يَعْكِسُ مَا يَتَكَبَّدُهُ شَاعِرٌ مُولَعٌ بِالمَسَافَاتِ
لا تَتَرَصَّدُهُ المَطْبَعَهْ..
أنت من تترصده
ولهذا أنت أنت
"كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
يَعْكِسُ مَا يَتَكَبَّدُهُ شَاعِرٌ مُولَعٌ بِالمَسَافَاتِ
لا تَتَرَصَّدُهُ المَطْبَعَهْ..
أنت من تترصده
ولهذا أنت أنت
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
لا زلت تغرس في قلب الوطن نخلة الصمود
وفي قلبي محبة بلا حدودددددددددددددددددددددد دد
خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
مِثْلُ كُلِّ الخَلِيقَةِ
أَوْ فَلْنَقُلْ
مِثْلُ هَذَا الوَلِيدْ..
هُوَ يَلْهُو
وَ يَمْرَحُ
يَبْكِي
وَ يَفْرَحُ
يَهجُو
و يَمْدَحُ..
يُولَدُ مِنْ خَطَأ الابْتِهَجَاتِ
يَكْبُرُ فِي لَحْظَةٍ
وَ يَمُوتُ
تَمَامًا كَمَا كُلُّ هَذِي الخَلِيقَةِ
مَسْتَشْهِدًا
فِي ارْتِسَامَاتِ حُلْمٍ طَرِيدْ..
إذَنْ:
مَا الجَدِيدْ..؟
سؤال لا فضاء له في وجود الجنة والنار .. لكن ّ الشّعر يرفض حججنا وينصر نفسه .. ألف تقدير
وَ أَعِدْهَا مَرَارًا
لَعَلَّكَ تَشْتَاقُنِي فَجْأَةً
حِينَ أَرْحَلُ
ثُمَّ يُغِيرُ عَلَى سَقْفِ بَيْتِكَ عُرْسُ الغُزَاةِ
وَ تَصْدُقُهُمْ فِي الحَدِيثَ
عَنِ الأَرْضِ
وَ القُدْسِ
وَ اللاَّجِئِينْ
أشتاقك وحرفك
كل يوم
أستاذي وأخي
ثورة
النُّصُوصُ قُرًى غَامِضَهْ..
وَ النُّصُوصُ مَبَادِئُ مِنْ شَجَرٍ دَامِسٍ
وَ خَوَاتِمُ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ
وَ دُمًى تَتَبَاهَى بِأَثْمَانِهَا البَاهِظَهْ..
وَالنُّصُوصُ مَمَالِكُ نَائِمَةٌ
وَ شُعُوبٌ هُلاَمِيَّةٌ
رَاكِضَهْ
...
مُدُنٌ..
تَتَدَحْرَجُ فِي لُغَةِ الانْكِسَارَاتِ..
أَطْيَافُ مَنْ غَادَرُوا
لِلْحُرُوبِ
...
مَرَاكِبُ
تَلْهُو بِأَمْوَاجِهَا..
وَ مَوَانِئُ تَقْتَاتُ مِنْ جَوْعِ أَحِلاَمِهَا الرَّابِضَهْ
...
النُّصُوصُ شَوَارِعُ مَصْلُوبَةٌ
وَ مَوَانِعُ مَقْلُوبَةٌ
وَ خُطًى
رَافِضَهْ
بارك الله بك يا شيخي
هكذا علمتنا
فلك ما كسبنا
وعلينا ما اكتسبتنا
لحرفك وهجه ولحسك بهجته رغم هالات الحزن التي تقتفي أثره.
حرف كبير لأديب كبير يطربنا دوما ما نقرأ له.
لا فض فوك ودمت متألقا مبدعا!
تقديري
شعر جميل لشاعر كبير يكتب بإحساس ومهارة
حزينة ولكنها رائعة