الله أيها الشاعر المغرد .
نص رائع جميل فيه جزالة اللفظ
والتفعيلة اللينة الرائعة
والكلمات التي تصف الأحاسيس الصادقة
كلــها توظـفت لتأتي بقصيدة في قمة العنفوان .
وربك مهما فعلوا بنا فلن ينالوا من عنفواننا .
فالسلاح هو سلاح الجفن .سلاح لطالما يسهر به الابطال
على راحة الامة حيث قلوبهم المفعمة بالتضحية والرثاء
تبارك حرفك النير شاعرنا الفاضل وحماك الخالق عزيزي
ليوفقنا الله