فما حجتنا؟
يا الله أنت عالم مطلع بالقلوب، فلا تآخذنا بما فعل السفهاء بنا.
يا ذا الجلال والعزة انصر إخواننا في غزة.
احترامي وتقديري.