في الحقيقة لقد استوقفني نصك هذا منذ أن أدرجته ، ورغم أنني شاركت فيه للمرة الثانية – وهذه الثالثة – فقد كنت أود أن أعلق على ردك على مشاركتي الثانية ولكن منعني من ذلك أن ردود من جاءوا من بعدي اعتبرتها معبرة عن رأيي وكافية وتؤدي الغرض .
ما يجعلني أكتب هذه المشاركة الثالثة هو ما يلي :
أولاً أهنئك بصدور كتابك الجديد .
ثانيًا كنت أتمنى عليك أديبتنا الكبيرة أن تردي على المشاركات التي سبقت مشاركة الدكتور سمير العمري ، لأنها تصبّ في صميم العمل الذي نحن بصدده والذي قمت بنشره من أجل أن نقرأه وأن نعلق عليه فكل عمل أدبي وبمجرد نشره يصبح ملكًا للقارئ وهو خاضع للنقاش والتحليل وبروح رياضية – طبعا - وكنا نود سماع رأيك حول تلك المشاركات .
شكرًا لك .