دائرة الألوان

[u]دائرة َ الألوانِ[/u]: شعر مجذوب العيد المشراوي

هَوًى يُحَاول ُ أن يجْـتاز َ
دائرة َ الألوانِ ..
مارَسْتُه ُ ..
حَوَّلـْتُهُ جُمَلا َ
يُريدُنِي نَيِّئًا ..
يَمْتَصّنِي ..
أَتُراه ُ اليوْم َ
قدْ دَفَنَ َ الإعدام َ
واحْتَفَلا
أَعُدُّ هُ في رُبَى الأنْفَاسِ
مُرْتَفِعًا ً .
تمَايَلـَـت ْ حولهُ الأشواك ُ
فاشْتَعَلا ..
لـَـيْلاَن ِ قُرْبَ يَمام ِ النّفْسِ
سِرْتُهُمَا .
وَكُنْت ُ أسْألُنِي ..
هل خُنْت ُ أم ْ خَجَلا ً ؟
مازال َ في عِصْمَتِي رَسْم ٌ
وأ ُ غْنِيَة ٌ ..
وقارب ٌ يَحْمِل ُ التِّرْيَاقَ
والمَلَلا َ ..
هذي ملايينُك َ السّمْراء يا وَطَنًا ..
أسَا ء لي كلّمَا بَادَلتُه ُ
القُبَلا .
هـَذِيِ بِدَايات مَسْكون ٍ
يُكَرِّرُنِي ..
توَشَّحَ الماء َثُمَّ الرِّيحِ
وانْتَقَلا َ ..
لي هذه ِ اللّغُة ُ السَّمْراء
تَدْفَعُنِي
لأَمْزجَ المَشْيَ والأمْيال َ
والدّ ُوَلا ً .

أخي الحبيب مجذوب المشراوي
حلقت في بديع شعرك
ورأيت شيئا من الملل وفسحة من الأمل
دمت بخير

مازال َ في عِصْمَتِي رَسْم ٌ
وأ ُ غْنِيَة ٌ ..
وقارب ٌ يَحْمِل ُ التِّرْيَاقَ
والمَلَلا َ ..





كنت اخشي ان اكتب تعليقا علي قصائك العمالقة
وانت راسهم في هذه الواحة


انما بيتك هذا .............
قد جعلني ارقي فوق خجلي
واقول لكم انت رائع وكفي

هي زحمة الخوف وروعة الشعر وبعض الغموض
ممزوجة ببهاء ونور بين مفرقيك يا شاعر
خالد الهواري

تماهٍ في صفاء الحب..
فـ كَدَر..
فـحيرة في أمر هؤلاء..
هذه طبقات متن النص ..
التي انسابت عن // دائرة الألوان/م
أخي المجدوب بالغ تقديري..
خالص تحياتي ..

لك لغتك السمراء ، ولنا أبجديتنا المتواضعة تدفعنا لمتابعة حرفك الباذخ وتعتذر عن تقصيرها في وصف هذا الجمال .

راقي أيها الشاعر

تقديري واحترامي

شيخنا الجليل
لعبتْ على وترٍ بقلبي حساس تلك القصيدة
فصدقاً بقلبي الترياق والملل
وأظن الكثيرين
شكراً لك شيخنا

جميل ما قراتُ هنا




تقبل مروري

مازال َ في عِصْمَتِي رَسْم ٌ
وأ ُ غْنِيَة ٌ ..
وقارب ٌ يَحْمِل ُ التِّرْيَاقَ
والمَلَلا َ ..
كنت اخشي ان اكتب تعليقا علي قصائك العمالقة
وانت راسهم في هذه الواحة
انما بيتك هذا .............
قد جعلني ارقي فوق خجلي
واقول لكم انت رائع وكفي
هي زحمة الخوف وروعة الشعر وبعض الغموض
ممزوجة ببهاء ونور بين مفرقيك يا شاعر
خالد الهواري

أهلا ومرحبا ... بل يجب أن تكتب ما تشعر به وبكل اطمئنان فنحن نتحسس حروفكم ونعدّل من حروفنا ... شكرا حبيبي

لـَـيْلاَن ِ قُرْبَ يَمام ِ النّفْسِ
سِرْتُهُمَا .
وَكُنْت ُ أسْألُنِي ..
هل خُنْت ُ أم ْ خَجَلا ً ؟



هذا يكفي...

هذا يكفي..

أما كفاك ليل واحد بشدة ما فيه من ظلمة و طول؟؟؟؟؟


رائع..


عبد القادر

جميل ما كتبت أخى مجذوب
كتبت فأبدعت أيها الرائع
مودتي و تقديري