ليومٍ من الشُّهَداءْ

و يسقطُ سقْفُ الرّمادِ عليّ
و سقفُ الورودِ عليْكِ
_سماءٌ لعينيكِ_
فخّخْتُ قلبي ..ليشهَدَ قلبي عليّ
مُسجّىً بأقصى القصيدةِ
في أوّلِ البيتِ أنتِ ..و في آخرِ البيتِ أنتِ
و لا بيتَ في البيتِ
فخّخْتُ صمتي ..و صوتي

الشاعر المبدع /عمر زيادة

أمتعتنى بصدق

قضيّتُنا أن نموتَ لها أو نعيشَ بها
و نكونَ لهمْ في الغبارِ مهباً
يذرّي الرعودَ


ربح البيع يا صاحبي فإحدى الحسنيين بإذن الله

شعرت بألمها وصدقها ليس لأنك تجيد كعهدنا بك ولكن لأنها تلامس الألم المُعاش والجرح النازف عن قرب

لكم الله يا صاحبي والله خير نصير وأنتم أهل إيمانٍ وصبر ولا نزكيكم على الله

تحية من القلب يا صاحبي ولك الحب والتقدير

كلمات من أعماق أعماق القلب ..

لك مني أخي عمر كل التقدير.

يا ذا الجلال و العزة
أنصر إخواننا في غزة
آمين

امين يا رب

أهلا بكَ أخي الحبيب

شكرا لك على مروركْ الرائعْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

فخّخْتُ قلبي ..ليشهَدَ قلبي عليّ
مُسجّىً بأقصى القصيدةِ
في أوّلِ البيتِ أنتِ ..و في آخرِ البيتِ أنتِ
و لا بيتَ في البيتِ
فخّخْتُ صمتي ..و صوتي
و فُلّي و حقْلي
و حبري و شِعري
و دفترَ رسمي ..و مقلمتي
كلَّ شيءٍ
أنا في الرمالِ كمينٌ
أنا في السِّلالِ كمينٌ
و في التّينةِ المهملة
و في السُّنبلة
لأنفضَ عنكِ الرصاصَ
صباحُ السنابلِ في شفةِ الشمسِ..
تكبرُ صبْراً فصبرا
و تزرعُ في أفقِ الليلِ فَجْرا
_أحبّكِ_
*********
لم أفخخ لها إلا صمتا وغضبا يمزق القلب، تعلو موجات أنينه آهة حارقة ساكنة

ماتت الحركة، وضخ العجز والقهر دماءه في الشرايين.

إننا نحبها، تسكننا، نتمنى أن نراها حرة سعيدة لكن نفتح الباب على حائط

ومع ذلك ننتظر أن تتسلل خيوط الشمس الدافئة عبر الشقوق تحمل لواء النصر

والوحدة الحلم.

لله در حروفك أخي عمر، طبت بود.

احترامي وتقديري.

الله على هكذا مرور

كلّنا نقف و وقفنا عاجزين أمام ما حصل و يحصل

مرورك ضرب في الأعماق..

شكراً لكِ جداً
و دوماً

تقديري الكبيرْ

أنا في الرمالِ كمينٌ
أنا في السِّلالِ كمينٌ
و في التّينةِ المهملة
و في السُّنبلة
لأنفضَ عنكِ الرصاصَ
صباحُ السنابلِ في شفةِ الشمسِ..
تكبرُ صبْراً فصبرا
و تزرعُ في أفقِ الليلِ فَجْرا ..

سيشرق فجر ..
وسترقص السنابل ..
في ذكرى أعراس الشهادة والنصر ..
فما زال هناك رجال يصدقون ما عاهدوا الله عليه ..

صدقتِ أيتها الرائعة الكريمة

شكراً لكِ و لمروركِ الكبيرْ

تقديري و احترامي

ليوم آتِ لا ريب فيه ، سنسدّد حساباتنا كاملة غير منقوصة وسنقول للأعداء كلمتنا الأخيرة ، وعندها فقط سنقول للشهداء أنّنا نحبهم بحق ؛ سنقول لشهدائنا أنّنا نحبهم ، وأنّنا نستحق أنْ نبكي عليهم وأنْ نودعهم بما يليق بهم ، هنا غزة ، وهنا موطن الرجال الشجعان ، والأطفال البواسل ، والأمهات الصابرات المحتسبات .
شكرًا لقلم حرّ وفكر رشيد

و شكراً لمرور حرّ فذّ كبيرْ

محبتي الكبيرة
و غصن ميرمية لقلبكَ الكبيرْ

لا مكان للحمام على أغصان الغردق

بارك الله فيك أيها الشاعر الملهم

تقبل التحية.

صدقتَ صدقت

هو وقتٌ لا يوجد لنا إلاّ خيار الثبات و النصرْ
أو فلا شيء
و علينا و على أعدائنا :) :)

محبتي و تقديري

سماءٌ لعينيكِ في "الميرميّةِ"
إذْ لا سماءَ
و نَدْفُ الصواريخِ شرّع نافذة الدمعِ
للدمعِ
عُمْري على كتفيْكِ جديلةُ بارودَ
شبَّ بها الشّعرُ
صُبّي على النار زيتاً
و ألقي النواحَ
و ألقي الهديلَ الثقيلَ
ليشتعلَ الجُرْحُ أكثرَ
دارتْ و مارَتْ بنا الريحُ
و استعَرَ الجمرُ
لا بيْنَ بيْنَ ..
قضيّتُنا أن نموتَ لها أو نعيشَ بها
و نكونَ لهمْ في الغبارِ مهباً
يذرّي الرعودَ
و يبكي الجنودُ الجنودَ
على مدخلِ الشّيحِ في جسَدٍ..
ثائرٍ صابرٍ أن تفتّتهُ قنبلة
و أشلاؤهُ مُعضلة
و يبكي الجنودُ الجنود
َأخي عمر زيادة الشاعر الكبير
نعم قضيتنا أن نموت لها او نعيش بها
ويُبكي الجنودُ الجنود
لافض فوك
رفع الله لواء النصر في غزة
وأذل عدوه وعدوهم اللهم أمين
دمتم بإبداعك نصيرا للحق

بوركتَ أيّها الحبيب
القريب

اللهمّ آمين

أشكرك جدا جدا على مرورك

محبتي الكبيرة

تكبر مأساتنا على الأرض....ولكن سماءنا دائماً أوسع...



تحية لك ولغزة

نعم أيها الحبيب

أشكر على مرورك
اشتقتُ لكَ :)

محبتي

بارك الله بك أخي المكرم وبحرف أدمع عيني
أختك
بنت البحر

دموعٌ غالية على كلّ شيء
أختي الكريمة

مرورك يعني الكثير
شكرا لكِ
تقديري