ليومٍ من الشُّهَداءْ

أهلا ورديّة لك

الشكر الكبير على مرور عطر نضر

شكرا جدا

وقفت وقفت هنا
أمام شرفة قصيدتك العاصفة
يا شاعرنا العجيب عمر
لوحة من لوحات فلسطين غزة هاشم
ياااااااااااااه وصفك يزلزل
وهذا طبيعي للفلسطيني صاحب الارض ان يبكي أرضه بكل ما فيها قبل أن يبكي الآخرون ويصدع بكلماته الصخر قبل أن يؤثر الأخرون
كلمات قوية قوية
سلمت اخي وسلم اليراع

الرائعة أماني حرب

أهلا بكِ

و أهلا بروعتك الكبيرة ..

و مرور ما بعده مرور

تقديري

أحبّكِ_
شِبْتُ و ناهزتُ فيكِ الثمانينَ قَهْرا
أخضّبُ حُزْني بوردِكِ
أغمسُ مُرّيَ في صَحْنِ شَهْدِكِ
و الماءُ ينحتُ روحيَ نَهْرا
...................

هذه أروع من عسل النّحل يا فتى ..

ما قصة الثمانين ؟؟؟

الرائع المشراوي...

أنتَ العسل هههه d:

و قصة الثمانين
هي حاصل حساب عمري و عمر النكبة

عمري تقريبا - 20- و نيّفْ /ما تحكي لحد ههه/ + 60 سنة للنكبة الاولى = 80

محبتي الكبيرة ...

و أصبحتُ أقربَ منكِ
على بعْدِ موتيْنِ ..بين الشظايا
و لي في الشظايا وطنْ
و لي ميتةٌ و كفَنْ
و لي أنتِ لوتجمعينَ
عظامي الرّكامَ من الجبلِ الخامسِ
من الوجعِ الدامسِ
فديتُكِ..
نامَ الحَمامُ على كسراتِ الهديلِ
و نِمْنا سويّا
و غاراتُهُم في الضلوعِ تقصّفُها
و الصواريخُ أعمقُ خوفاً
و تعتنقُ " الميرميّةَ "عاصفةُ الشهداءْ
سماءٌ لعينيكِ في "الميرميّةِ" ..
ألفُ سماءْ

شكرا من القلب
ماذا تريدني أن أقول بعد هذا ...مميز دائما
دمت بكل الخير

مميز أنتَ..في كلّ شيء
و بمرورك ..
هنا و هناك
و في كل مكان

شكرا لكَ