السامقة الفاضلة
غيداء الأيوبي
كأن بك تمسكين أوجع ربابة نُسجت عليها أوجع الألحان
لا العروبة باقية ولا شذاها فواح
بوركت وبورك حسك
قصيدة مجسدة بحق
تحيتى لك
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
السامقة الفاضلة
غيداء الأيوبي
كأن بك تمسكين أوجع ربابة نُسجت عليها أوجع الألحان
لا العروبة باقية ولا شذاها فواح
بوركت وبورك حسك
قصيدة مجسدة بحق
تحيتى لك
أختي غيداء ، أحيي عروبتك ووطنيتك ، وهذا ليس ذنبا يا أختاه .... بل هو شرف وأيما شرف .
فافخري وارفعي الرأس والصوت عاليا ، واكتبي .... واقرأي الجرائد .... فأنت عربية .
كل التقدير لك
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
كنت ُ أحيانا أتساءل عن العقاب الإلهي لليهود ... وكنتُ أتضايق من المسألة ولكني الآن فهمت ُ أنه جنس عنصري زوّر التوراة لتصبح عنصرية وبها يريد قتل الإنسان إجمالا .. هؤلاء الناس لا يرقبون في الله إلا ًّ ولا ذمّة ..
هؤلاء يؤكدون أن صدق الله العظيم فيما أخبر به عنهم في القرآن ( لا حول ولا قوة إلا بالله )
الأخت غيداء شاعرة الأزمنة والأمكنة جمعاء والوقائع والأحداث
والروائع والدهشة
رائعة كنور يفج في ظلام نفوسنا الضيقة
بصورة بارقة ورؤية موضوعية
ونقاء معرفي ادى لنبوغ رائعة
بوركت
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
حرف رائع كالعادة ، وفكر سامق يستحق التقدير ، والم مشترك بات يلامس بعض القلوب ولكن لا يوحد النفوس للأسف.
لعلني استوقفني فيما استوقفني قولك "يدِّي" ولا أحسبها مستساغة هنا.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي