الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى أله وصحبه ومن والاه
أخواني الأحباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت رؤيا منذ ساعة لأخي المجاهد رئيس وزراء فلسطين الأخ الأستاذ إسماعيل هنية نصره الله ومن معه
*اليكم الرؤيا
لا نريد تأويلا هنا ولكن إستبشارا بالنصر المبين إن شاء الله
(رأيت فيما يرى النائم أخينا إسماعيل هنية أعزه الله في جمع وكأننا في مصلحة حكومية ويجلس على أريكة يقرأ كتاب الله تعالى وكل في شغله وفجأة إرتفع صوته بالقراءة تأثرا فشدنا جميعا إليه وكنت إراقبه ببالغ الاهتمام ومن شدة التأثر نضح جسمه بارك الله فيه بالعرق وكان يرتدي تي شيرت رمادي مائل إلي الزرقة وسمعنا التلاوة كان يقرأ من قول الله عز وجل في سورة غافر -او هكذا أذكر-(ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون .إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الآبصار) وكان يسترسل مع الايات وكان يشير بيده تأثرا وفهما ولنا حتى نسمع ما يقرأ وأحسبه استدراكا للعرب حتى لا يناموا فالامر احسست منه ان مازال به صعوبة وايام صعبة .ثم تغير المشهد قليلا في نفس الرؤيا فوجدته جالسا على كرسيه ونحن جالسون أمامه كأننا أنتهينا من عمل أو نشاط مصاحب بين يديه ثم أمرنا أن نذهب للنوم فكنت جالسا بجانب رجله اليمنى فوقفت ثم قلت له مبتسما أما أنا فلن أسمع الآمر فقال ولماذا قلت له لي رجاء أولا فقال وما هو قلت أريد أن أحتضن رئيس وزراء مسلم -حاجة كبيرة كده-ففرد زراعيه وهو جالس وقال لي كدة بس تعالى ببسمته الحبيبة والتزمني فترة وأنا أبكي بين زراعيه اكرمه الله وأصرخ يا الله يا الله أين العدل أين العدل ثم لفظت أنفاسي الآخيرة على نفس الحالة فهزني وقال شوق العدل شق قلبه وسمعته يقول للأخوة الموجودين بعد موتي غدا النصر والتمكين ) وقد استيقظت وأنا أحس ضمة أخي إسماعيل هنية لي والله نصره الله ومازلت أشعر بارتياح شديد نصره الله هو وأخوانه وكل غزة اللهم أمين
إخواني الآعزاء هذا والله ما رأيت وقد أولت الرؤيا في نفسي ولكن أترك الآمر هنا لمن يكون على دراية للتأويل ولكن الامر للبشرى ليس إلا
*رؤيا أخرى قديمة يدافع عن الكعبة عام 2006
ولقد قرأت على جوجل منذ فترة على شبكة حوار رؤيا لآخ من فلسطيني اسمه حاتم حاتم
اترككم معها ايضا
عاجل....رأيت رؤيا في المنام لأسماعيل هنية
أننا كنا حول الكعبة والناس كثر، والحبيب الغالي إسماعيل هنية يلبس ملابس الأحرام وحيث كان اليهود والأعداء من خلفنا مصوبين بنادقهم نحو الكعبة وعلي المسلمين وكل الناس كانوا خائفين مرعوبين ويتدارون فقام إسماعيل هنية ووقف أمام الكعبة فاتح صدرة العاري أمام الأعداء مباشرة دون ساتر وحيث الأعداء مصوبين بنادقهم عليه مباشرة وكانوا الناس ينادون علية كي يتداري ويجلس ويحمي نفسه من الأعداء والناس كانوا خائفين عليه ويقولون له أنت لا تلبس إلا ملابس الأحرام فقط وصدرك عاري وهو كالجبل الأشم واقف كالعملاق وهو وحدة وكان يقول لنا لا تخافوا أنا سأحمي الكعبة .................................. هذا وأقسم بالله أنني رأيته حقا في ليلة السابع والعشرين من رمضان وكل عام وأنت يا أخانا وسيدنا أبو العبد والكعبة والأقصي وشعبنا والمؤمنون بألف خير وتقبل الله ومنا ومنكم صالح الأعمال ................. أخاكم حاتم أبو يحيي ..... فلسطيني في الوطن العربي
أبشروا أيها الآفاضل النصر قادم ان شاء الله
اللهم انصر من نصر غزة والمؤمنين واخذل واقصم من خذلهم وعدوهم اللهم امين