رسالة مشوشة / قيئ فكري/ !

يكفي الآن ...
ولايكفي ...
هنا والآن ... معادلتان أكلت أكتافنا ... إذ لم نزل نعيش قبل ألف عام الآن الآن... مفارقة مضحكة مهلكة
إياه نعبد ... وهو جل في علاه أوصانا أن نعبده جميعاً ... ومابين أعبد ونعبد مفارقة مخجلة ... مرة أخرى.
نتزوج .. لنتكاثر .. فيسألون المتقدم للخطبة : هل يصلي ولا يسالون هل يخاف الله ؟ مفارقة قاتلة
نتعلم في الجوامع والجامعات ... فنستنسخ الحبر غير آبهين بالأفكار ... ننجح هناك ونفشل أمام الآخرين .. مفارقة تدفن بقايانا ...
عالم مجنون العاقل فيه ... في التيه ... يواصل مسيره العسير.
\
شقيق الروح والفرح والقرح ... إحسان الدنيا والآخرة بيقينك النقي ... لاتزال حروف وجعك تؤلمني
\
هون عليك
أليس الله بكاف عبده ؟

لا كلام بعد ما قلته ..

سأترك ردّك ...فهو السؤال والجواب
ولن ألطخ لوحته الجميلة ..النقيّة





لقلبك الحب سيّدي


والسلام

الفاضل احسان
أجمل مافى الموضوع
اسلوبك وكلماتك التى توحى بفلسفة عالية

والجميل ايضا
هو ذكر " الحلاوجى "
خليل المفكر
صديقنا الأكبر والعزيز على قلوبنا

والأجمل أنكَ هنا سيّدي


اشتقنا لمروركَ العطر



فكن بالقرب دوماً



محبة

كم هومبهر قلمك .. بحق يا إحسان
أبجديات نصك فريدة من نوعها وملفتة
فقد ترجمت التشويش إلى سمفونية
والغموض إلى عفوية
لكأني هناك أطل من (برندة) ذلك الحي المليء بالحياة
*
*
*
سعيدة بتواجدي هنا..
هالة من النور نضيء قلمك الأنيق

إذن أهلاً بكِ يا جارة في حيّنا :)




أشرقت وأنورت
والنور نورك



محبة